12 معلومة عن اللبناني نزار شقير مؤسس شركة باتشي المنتجة للشوكولاتة
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
حالة من الحزن والأسى سيطرت على الشعب اللبناني بعد وفاة رجل الأعمال نزار شقير مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «باتشي» المتخصصة في إنتاج الشوكولاتة التي نافست كبرى الشركات حول العالم، إذ توفى في مستشفى CMC الجامعي، حيث أقيمت صلاة الجنازة في جامع الخاشفجي في لبنان.
معلومات عن نزار شقير مؤسس شركة باتشيونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير 12 معلومة عن نزار شقير مؤسس شركة باتشي المنتجة للشوكولاتة وفقا لما ذكرته قناة «العربية»:
- نزار شقير من مواليد بيروت.
- سافر في الـ18 من عمره إلى الكويت.
- عمل في شركة لتصنيع الغاز.
- حصل على دبلوم المحاسبة.
- عاد إلى لبنان مرة أخرى وأسس شركة باتشي.
- افتتح أول محل تجاري له في شارع الحمرا عام 1974.
- حصل على منحة من مصرف لبنان لقرض ميسر دون فوائد واشترى عبره آلات حديثة للمصنع الذي أنشأه عام 1990.
- افتتحت فروع لهذه الشركة في كل من سوريا والسعودية وعمان والإمارات.
- لاقت شركة نزار شقير نجاحًا كبيرًا بعد افتتاح محله بمساعدة أربعة من الموظفين.
- يصل عدد محال «باتشي» في العالم إلى أكثر من 150 فرعًا.
- دخل نزار عالم الفضيات، وأسس ماركة تجارية تعرف بـ«رويال سلفر».
- نال إجازة لتصنيع أواني دار كريستيان ديور وربيرتو كفالي لمدة تراوحت بين 4 و5 سنوات.
وفي وقت سابق كشف رجل الأعمال الراحل نزار شقير عن سبب تسمية شركته باتشي، مشيرا إلى أن اسم الشركة لمع في ذهنه وهو جالس في يوم ما بانتظار طائرته المتجهة إلى لبنان، إذ شاهد إعلانًا كان يكتِب عليه «باتشي» وهي كلمة إيطالية، واتخذ من الاسم علامة تجارية تعرف باسم «باتشي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: باتشي لبنان شوكولاتة
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب اللبناني»: لا نستطيع قبول انتهاكات العدوان الإسرائيلي لبلادنا
قالت نجاة عون صليبا، عضو مجلس النواب اللبناني، إنّ الاهتمام الدولي يزداد بلبنان، عقب الكوارث والمصائب التي يقوم بها العدوان الإسرائيلي على البلاد، موضحة أنه على الرغم من صعوبة المفاوضات إلا أنها مهمة لوقت إطلاق النار.
استمرار النقاشات من أجل السلاموأضافت «صليبا»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين أحمد أبو زيد وشيماء الكردي، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ استمرار الاتصال بين الدول العالمية يخلق نقاشات ومباحثات من أجل السلام، مشيرا إلى أنّ المفاوضات تُبنى على قرار 1701، بالتالي برغم العدوان الإسرائيلي أدت المفاوضات للدولة اللبنانية إلى وجود قرار دولي يحمي سيادة لبنان.
رفض انتهاك واستباحة أرض لبنانوتابعت: «لا نستطيع قبول انتهاك واستباحة أرض لبنان وسيادته بهذه الطريقة التي تطرحها إسرائيل، بالتالي لابد من وجود رئيس لبناني منتخب من أجل الوصول إلى اتفاق يحمي سيادة لبنان، ويمنع إسرائيل من انتهاكها».