صحيفة صدى:
2024-11-26@00:14:15 GMT

لسخريته من منافسه .. ملاكم يتعرض لنطحة رأس .. فيديو

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

لسخريته من منافسه .. ملاكم يتعرض لنطحة رأس .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

وكالات

فاز الملاكم البريطاني بن ويتاكر، فى نزاله مع منافسه النيجيري عزرا أرينييكا، بالمواجهة التي أقيمت بينهما على ملعب “سيلهرست بارك”، يوم السبت.

وقدم الملاكم البريطاني، خلال المواجهة عرضا مبهرا برزت فيه سرعته ولياقته البدنية وقدراته في عالم الملاكمة.

وتعرَّض ويتاكر لنطحة رأس من أرينييكا الغاضب في نهاية الجولة السادسة، بسبب استفزازه لخصمه، حيث كان يتراقص أمامه ويتلاعب به وهو ما نجح فيه بالنهاية حيث قام بهزيمته بإجماع الحكام، حيث حصل على النقاط 100-89، 99-90، 99-90.

وتصدرت المواجهة حديث الصحف، حيث قال موقع “boxingnewsandviews” فى تقرير له: “أظهر ويتاكر مجموعة واسعة من المهارات الهجومية والدفاعية، مما يترك القليل من الشك في إمكاناته ليصبح بطلًا عالميًا، كما جعلته شخصيته الجذابة ومهاراته في العرض داخل الحلبة وخارجها المفضل لدى الجماهير، مما زاد من شهرته وجاذبيته، وهو أمر بالغ الأهمية كمُقاتل”.

وأضاف التقرير: “مستقبل بن ويتاكر في الملاكمة واعد، بموهبته وشخصيته الجذابة وشعبيته المتزايدة، يمكنه أن يصبح نجمًا عالميًا وأحد أكثر أبطال الرياضة هيمنة، إذا استمر على مساره الحالي، فلن تكون هناك حدود لما يمكن أن يحققه هذا النجم البريطاني الصاعد”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/JHJvoHkBHsdQYEVS.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ملاكمة

إقرأ أيضاً:

السفير غملوش في عيد الاستقلال: لبنان يتعرض إلى تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة

بغداد اليوم - بغداد 

 أعرب السفير العالمي للسلام رئيس جمعية "تنمية السلام العالمي" حسين غملوش، اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن أسفه لحلول الذكرى الـ 81 للاستقلال هذا العام، في وقت يتعرض لبنان الى مجازر يومية في حق شعبه وتدمير ممنهج لكل مقومات الحياة.

وقال غملوش في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إنه" من المؤسف أن تحل ذكرى الاستقلال ولبنان يتعرض إلى تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة فيه، ومحاولة محو حضارة عمرها اكثر من 7000 سنة، من قبل عدو لا يأبه بمجتمع دولي ولا بمنظمات حقوقية، الى درجة انه يسعى الى اعادة صياغة التاريخ وإظهار نفسه كصاحب الحق التاريخي في المنطقة، وتدمير ما يربط الشعب اللبناني بماضيه، بهدف اضعاف اية مقاومة سياسية او ثقافية مستقبلية".

واعتبر غملوش، أن" تضمين التسوية حرية حركة جيش العدو داخل الأراضي اللبنانية متى يشاء، ورفض عودة النازحين فورا الى قراهم، والانسحاب حتى الخط الأزرق وليس خط الهدنة كما يطالب الإسرائيلي، كلها امور تتناقض مع فكرة الاستقلال وتشكل انتهاكا صارخا للسيادة اللبنانية، و"نحن متأكدون ان كل مكونات الشعب والمسؤولين على مختلف مستوياتهم لا يقبلون بذلك"، داعيا الى الحديث عن تثبيت الحدود البرية وليس ترسيمها.

وتابع: "في خضم هذه السوداوية التي نعيشها، لفتنا أولا اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال ضد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت ما يدفع العديد من الدول الى وقف مد إسرائيل بالأسلحة والوصول حتى الى مقاطعتها، علاوة على ذلك فان هذا القرار يشجع الدول التي طبعت مع العدو على اعادة النظر في ذلك، ثانيا قرار لجنة حماية الممتلكات الثقافية التابعة لمنظمة الاونيسكو منح لبنان الحماية المعززة ل34 موقعا أثريا، ما يؤكد اعتراف الدول بأهمية التراث اللبناني ويشكل ادانة ضمنية ورفضا من منظمة الاونيسكو والمجتمع الدولي لهذا النوع من الاعتداءات ودعما لحق لبنان في الحفاظ على تراثه الثقافي ما يؤكد سيادة الدولة اللبنانية على مواقعها التراثية، كما ان القرار يدعو الى ضرورة احترام المعاهدات الدولية مثل اتفاقية لاهاي الخاصة بحماية الممتلكات الثقافية اثناء الحروب".

وأشار غملوش إلى، أن" كل حبة تراب وكل شبر من هذه الأرض على مساحة الـ 10452 كيلومترا مربعا، مسؤول عنها كل مكونات الشعب، والاجيال المقبلة ستسأل، والتاريخ سيكتب عن وحدة اللبنانيين وجهودهم لمواجهة التحديات بروح تضامنية، وما نمر به اليوم خير اختبار لهذه الوحدة التي يجب ان تتجلى في أطر معينة، منها على سبيل المثال تنظيم حملات لجمع التبرعات والمساعدات للنازحين والمتضررين من الحرب، ودعم المؤسسات الصحية والاغاثية التي تعمل في الميدان، اما على المستوى السياسي فالمطلوب تعزيز الحملات الاعلامية والدبلوماسية لابراز قضية لبنان امام المجتمع الدولي، ومطالبة الامم المتحدة والمجتمع الدولي بالتدخل لوضع حد للعدوان الاسرائيلي".

وختم غملوش: "شهداؤنا وشهداؤكم، مناطقنا ومناطقكم، قضيتنا وقضيتكم، مصطلحات نستخدمها في خطاباتنا السياسية واحاديثنا اليومية، ما يدلل على عمق الشرخ والانقسام الذي يسود مجتمعنا. امام هذه التناقضات لا بد من ان نؤكد ان بناء الدولة هو المخرج لكل ما نعيشه اليوم، والسبيل الوحيد لبلوغ هذه الدولة هو توحيد خطابنا من اجل الخروج من دوامة التناقضات، وكي نبدأ علينا طرح الإشكالية الاتية اي لبنان نريد؟ وعلى ضوء الإجابة على هذا السؤال نستطيع البدء بوضع استراتيجية وطنية ورؤية واحدة لوطن الارز".

مقالات مشابهة

  • الملاكم يوغرطة آيت بقة يُتوج بذهبية الألعاب الإفريقية العسكرية
  • «يوروبنك» يعتزم شراء 24.7% من أسهم منافسه «هيلينك بنك»
  • الملاكمة فاطمة الزهراء هجالة ترقد في الانعاش اثر حادث مرور
  • 52 يومًا وشمالي القطاع يتعرض للقتل والتدمير والتجويع
  • واتساب يتعرض لانقطاعات في أنحاء باكستان
  • السفير غملوش في عيد الاستقلال: لبنان يتعرض إلى تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة
  • الملاكم اليمني نسيم حميد يوضح موقفه من العودة لساحة الملاكمة
  • “ارطغرل” يتعرض لعمية احتيال
  • ليوناردو: خيبة أمل بسبب الخسارة وسنعوض في المواجهة الآسيوية .. فيديو
  • الملاكم السابق نسيم حميد يكشف موقفه من مواجهة جيك بول