لبنان ٢٤:
2024-11-17@16:28:21 GMT

في ثاني أيام العيد.. قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

في ثاني أيام العيد.. قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

تعرضت بعض قرى جنوب لبنان في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، لقصف إسرائيلي، فيما  لم يرد حزب الله على عمليات القصف.

وبحسب مندوبة "لبنان 24"، تعرضت أطراف بلدة شبعا لقصف مدفعي أشعل حريقًا، كذلك بلدة راشيا الفخار. كما يسمع بين الحين والاخر دوي انفجارات قوية في عمق مزارع شبعا المحتلة في قضاء حاصبيا، يتردد صداها بشكل قوي في منطقتي مرجعيون حاصبيا وبعض المناطق الحدودية الجنوبية.




وأمس الأثنين، تعرضت بلدات حدودية لقصف إسرائيلي أيضًا، اذ طال القصف بلدة ميس الجبل، محلة كروم المراح. كما تسبب القصف على رب ثلاثين بانقطاع التيار الكهربائي عن قرى الطيبة ودير سريان وعدد من القرى الجنوبية الأخرى، وفق الوكالة الوطنية للاعلام.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ثاني أيام «دبي الدولي للمكتبات».. استشراف المستقبل وحفظ التراث

دبي (الاتحاد)
شهد اليوم الثاني من فعاليات مؤتمر دبي الدولي للمكتبات، تنظيم نحو 35 جلسة حوارية ونقاشية وورشة عمل، سلطت الضوء على جاهزية المكتبات لمواجهة التحديات المستقبلية، والدروس المستفادة من الهجوم الإلكتروني على المكتبة البريطانية، وقضايا الوصول المفتوح إلى المعلومات، ودور المكتبات الأكاديمية في تعزيز الابتكار والتراث الثقافي لأوزبكستان وتطوره، إضافة إلى تعزيز التفاهم الثقافي بين الدول من خلال المكتبات، ودور المكتبات في دعم اللغة العربية.
ناقشت جلسة «كل شيء في اللعبة - تعزيز جاهزية المكتبات في المستقبل»، التي قدمها الدكتور ستيفن ويبر، مدير العلاقات الخارجية في الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات إفلا، مجموعة من المحاور الحيوية التي تركز على التحولات المستقبلية في مجال المكتبات، أبرزها تأثير الذكاء الاصطناعي، وتغيير ممارسات المعرفة، والتفاوت في توزيع التقنيات الرقمية. 
وركزت جلسة «الدعم والتواصل والتمكين: ما الذي يمكن أن تقدمه جمعيات المكتبات؟»، على أهمية الدور الحيوي لجمعيات المكتبات في تشكيل مستقبل المكتبات وتمكين المجتمعات.
وأكد المتحدثون أهمية الخبرة في مجال الدعوة والتعاون مع الأمم المتحدة لتعزيز دور المكتبات كمراكز موثوقة للمعرفة والتكيف مع الاحتياجات المجتمعية المتغيرة، بالإضافة إلى دور المكتبات كمراكز للابتكار والتكنولوجيا والاستدامة، من خلال شراكات مع كبار المبتكرين ورواد الأعمال. 

أخبار ذات صلة إصدار جديد من "فاينل كت برو 11" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي «أبوظبي للسلم»: الإمارات قدمت نموذجاً يحتذى به في التسامح

