#سواليف

قالت القناة 14 الإسرائيلية إن هناك #أزمة #ثقة غير مسبوقة بين القيادتين #السياسية و #العسكرية، تزامنًا مع الانتقادات الواسعة للأداء في #غزة والضغوط الدولية المتزايدة.

ويؤكد مسؤولون سياسيون أن #الجيش يظهر عجزًا في تحقيق الأهداف العسكرية، مما يطرح سؤالًا صعبًا حول قدرة الجيش على التعامل مع التحديات المستقبلية، خاصة في الساحة الشمالية.

ووفقًا للقناة 14، أعرب سياسيون عن غضبهم من سلوك الجيش الإسرائيلي، الذي يرونه يسعى لإنهاء #القتال في غزة دون تحقيق الهدف المعلن وهو “القضاء على قيادة المنظمات الإرهابية”، خصوصًا بعد إعلانه أن #العملية_العسكرية في #رفح ستنتهي خلال نحو أسبوعين.

مقالات ذات صلة رعب نفسي لا ينتهي: كيف تتسبّب المقاومة في اضطرابات نفسية للجنود؟ 2024/06/18

وقالت القناة، إن انتهاء عملية رفح “يضع المستوى السياسي أمام ثلاثة خيارات: مواصلة الغارات على غزة، بدء مفاوضات لإعادة المختطفين، أو التوجه نحو الساحة الشمالية (لبنان)”.

وأوضحت القناة أن الأزمة الحالية تشير إلى تعمق الخلافات الداخلية، حيث يرى المستوى السياسي أن الجيش يتجاوز دوره ويضغط باتجاه سياسات قد تؤثر في مستقبل العمليات العسكرية.

في المقابل، يعتقد الجيش أن واجبه يشمل تقديم صورة كاملة للواقع على المستوى السياسي، وليس فقط تنفيذ الأوامر.

وقالت القناة إنه بغض النظر عن وجود أزمة ثقة كبيرة بين المستويين السياسي والعسكري، فالسؤال الصعب هو: “هل يستطيع الجيش الإسرائيلي تحقيق نتيجة في الشمال ( #المعركة مع حزب الله)؟”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أزمة ثقة السياسية العسكرية غزة الجيش القتال العملية العسكرية رفح المعركة

إقرأ أيضاً:

شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة

قال عبدالرحمن شلقم، وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي، إن الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة، شكلت التكوين العالمي منذ الحرب العالمية الثانية، منذ الرئيسين فرنكلين روزفلتوهاري ترومان. الاتحاد السوفياتي كان القوة الوحيدة التي شكلت المقارع السياسي والعسكري لأميركا، وبعد انهياره انفردت الولايات المتحدة، بالتحكم في القراراتالدولية الأكثر أهمية.

أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن “موازين القوة في عالم اليوم، تتحرك ببروز قوى شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة

كبيرة أخرى، وفي مقدمتها الصين الشعبية التي حققت تقدماً اقتصادياً هائلاً، ولها وجود منافس للولايات المتحدة وأوروبا. التقارب الصيني – الروسي والكوري الشمالي،له فاعليته الكبيرة التي ستسهم في إعادة رسم خريطة القوة العالمية”.

وتابع قائلاً “الرئيس دونالد ترمب سيهزُّ كثيراً من المسلمات السياسية والاقتصادية، التي عاش فيهاالعالم وتعايش معها لسنوات طويلة، دعا إلى ضم كل من كندا وغرينلاند إلى بلاده، وهدد بالهيمنة على قناة بنما، وغيَّر اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا. لا نستبعدأن يكون الرئيس الأميركي الثالث، الذي يضع بصمات جديدة على خريطة العالم، بعد الرئيسين روزفلت وترومان، اللذين رسما خريطة العالم في القرن العشرين، وفرضاالسيطرة الأميركية على اليابان بعد ضربها بالقنبلة الذرية، وعلى كوريا الجنوبية، وأوروبا الغربية، كما فرضت الولايات المتحدة نمطيها السياسي والاقتصادي على هذه الدول”.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي قد يدفع بدبابات إلى شمال الضفة
  • هاتف Realme GT 7 Pro Racing Edition الجديد يغير قواعد اللعبة بتقنيات غير مسبوقة
  • أبو الغيط: قوات الاحتلال ارتكبت جرائم غير مسبوقة في قطاع غزة
  • جنين - الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية
  • شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة
  • سياسيون أيرلنديون يقاطعون زيارة البيت الأبيض السنوية بسبب خطة ترامب بشأن غزة
  • شاهد | إعلام العدو: ترتيبات غير مسبوقة للجيش المصري في سيناء
  • منظمة الصحة العالمية: الصراع المستمر جرّ السودان إلى أزمة إنسانية غير مسبوقة
  • القوات الفرنسية تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى الجيش الإيفواري
  • ضياء رشوان: مصر لم تشهد هذا المستوى الكثيف من عمل الدبلوماسية