لقي سبعة أشخاص على الأقل حتفهم في انهيارات أرضية ناجمة عن الأمطار الغزيرة في منطقة جبلية بوسط الإكوادور، حسبما ذكرت الشرطة مساء الاثنين.
وقالت الشرطة إن 16 شخصا آخرين أصيبوا بينما فقد نحو 20 آخرين.
أخبار متعلقة استطلاع: 70% من الأوكرانيين يتمسكون بزيلينسكي رئيسًا شرعيًا للبلادوفاة 5 وإصابة 30 في حادث تصادم قطارَين في الهندوتتواصل عمليات البحث والإنقاذ في إقليمي تونجوراهوا وتشيمبورازو، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في نهاية الأسبوع في حدوث انهيارات أرضية.

وفي تشيمبورازو، تم إنقاذ نحو 40 شخصا بعدما ارتفع نهر تشامبو وجرفت المياه عدة منازل.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم دب ا الإكوادور انهيار أرضي أمطار غزيرة

إقرأ أيضاً:

مدير العمران الجديد يحقق في استفادة مسؤولين من بقع أرضية بـ 193 درهما

زنقة20ا الرباط

في تفاصيل جديدة لمحاكمة تسعة مديرين سابقين بـ “العمران”، وآخرين بمجموعة التهيئة التابعة للشركة نفسها، وستة أطر أخرى، أظهرت جلسة أول أمس (الاثنين)، أمام قضاة غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بجرائم الأموال، لدى استئنافية الرباط، أن المتابعين استفادوا، في عهد مدير سابق للمجموعة، وليس المدير الحالي، من بقع فيلات بثمن رمزي، قدره 193 درهما للمتر المربع.وفق ما نشرته يومية الصباح.

وتبين أن أغلب المديرين والأطر حصلوا على التقاعد، وانتصبت ضدهم مجموعة “العمران” طرفا مدنيا، أمام المحكمة، تزامنا مع إحالتهم على المحاكمة، بعدما كشف المجلس الأعلى للحسابات اختلالات، أهمها تغيير في المساحات، وعدم تطابق الثمن المطبق مع الأثمنة الحقيقية.حسب اليومية.

وحضر دفاع المؤسسة إلى قاعة المحاكمة، أثناء عرض المتابعين في حالة سراح، ويسعى المدير الجديد إلى تطبيق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، والسهر على تنفيذ تعليمات النيابة العامة لملاحقة الفاعلين.

وأظهر رفع السرية عن الأبحاث التفصيلية أن مساحة كل بقعة من البقعتين المسلمتين إلى 15 إطارا تصل إلى 8097 مترا مربعا، بشاطئ سيدي العابد بالهرهورة، واقتنيت بـ 193 درهما للمتر المربع، وأن الودادية أدت لمجموعة “العمران” 313 مليونا، كما وضع تقرير الحسابات المسؤولين المتابعين أمام تلاعبات بمشروع آخر بسلا، والمعروف بمشروع “الياقوت”، تتعلق بتفويت محلات تجارية.

واتضح أن مجموعة “العمران” سلمت المحلات إلى المستفيدين، رغم عدم أدائهم جميع المستحقات، وعدم احترام الثمن المحدد لبيع المنتوج، وجرى اقتناء مرأب مشروع سلا، ومساحته 35 مترا مربعا، بـ 2738 درهما للمتر المربع، عوض ثمنه الحقيقي، المحدد في 6000 درهم.
ووضعت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالرباط مسؤولي “العمران”، في وقت سابق، في موقف محرج بسبب تسليمهم منتجات المجموعة رغم عدم أداء ثمنها بصفة نهائية، كما هو الحال بالنسبة إلى مركز “الزفاطي” بالرباط، ويتعلق الأمر بمحلات تجارية منجزة بهدف الموازنة، والذي سجل عجزا بلغ 250 مليونا، وجرى تسليمه للمستفيدين، رغم أن الباقي ظل محددا في 165 مليونا.
وأسس المستفيدون ودادية سكنية ضمت أطر المؤسسة الجهوية وحصلت على الوصل النهائي لتتقدم بالحصول على البقع، قبل أن تظهر التحقيقات أن من ضمن المستفيدين كانوا أعضاء بلجنة التفويت بـ “العمران”، وانطبق عليهم مثل (خصم وحكم)، وتوبع رئيس المؤسسة الجهوية السابق بدوره، واعتبرته الأبحاث بمثابة المتهم الأول في الواقعة.
وأثناء الأبحاث مع الفاعلين، أقر البعض أن الوزارة الوصية وافقت، قبل سنوات، على ثمن البقعتين بالهرهورة، واعتبرت هذه الموافقة بمثابة مرجع في تسليم البقع للأطر المستفيدة، وأن البقعتين لم تكونا مجهزتين، وأن اللجنة راعت المصاريف المترتبة عن عمليات الاقتناء والتسجيل والتحفيظ والموثق ومصاريف الدراسات.

العمران

مقالات مشابهة

  • أطباء بلا حدود: 24 وفاة و800 إصابة في ولاية النيل الأبيض في السودان جراء مرض ينتقل عبر المياه
  • 24 وفاة و800 إصابة في السودان جراء مرض ينتقل عبر المياه
  • هزة أرضية ثانية تضرب محافظة واسط
  • وفاة وإصابة 22 شخصا بحادث مروري مروع بالصبيحة
  • شعر بها السكان.. هزة أرضية تضرب قضاء بدرة بواسط
  • تسجيل هزة أرضية محسوسة جنوب شرق قضاء بدرة في واسط
  • الصومال.. مقتل 13 جنديًا على الأقل في هجمات إرهابية
  • مدير العمران الجديد يحقق في استفادة مسؤولين من بقع أرضية بـ 193 درهما
  • مقتل شخصين جراء هجوم بسكين في التشيك
  • أمريكا.. مقتل شخصين على الأقل في تصادم طائرتين بأريزونا