شهدت المنتجعات السياحية بالغردقة خلال اليوم الثالث من الاحتفال بعيد الاضحى المبارك احتفالية كبرى على شاطئ البحر بمشاركة العشرات من المصريين والأجانب

حيث ضمت فقرات الاحتفالية عروض الفير شو وعروض مايكل جاكسون وعروض فنية لفريق الانيمشن أو فريق الترفية والتى نالت رضا المصريين والأجانب والأطفال مع تقديم الاكلات والمشروبات .

وقال محمد وفا مدير أحد الفنادق على مدار أيام العيد تقدم القنادق وجبة دسمة من الفقرات الفنية والعروض الغربية والشرقية بمشاركة فرق من خارج الفندق مع تقديم العروض الشرقية مثل رقصات التنورة والرقص الشرقى والفرق النوبية مع توافد فرق من دول أمريكا الجنوبية مع تقديم الاكلات والمشروبات خلال فترة الحفل وتقديم المشروبات لنزلاء الفندق .

وتتواصل احتفالات أبناء البحر الأحمر والوافدين بثالث ايام عيد الاضحى المبارك، حيث تشهد الشواطئ والفنادق نسب اشغال تخطت 100% .

وقال أحمد قاسم مدير قطاع الغرف بأحد فنادق الغردقة إن نسبة الوصول بالفندق 96% وتاتى الجنسية المصرية فى المرتبة الثانية فى  نسب الوصول للفندق، مشيرا إلى أن الفندق يضم 21 جنسية مختلفة من السياح .

وأشار شريف طاهر مدير احد فنادق الغردقة إلى أن نسبة الإشغال في الفنادق والمنتجعات السياحية بالغردقة؛ نظرا لزيادة السياحية الداخلية  وصلت إلي 90 و100٪ في معظم الفنادق.

واضاف طاهر إلى أن الفنادق تقدم كل ماهو جديد من أنشطة ترفيهية وبوفيهات اكل متنوعة من الاكلات من لحوم وأسماك و دواجن وتقدم فرق الترفية الانيمشن على مدار اليوم عدة حفلات على الشواطئ وحمامات السباحة ومنطقة الاكوا بارك لكل أفراد الأسرة وخاصة الأطفال لخلق جو من البهجة والمتعة خلال فترة إقامة النزلاء كما يتم توزيع الهدايا على الأطفال ورسم وجوه الاطفال وعمل مسابقات للاطفال

احتفالات الفنادق 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه احتفالات فنادق الغردقة عيد الأضحي

إقرأ أيضاً:

مراسلة الجزيرة بموسكو تكشف عن الفندق الذي نزل به الأسد والأموال التي بحوزته

كشفت مراسلة الجزيرة في موسكو رانيا دريدي عن الفندق الذي أقام فيه الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وأفراد أسرته، في الأيام الأولى لهروبه من سوريا، مؤكدة أن لا أحد يعرف مكانه حاليا.

ومن أمام فندق "فور سيزن/ الفصول الأربعة" الواقع قرب الساحة الحمراء في موسكو، قالت رانيا إن الأسد وعائلته كانوا قد نزلوا بهذا الفندق في الأيام الأولى من هروبهم، وإن أحد أبناء الجالية السورية التقى صدفة في بهو الفندق بزوجة بشار، أسماء وابنها وابنتها، وكانوا تحت حماية أمنية مشددة.

وحسب مراسلة الجزيرة، فإنه بعد أن ترك الأسد وأسرته الفندق، فإن مكان إقامتهم الحالي ما زال مجهولا، مشيرة -أي المراسلة- إلى أن معلومات تداولتها العديد من الصحف والمواقع الروسية تؤكد أن الرئيس المخلوع اقتنى مع عائلته عددا من العقارات في موسكو وفي المراكز الإستراتيجية المهمة، من بينها المركز التجاري والسكني "موسكو سيتي"، مشيرة إلى أن هذه العقارات تقدر بملايين الدولارات.

