استشهاد 9 فلسطينيين بنيران إسرائيلية خلال انتظار شاحنات تجارية / فيديو
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
#سواليف
غزة: استُشهد 9 فلسطينيين وأصيب آخرون، مساء الاثنين، في استهداف #طائرات #حربية إسرائيلية مجموعة من #التجار وعناصر تأمين #شاحنات بضائع شرقي مدينة #رفح أقصى جنوبي قطاع #غزة، في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى “غزة الأوروبي” بمدينة خان يونس (جنوب)، “بوصول 9 شهداء وعدد من المصابين بجروح مختلفة إلى المستشفى جراء قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من التجار الذين كانوا ينتظرون شاحناتهم وعناصر تأمين هذه الشاحنات شرقي رفح”.
تغطية صحفية| لحظة نقل جثامين 9 فلسطينيين وعدد من الجرحى بقصف الاحتلال عناصر تأمين بضائع تجارية شرق مدينة رفح. pic.twitter.com/n7yLx4hSIM
مقالات ذات صلة الدويري: المقاومة تحقق تقدما وتمنع الاحتلال من تنفيذ خطته 2024/06/18 — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 17, 2024وذكر شهود عيان، أن القصف الإسرائيلي استهدف التجار وعناصر تأمين البضائع (تتبع لشركات أمن غير حكومية) أثناء انتظارهم وصول الشاحنات المحملة بالبضائع عبر معبر كرم أبو سالم، جنوبي القطاع.
ويأتي هذا القصف رغم إعلان الجيش الإسرائيلي الأحد، عن “وقف تكتيكي لإطلاق النار في شارع صلاح الدين من معبر رفح البري الى مستشفى غزة الأوروبي من الساعة 7 صباحا حتى الساعة 8 مساءً، للسماح للأمم المتحدة بجمع وإدخال المساعدات إلى غزة”.
ومنذ صباح ثاني أيام عيد الأضحى المبارك نفذ الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة أسفرت عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، حسب مصادر طبية وشهود عيان.
وتشن إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حربا على غزة خلفت أكثر من 122 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط مجاعة قاتلة ودمار هائل.
وتواصل تل أبيب حربها متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح (جنوب)، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري بالقطاع.
وللعام الـ18، تحاصر إسرائيل قطاع غزة، وأجبرت حربها نحو مليونين من سكانه، البالغ عددهم حوالي 2.3 مليون فلسطيني، على النزوح في أوضاع كارثية، مع شح شديد في الغذاء والماء والدواء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طائرات حربية التجار شاحنات رفح غزة
إقرأ أيضاً:
إيرلندا ترغب في تأمين علاقات تجارية مع أمريكا
أكد رئيس الوزراء الإيرلندي مايكل مارتن، أن أولويته خلال اجتماعه المقرر هذا الأسبوع، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، هو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين بلاده والولايات المتحدة.
وفي ظل المخاوف من أن يشكل النهج الحمائي للرئيس الأمريكي، تجاه التعريفات الجمركية والضرائب خطراً كبيراً على الاقتصاد الإيرلندي المدعوم إلى حد كبير من خلال الاستثمارات طويلة الأمد من الشركات الأمريكية المتعددة الجنسيات، قال رئيس الوزراء إنه سيؤكد على الطبيعة الثنائية للعلاقة عبر الأطلسي.
I’m in Texas at the start my St. Patrick’s Day trip to the US. ????????
Fascinating visit to @DellTech - a company with 35 years of history in Ireland.
Enjoyed meeting the talented Irish staff pushing innovation in tech and AI. pic.twitter.com/ArOTo3Mvbq
وسيجري مارتن محادثات مع ترامب في المكتب البيضاوي يوم غد الأربعاء، لكنه بدأ برنامجه التقليدي لحضور الاحتفالات التقليدية بعيد القديس باتريك في الولايات المتحدة، بزيارة مدينة أوستن بولاية تكساس، وهي ولاية قال رئيس الوزراء إنها شهدت "موجة جديدة من الاستثمار الإيرلندي" مع 120 شركة إيرلندية توفر نحو 4 آلاف وظيفة.
وكان رئيس الوزراء الإيرلندي قد قال إن "الولايات المتحدة تظل شريكاً لا غنى عنه في وقت يشهد خطراً كبيراً في العالم"، وذلك أثناء سفره عبر المحيط الأطلسي في جولة تستمر لمدة أسبوع.
Micheál Martin ‘very conscious’ of thousands of jobs relying on US-Ireland relationship, he says in Texas https://t.co/RuHGbyYcuU
— The Irish Times (@IrishTimes) March 10, 2025وذكرت وكالة بي إيه ميديا البريطانية، في وقت سابق أن مارتن سيزور مدينة أوستن قبل أن يتوجه إلى واشنطن العاصمة، لحضور الاحتفالات التقليدية بعيد القديس باتريك في العاصمة الأمريكية.
ومن المتوقع أن يناقش مارتن مع ترامب، يوم غد الأربعاء، مجموعة من القضايا، بما في ذلك العلاقات بين الولايات المتحدة وإيرلندا، والشراكة الاقتصادية، والحرب في أوكرانيا، والأوضاع في الشرق الأوسط وإيرلندا الشمالية.