موعد انتهاء فصل الربيع.. يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث" جوجل" عن موعد انتهاء فصل الربيع ولاسيما مع ما تشهده البلاد من ارتفاع شديد في درجات الحرارة وأيضًا ارتفاع الرطوبة مع تعرضها لموجات شديدة الحرارة.
موعد انتهاء فصل الربيع
وفلكيًا، من المقرر أن ينتهي فصل الربيع يوم 20 يونيو الجاري، ليبدأ فصل الصيف ويحدث الانقلاب الصيفي الذي يستمر لمدة ثلاثة شهور، مع ارتفاع درجات الحرارة أعلى من معدلاتها الطبيعية مع ارتفاع نسب الرطوبة على كافة الانحاء.
سمات فصل الربيع
ويعد الربيع فصل انتقالي ينقلنا من برودة وأمطار فصل الشتاء إلى حرارة ورطوبة فصل الصيف.
ويتسم فصل الربيع بالاعتدال في درجات الحرارة في بعض الأحيان.
يشهد أحيانًا هذا الفصل تقلبات جوية حادة وسريعة تتكون في فصل الربيع المنخفضات الخماسينية القادمة من الصحراء الليبية وتتجه إلى الصحراء الغربية لمصر
تؤدي الرياح في بعض الأحيان إلى تدهور الرؤية الأفقية على الطرق أحيانًا
كما يحدث انقلاب حراري وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة ويؤدي إلى سقوط أمطار متفاوتة على مناطق من شمال البلاد
وينشط منخفض البحر الأحمر "السودان الموسمي"، ويؤثر على جنوب البلاد وسلاسل جبال البحر الأحمر وسيناء، ويؤدي لسقوط أمطار تصل لحد السيول على المناطق الجبلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد انتهاء فصل الربيع الربيع فصل الربيع موجات شديدة الحرارة درجات الحرارة موعد انتهاء فصل الربیع درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
تحذير من عدم كفاية التزامات اتفاقية باريس لمنع كارثة مناخية
حذرت دراسة جديدة من عدم كفاية التزامات الدول بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، مؤكدة أن العالم يتجه بسرعة نحو ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100، وهو ما سيؤدي إلى آثار كارثية على جميع القطاعات والبنى.
وأكدت دراسة، أجراها باحثون في جامعة أوتاوا، أن التزامات الدول الحالية بموجب اتفاقية باريس للمناخ لن تكون كافية لتحقيق الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى درجتين مئويتين، وهو الحد الذي يعتبر نقطة تحول بعدها تصبح الآثار المناخية واسعة النطاق وحادة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الاحتباس الحراري يقلّص امتصاص النباتات والتربة للكربونlist 2 of 2دراسة: تغير المناخ قد يسرّع الشيخوخة أكثر من التدخينend of listوأجرى الباحثون تقييما شاملا لآثار ارتفاع درجات الحرارة على القطب الشمالي، وأظهرت النتائج أنه بدون زيادات كبيرة في التزامات الدول لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، "يبدو المستقبل الذي يتميز بدرجات حرارة شديدة واضطرابات بيئية عميقة أمرا لا مفر منه".
وأوضحت جاكي داوسون أستاذة الجغرافيا والبيئة المشاركة بالدراسة أن "النتائج تكشف أن خطر الوصول إلى 2.7 درجة مئوية من الانحباس الحراري كبير وأنه لا يوجد قطاع واحد في المجتمع سيبقى دون مساس، من النظم البيئية البحرية إلى البنية التحتية المحلية، فالتأثيرات المتتالية ستؤثر على كل فرد".
إعلانوحسب الدراسة، سيؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى اضطرابات بيئية كبيرة، بما في ذلك ذوبان الجليد في القطب الشمالي وتأثيرات مدمرة على النظم البيئية البحرية.
يذكر أن اتفاقية باريس للمناخ تهدف إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين، مع السعي إلى الحد من الارتفاع إلى 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
لكن الاتفاقية تواجه نقص التزام الدول الكبرى مثل الصين والولايات المتحدة بتعهداتها المناخية نتيجة استمرار الاعتماد على الوقود الأحفوري، كما لم تلتزم معظم الدول بمساهماتها المالية السنوية لمساعدة الدول النامية على التكيف مع التغير المناخي.