وحول موضوع الأموال التي بحوزة الرئيس المخلوع، نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن تحليل سجلات مصرفية أن نظام الأسد نقل حوالي 250 مليون دولار نقدا إلى موسكو بين عامي 2018 و2019، بينما كانت عائلته تشتري سرا أصولا في روسيا.

إعلان

وقالت فايننشال تايمز إن الأموال المنقولة إلى موسكو تم تسليمها إلى البنك الروسي للمؤسسة المالية، وإن كبار مساعدي الأسد واصلوا نقل الأصول إلى روسيا رغم العقوبات الغربية.

وفي سياق متصل، قالت رانيا دريدي إن مدير الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين رفض التعليق على موضوع الحماية الروسية للرئيس السوري المخلوع وأفراد أسرته، بعد هروبهم من سوريا.

ولم يقدم المسؤول الروسي أي معلومات حول ما إذا كانت السلطات الروسية قد وفرت أم لم توفر الحماية للأسد وعائلته.

وأقرت السلطات الروسية على لسان سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي -خلال مقابلة سابقة أجرتها معه شبكة "إن بي سي" الأميركية- بأن بشار بضيافة روسيا، في أول تأكيد حكومي روسي لذلك.

يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان قد منح اللجوء لبشار بعد وصوله إلى موسكو هاربا من سوريا، وقال إنه فعل ذلك لدواع إنسانية، وتقول مراسلة الجزيرة إنه بالنسبة لبوتين فقد أصبح الأسد خارج المعادلة السياسية، ولذلك لم يمنحه اللجوء السياسي.

إجلاء ومباحثات

ومن جهة أخرى، أشارت المراسلة إلى شح المعلومات بشأن عملية إجلاء موظفي البعثات الخارجية الروسية لدى دمشق، وقالت إنه تم الإعلان عن إجلاء عدد من هؤلاء، بالإضافة إلى إجلاء موظفي البعثات الدبلوماسية التابعة لبيلاروسيا وكوريا الشمالية وأبخازيا من سوريا.

وكانت السلطات الروسية قد أكدت أن سفارتها في دمشق تواصل عملها بشكل طبيعي، وتزامن ذلك مع تصريحات لميخائيل بغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الروسي الخاص إلى الشرق الأوسط بشأن تعويل موسكو على استمرار عقد اجتماعات مع تركيا وإيران لبحث تطورات الملف السوري، واصفا الاجتماعات بالمهمة وأن موسكو مهتمة بها.

وفي وقت سابق أعلنت الخارجية الروسية أن موسكو تقوم حاليا بعقد مشاورات وحوارات ومفاوضات مع ممثلي السلطات الجديدة في سوريا، بشأن مستقبل العلاقات الروسية السورية، ووجود القواعد العسكرية الروسية في سوريا.

إعلان

"وهي مسألة مهمة وحساسة بالنسبة لموسكو"، كما تقول مراسلة الجزيرة، والتي أكدت أن موسكو "تسعى للحفاظ على القاعدتين الروسيتين في حميميم وطرطوس".

مقالات مشابهة

  • “الإحصاء” تنشر إحصاءات المنشآت السياحية للربع الثاني 2024
  • تقديم تصريح ادعاء ضد إسرائيلي بشبهة التخابر مع إيران
  • تقديم خدمات طبية متنوعة لـ664 مواطنا خلال قافلة مجانية بأبو المطامير
  • تقديم خدمات طبية لـ 664 مواطنًا خلال قافلة مجانية بأبو المطامير في البحيرة
  • العاصمة.. اندلاع حريق قرب أحد الفنادق بباب الزوار
  • صديق ليام باين يكشف تفاصيل جديدة عن لقائه الأخير معه قبل وفاته
  • رئيس جامعة طنطا تستهدف تعزيز قدراتها في تقديم الخدمات الذكية
  • رحلة إلـى مدينة المنيا للصحفيين وأسرهم
  • مراسلة الجزيرة بموسكو تكشف عن الفندق الذي نزل به الأسد والأموال التي بحوزته
  • جدول عروض السينما الأردنية في أيام قرطاج