الشيخ مصطفى إسماعيل.. من قرية ميت غزال لقارئ بقصر مصر الملكي للمسجد الأقصى
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
الشيخ مصطفى إسماعيل أحد أشهر وأهم قراء كتاب الله تعالى في مصر، وبسبب تلاوته العذبة وموهبته البارعة في تلاوة القرآن الكريم تمكن من تخطي الحدود المصرية ويُذاع صيته خارج البلاد.فيما حرص مركز الأزهر العالمي للفتوى بإحياء ذكرى مولده التي توافق 17 يونيو بنشر أبرز المعلومات والمحطات الهامة في حياته ليحيي ذكراه مع محبيه ويدعو له في تلك الأيام المباركة.
وكتب المركز عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تعرَّف على صاحب الموهبة الفذَّة في فنِّ تلاوة القرآن الكريم، فضيلة القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل رحمه الله".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيخ مصطفى إسماعيل قراء كتاب الله القران الكريم الأزهر مركز الأزهر العالمي مركز الأزهر العالمي للفتوى مصطفى إسماعيل الشیخ مصطفى إسماعیل القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
الأردن يدين اقتحام أعضاء من الكنيست الإسرائيلي للمسجد الأقصى
أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية عن إدانتها لاقتحام أعضاء من "الكنيست" الإسرائيلية للمسجد الأقصى المبارك، الحرم القدسي الشريف، بالتزامن مع الممارسات الاستفزازية التي يقدم عليها المتطرفون أثناء اقتحاماتهم التي تتم بحماية من شرطة الاحتلال الاسرائيلي.
كما إعتبرت الوزارة الأردنية في بيان لها إقتحام الأقصي تصعيدًا خطيرًا غير مقبول، واستفزازًا مرفوضًا، وانتهاكًا لحرمة المسجد الأقصى، وللوضع التاريخي والقانوني القائم فيه.
وبدوره ، شدد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة، رفض المملكة المطلق واستنكارها الشديدين للاقتحامات المتكرّرة لأعضاء الكنيست الإسرائيلي وأعداد كبيرة من المتطرفين للمسجد الأقصى، بما يمثل تأجيجاً للأوضاع الخطيرة في الارض الفلسطينية المحتلة، وخرقاً لالتزامات إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، في القدس المحتلة، ومحاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني، مشدّدًا على أن لا سيادة لإسرائيل على مدينة القدس المحتلة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية.
كما دعا القضاة، لاتخاذ موقف دولي صارم يُلزِم إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال على وقف انتهاكاتها وممارساتها اللاشرعية المستمرة تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وانتهاكاتها حرمة الاماكن المقدسة.
وجدّد التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون الحرم القدسي الشريف، وتنظيم الدخول إليه.