الشيخ مصطفى إسماعيل.. من قرية ميت غزال لقارئ بقصر مصر الملكي للمسجد الأقصى
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
الشيخ مصطفى إسماعيل أحد أشهر وأهم قراء كتاب الله تعالى في مصر، وبسبب تلاوته العذبة وموهبته البارعة في تلاوة القرآن الكريم تمكن من تخطي الحدود المصرية ويُذاع صيته خارج البلاد.فيما حرص مركز الأزهر العالمي للفتوى بإحياء ذكرى مولده التي توافق 17 يونيو بنشر أبرز المعلومات والمحطات الهامة في حياته ليحيي ذكراه مع محبيه ويدعو له في تلك الأيام المباركة.
وكتب المركز عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تعرَّف على صاحب الموهبة الفذَّة في فنِّ تلاوة القرآن الكريم، فضيلة القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل رحمه الله".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيخ مصطفى إسماعيل قراء كتاب الله القران الكريم الأزهر مركز الأزهر العالمي مركز الأزهر العالمي للفتوى مصطفى إسماعيل الشیخ مصطفى إسماعیل القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
تكريم 50 طفلًا من حفظة القرآن الكريم في احتفالية بمسجد المصري بالإسكندرية
في احتفالية مهيبة أقيمت في مسجد المصري بالإسكندرية، تم تكريم أكثر من 50 طفلًا وطفلة وشابًا وشابة بجوائز لحفظ جزء عم، وذلك ضمن فعاليات تشجيعية تهدف إلى تحفيظ القرآن الكريم. شهد الحفل حضور الشيخ محمد جابر، محفظ القرآن الكريم، والشيخ خميس زكي، إمام المسجد، اللذان قاما بتسليم الجوائز للفائزين.
تجمع عدد كبير من الأمهات والآباء في المسجد لمشاركة لحظة تسليم أبنائهم شهادات التقدير والدروع والجوائز المالية التي وصلت قيمتها إلى 5000 جنيه. وأعرب أولياء الأمور الحضور عن فخرهم واعتزازهم بأبنائهم، مؤكدين على أهمية هذه المبادرة في تعزيز القيم الدينية والروحية في المجتمع.
من جانبه، الشيخ محمد جابر، أحد أمة المسجد في كلمته أن احتفالنا اليوم يعكس نجاح أبنائنا الذين أتموا حفظ جزء من كتاب الله عز وجل، وهو شرف عظيم أن نشاهد هذه الوجوه المنيرة التي تتمسك بكتاب الله وتسعى لحفظه وتعليمه، كما أشار إلى أن حفظ القرآن هو سبيل النور والهدى، داعيًا أبناءنا وبناتنا للاستمرار في هذا الطريق المبارك.
أعرب الشيخ خميس زكي، إمام المسجد، عن أهمية الاحتفال بقوله: إن هذا الحدث لا يقتصر فقط على توزيع الجوائز، بل يعد تشجيعًا لجميع أبناء المسلمين على الالتزام بكتاب الله وتعزيز العمل به. وأضاف أن القرآن الكريم يُعتبر دافعًا لنا نحو الخير والصلاح، لذا ينبغي علينا أن نحرص على تعليمه لأبنائنا وتشجيعهم على حفظه. نسأل الله أن يبارك فيهم ويجعلهم من أهل القرآن.