أول ظهور لحليمة بولند بعد خروجها من السجن (صورة)
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
في أول ظهور لها عقب خروجها من محبسها، ظهرت الإعلامية الكويتية حليمة بولند خلال احتفال عائلي.
وتم توثيق هذا الظهور من خلال صور خاصة تظهر فيها بولند برفقة عائلتها وأبنائها أثناء الاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
وأكدت مريم البحر، محامية حليمة بولند، أن حكم البراءة للفنانة الكويتية صدر قبل أيام، حيث أصدرت المحكمة حكمها ببراءتها بعد تنازل الطرفين عن الشكاوى المرفوعة بينهما.
وبحسب مصادر مطلعة، تعرضت حليمة بولند لقضية تتعلق بالفسق والفجور، وكانت بينها وبين المدعي، محمد البلوشي، قضايا ومساومات أدت في النهاية إلى الحكم على بولند بالسجن لمدة عامين. في أبريل الماضي، أصدرت محكمة الجنايات الكويتية حكمها بسجن حليمة بولند لمدة سنتين مع الشغل والنفاذ، بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها 2000 دينار كويتي.
جدير بالذكر أن فريق الدفاع عن الإعلامية كان قد تقدم بطلب لمحكمة الاستئناف لإخلاء سبيلها لحين البت في القضية، وذلك بعد أن تم إلقاء القبض عليها في مطلع شهر مايو الماضي وإيداعها في السجن المركزي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إخلاء سبيل حليمة بولند السجن حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
حقيقة صورة متداولة لطفلة زُعم أنها قُتلت خلال أحداث الساحل في سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في الشبكات الاجتماعية، صورة طفلة باعتبارها قٌتلت على هامش الاشتباكات بين قوات الحكومة السورية الجديدة ومسلحين موالين لنظام الرئيس السابق بشار الأسد في مناطق الساحل السوري.
واندلعت الاشتباكات منذ مساء الخميس، مصحوبة بتبادل لإطلاق النار بين قوات حكومية وعناصر مسلحة في مناطق ذات غالبية علوية في محافظتي طرطوس واللاذقية شمالي غرب سوريا.
وانتشرت الصورة المنسوبة للطفلة القتيلة في سوريا بشكل فيروسي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع رواية تقول: "مقتل الطفلة (دهب منير علو) وعائلتها بأكملها على يد قوات الجولاني".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الادعاء، وجد أن الصورة لا ترتبط بالطفلة السورية المزعومة. وعلى الرغم من عدم وجود سياق واضح أو معلومات إضافية عن الطفلة التي ظهرت في اللقطة، إلا أننا وجدنا نسخًا عديدة من الصورة تعود إلى سنوات مضت. وكانت منشورة في صفحات وحسابات ومنتديات عبر شبكة الإنترنت.
في هذه الأثناء، قالت الحكومة المؤقتة في سوريا، الأحد، إنها ستشكل لجنة مستقلة "للتحقيق والتأكد من الحقائق" بعد أن قُتل أكثر من 600 شخص في واحدة من أسوأ أعمال العنف منذ سنوات.
وستقوم اللجنة "بالكشف عن الأسباب والظروف والشروط التي أدت إلى هذه الأحداث"، بحسب بيان من الرئاسة السورية المؤقتة، الذي أضاف أن اللجنة "ستحقق في الانتهاكات التي ارتكبت ضد المدنيين وتحديد المسؤولين".
كما ستحقق في الهجمات على المؤسسات العامة وقوات الأمن والجيش، وقال البيان إن أولئك الذين أدينوا "سيتم إحالتهم إلى القضاء".
وحسب البيان، ستقدم اللجنة تقريرها إلى الرئاسة في غضون 30 يومًا.
وارتفع عدد قتلى الاشتباكات في سوريا بين قوات الأمن الحكومية وأنصار الأسد إلى 642 قتيلاً، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان ومقرها المملكة المتحدة.