إدارة المعرفة 
تناولت جلسة «إدارة المعرفة وإدارة المعلومات: كيف يحدد هذا مستقبل المكتبات؟»، التي قدمها البروفيسور بيتر غايتيتي، رئيس جمعية المكتبات الكينية، الفرق والتكامل بين إدارة المعرفة وإدارة المعلومات، وتأثيرهما التحويلي على المكتبات. كما أوضح أن إدارة المعرفة تركز على تعزيز إنشاء المعرفة الضمنية والصريحة ومشاركتها وتطبيقها داخل المؤسسات، بينما تهتم إدارة المعلومات بجمع البيانات المنظمة وتنظيمها واسترجاعها من خلال حلول تعتمد على التكنولوجيا. 
وناقش سلطان القاسمي، مؤسس مؤسسة بارجيل للفنون، وعضو مجلس أمناء الجامعة الأميركية في الشارقة، كتاب «بناء الشارقة» الذي يوثق التحولات الدراماتيكية التي شهدتها الإمارة بعد اكتشاف النفط في عام 1972. ويقدم الكتاب صوراً ووثائق نادرة وغير منشورة من قبل، تستعرض كيف ساهمت المجتمعات المحلية والمهاجرة في تشكيل هذه المساحات كبيئات سكنية وعملية.
ومن جانبه، أكد معالي محمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، أهمية ربط الباحثين والحفاظ على التراث الوطني وتوثيق تاريخ الدولة.
بينما شددت إيزوبيل أبو الهول، عضو اللجنة العليا لمؤتمر دبي الدولي للمكتبات، على الحاجة الملحة إلى توثيق قصص مَن عاشوا السنوات التأسيسية لدولة الإمارات، لا سيما الجيل الذي شهد قيام الاتحاد. 
حراس التراث 
في جلسة «حراس التراث»، بمشاركة الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، والدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، والبروفيسور محسن الموسوي، الأستاذ بجامعة كولومبيا، تم تسليط الضوء على العديد من النماذج المحلية الملهمة في حفظ التراث حياً ومتفاعلاً مع المجتمع في العديد من المؤسسات المحلية، من بينها معهد الشارقة للتراث، مركز أبوظبي للغة العربية، ومكتبة محمد بن راشد.
كما طرح المتحدثون العديد من الأدوات التي تسهم بدور كبير للحفاظ على التراث للأجيال القادمة بشكل يليق بهذه الكنوز، بالإضافة إلى كيفية إحياء الثقافة العربية بين أفراد المجتمع، وأهمية تعزيز المحتوى العربي من خلال الورش التعليمية والتدريب، والتوسع في الترجمات إلى اللغة العربية والفهرسة الرقمية.
وخلال «جلسة المكتبات كمصدر لإلهام الفنانين: مجموعة جواهر مستوحاة من التراث الثري لبابل والروح الحيوية لمدينة دبي»، سلطت مصممة المجوهرات أريج النزار، الضوء على العلاقة الفريدة بين القراءة والفن. وأوضحت كيف كانت القراءة هي البوابة الأولى للإلهام والتعلم، بالإضافة إلى استعراض تأثير برج خليفة، كأيقونة هندسية ومعمارية مميزة، على تصميم المجوهرات، حيث تم تحويل عناصر تصميم البرج وروعته البصرية إلى قطع جواهر تعكس الطموح والجمال.

مقالات مشابهة

  • اعتداء من مسلحين .. إطلاق نار يستهدف اليونيفيل جنوب لبنان
  • ثاني أيام «دبي الدولي للمكتبات».. استشراف المستقبل وحفظ التراث
  • «القاهرة الإخبارية»: 3 شهداء في غارة إسرائيلية على بلدة شبريحا جنوب لبنان
  • إصابة فلسطينيتين في قصف مدفعي إسرائيلي على بلدة النصر جنوب غزة
  • بعلبك تحت النار: قصف إسرائيلي يدمر معالم أثرية وتاريخية
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي يصدر إنذارا لقصف 15 قرية جنوبي لبنان
  • شاهد: آثار القصف الإسرائيلي اليوم بالضاحية الجنوبية ببيروت
  • إعلام إسرائيلي: غارتان إسرائيليتان على محيط بلدة باتولية جنوبي لبنان
  •  غارة للاحتلال الإسرائيلي على بلدة النبطية الفوقا جنوب لبنان
  • حضور واسع في ثاني أيام معرض السليمانية الدولي للسياحة (صور)