صادرات الأسلحة في إسرائيل تسجل رقما قياسيا
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
سجلت الصادرات الدفاعية في إسرائيل رقما قياسيا، حيث تم بيع أسلحة بمبلغ أكثر من 13 مليار دولار في عام 2023.
وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أن “قفزة حدثت في حجم مبيعات أنظمة الدفاع الجوي، حيث بلغت 36% من حجم الصفقات، مقابل 19% في عام 2022”.
وبحسب بيانات تقرير الصادرات الدفاعية لعام 2023، “شملت 11% من الصادرات الدفاعية أنظمة الرادار والحرب الإلكترونية، 11% الأسلحة النارية ووسائل الإطلاق، 9% الطائرات المأهولة وإلكترونيات الطيران، 8% الذخيرة والأسلحة، 5% المراقبة والإلكترونيات، 5% المركبات والرادار، 4% المعلومات والاستخبارات السيبرانية، 4% الطائرات بدون طيار (مقابل 25% عام 2022)، و4% تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وأنظمة الاتصالات، و2% الأقمار الصناعية والفضائية، و1% المنصات والأنظمة البحرية”.
ووفق البيانات، “تم توقيع معظم الصفقات مع دول آسيا والمحيط الهادئ 48%، والدول الأوروبية 35%. وتم توقيع 9% من الصفقات مع دول أمريكا الشمالية، و4% مع دول أمريكا اللاتينية، و1% مع دول إفريقية”، بحسب موقع Ynet.
وبحسب البيانات، “كان الانخفاض الأكثر حدة في المبيعات، على خلفية الحرب، للدول العربية الأعضاء في “اتفاقيات إبراهيم” (الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب والسودان)، 3% فقط في عام 2023 مقابل 24% في عام “2022.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أسلحة في إسرائيل وزارة الدفاع الإسرائيلية فی عام مع دول
إقرأ أيضاً:
بفعل ضعف الين.. صادرات اليابان تحقق ارتفاعا غير مسبوق
طوكيو-رويترز
أظهرت بيانات اليوم الأربعاء أن صادرات اليابان ارتفعت بوتيرة أسرع من المتوقع في نوفمبر تشرين الثاني، بدعم من ضعف الين والطلب العالمي القوي.
وارتفع إجمالي الصادرات 3.8 بالمئة على أساس سنوي في نوفمبر تشرين الثاني، وهو ما يزيد عن متوسط توقعات السوق بزيادة 2.8 بالمئة وبعد ارتفاع 3.1 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول.
وساهمت صادرات معدات تصنيع الرقائق القوية إلى تايوان والصين، إلى جانب ضعف الين، في تعزيز القيمة الإجمالية.
لكن الأحجام انخفضت 0.1 بالمئة، وهو ما يشير إلى أن النمو في القيمة يعكس إلى حد بعيد الدعم من ضعف الين.
وقال كوكي أكيموتو، الخبير الاقتصادي في معهد دايوا للأبحاث "النتائج ليست جيدة كما تبدو".
ورجح أن تظل الصادرات مستقرة في المستقبل، حيث يقابل الطلب القوي على معدات تصنيع الرقائق تباطؤ معتدل في الولايات المتحدة فضلا عن المخاطر الناجمة عن السياسات الحمائية في مجال التجارة للرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأشارت البيانات إلى ارتفاع الصادرات إلى الصين، أكبر شريك تجاري لليابان، 4.1 بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني مقارنة بالعام السابق، في حين انخفضت إلى الولايات المتحدة ثمانية بالمئة بسبب تراجع صادرات السيارات.
وانخفضت الواردات 3.8 بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني مقارنة بالعام السابق، في تراجع كبير عن توقعات السوق بزيادتها واحدا بالمئة.
ونتيجة لذلك، سجلت اليابان عجزا تجاريا بلغ 117.6 مليار ين (766.17 مليون دولار) في نوفمبر تشرين الثاني، وهو أقل من العجز المتوقع البالغ 688.9 مليار ين.
وتتزايد الشكوك بشأن آفاق الصادرات.
وأظهر استطلاع أجرته رويترز أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الشركات اليابانية تتوقع أن يكون لولاية ترامب المقبلة في رئاسة الولايات المتحدة تأثير سلبي على بيئة أعمالها.
وهدد ترامب بفرض رسوم جمركية تتجاوز 60 بالمئة على الواردات الأمريكية من السلع الصينية، فضلا عن فرض رسوم 25 بالمئة على السلع من كندا والمكسيك، حيث توجد مصانع للعديد من شركات صناعة السيارات اليابانية.