طالبت بتوفير مستشفيات ميدانية.. “الصحة الفلسطينية” تعلن عجزها عن توفير أسرّة لعلاج أهالي “غزة”
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن عجز مستشفيات قطاع غزة عن توفير أسرّة للجرحى والمرضى، في ظل حالة الاكتظاظ الشديدة فيما تبقى من مستشفيات، بسبب ارتفاع أعداد جرحى العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، لافتة النظر إلى أن معظم الجرحى في وسط وشمال القطاع يتم وضعهم في ممرات وساحات المستشفيات نظرًا لعدم توفر أسرّة.
وأشارت إلى أن أكثر من 350 ألف مريض من ذوي الأمراض المزمنة لم يتمكنوا من الحصول على العلاج بسبب قصف الاحتلال المستشفيات، وتدمير معظم دور الرعاية الأولية التي كانت تقدم الخدمات الطبية للمرضى، خاصة مرضى السكر.
وطالبت بضرورة توفير مستشفيات ميدانية في ظل عدم قدرة المستشفيات والمراكز الطبية على استقبال الأعداد الكبيرة من جرحى العدوان.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“صم بصحة”.. جهود توعوية متكاملة من المنظومة الصحية لتعزيز جودة الحياة في رمضان
المناطق_واس
أطلقت المنظومة الصحية حملة بعنوان “صم بصحة”، التي تهدف إلى تعزيز تبني نمط حياة صحي خلال شهر رمضان، وضمن جهود المنظومة تعزيزًا لمفهوم الوقاية قبل العلاج من خلال نشر الوعي الصحي، وذلك تماشيًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي ضمن رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الصحة الوقائية وتشجيع أنماط الحياة الصحية، بما يسهم في تحسين جودة الحياة.
ويأتي ضمن جهود المنظومة الصحية، إعلان شركة الصحة القابضة، بالتعاون مع التجمعات الصحية، عن حملتها للتعريف بخدمات مراكز الرعاية الأولية وتشجيع الفحوصات الصحية عبر باقة “صم بصحة” لفحص الدم الاستكشافي، كما أصدرت هيئة الصحة العامة (وقاية) دليلًا صحيًا شاملًا بعنوان “دليلك الصحي في رمضان”.
أخبار قد تهمك رجال المرور بجدة.. جهودٌ حثيثة في تنظيم حركة السير خلال شهر رمضان 2 مارس 2025 - 1:50 صباحًا هلال ليلة الثاني من رمضان يتألق في سماء عرعر تحت كوكب الزهرة وفوق كوكب عطارد 2 مارس 2025 - 1:12 صباحًاوأوصت المنظومة أيضًا عبر “عش بصحة” المنصة التوعوية الرسمية لوزارة الصحة، باتباع نمط حياة متوازن خلال شهر رمضان، يشمل التغذية الصحية، وشرب الماء الكافي، وممارسة النشاط البدني، مع متابعة مرضى الأمراض المزمنة لحالتهم واستشارة الطبيب لضبط العلاج بما يتناسب مع الصيام، وذلك ضمن جهود المنظومة المستمرة لتعزيز مبدأ الوقاية، وتشجيع تبني العادات الصحية السليمة، بما يسهم في تحقيق مجتمع أكثر صحة وإنتاجية خلال شهر رمضان المبارك.
كما تتكاتف باقي جهات المنظومة الصحية في التواصل المستمر مع المجتمع، سعيًا لتحفيز السلوكيات الصحية في رمضان وبناء نمط يرفع جودة الحياة وينعكس على الوقاية من الأمراض المزمنة ونمط الحياة الخامل.