إعفاءات من تراخيص المباني ووسائل النقل.. 5 مزايا يقدمها القانون لذوي الاحتياجات الخاصة
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
وضع القانون رقم 10 لسنة 2018 بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة"، عددًا من المزايا والتيسيرات للأشخاص المخاطبين بالقانون بما يضمن الحفاظ على حقوقهم ودمجهم في المجتمع، فقد نص القانون على أنه تُعفى من جميع الضرائب والرسوم والمصروفات أيا كان نوعها:
1- تراخيص إقامة أي مبنى أيًا كان نوعه يتم تخصيصه بصفة نهائية لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
2- تراخيص تعديل أو ترميم مبنى قائم بهدف تسهيل استخدام حركة الأشخاص ذوي الإعاقة.
3- التجهيزات والمعدات والمواد التعليمية والطبية والوسائل المساعدة والآلات والأدوات الخاصة ووسائل وأجهزة انتاجها وقطع الغيار والصيانة ومستلزماتها والأجهزة التعويضية، وأجهزة التقنيات والمعينات المساعدة، الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة، إذا كان المستورد لها هو الشخص ذي الإعاقة بغرض استعماله الشخصي أو جهة أو جمعية من الجهات أو الجمعيات المعنية بتقديم هذه الخدمات.
4- وسائل النقل الفردية والجماعية الخاصة باستخدام الأشخاص ذوي الإعاقة بذات الشروط المقررة في البند ( 3 )، على أن يكون الإعفاء بالنسبة للشخص ذي الإعاقة أيًا كانت إعاقته، لنفسه أو من ينوب عنه، عن وسيلة واحدة كل خمس سنوات، ولا يجوز قيادة أو استعمال وسائل النقل إلا من المعاق إن كانت حالته الصحية تسمح بذلك أو نائبه القانوني أو سائقه الشخصي المؤمن عليه.
وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون قواعد وإجراءات الإعفاء المنصوص عليها في البندين ( 3، 4 ) من هذه المادة.
5- الدعاوى المرفوعة أمام المحاكم على اختلاف أنواعها ودرجاتها، التي يقيمها أو يتدخل فيها الأشخاص ذوي الإعاقة أو ممثلوهم القانونيون، أو المجلس، بسبب تطبيق أحكام هذا القانون أو أي قانون آخر يتعلق بحماية حقوق هؤلاء الأشخاص بسبب إعاقتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مزايا لذوي الاحتياجات الخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة الضرائب والرسوم تراخيص المباني وسائل النقل الأشخاص ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
موسكو: الوقت أثبت أن العملية الخاصة بأوكرانيا كانت الحل الوحيد الصحيح
صرح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري ميدفيديف، اليوم الأحد بأن "العملية الخاصة" في أوكرانيا كانت الحل الوحيد الصحيح والممكن في مواجهة التحديات التي أفرزتها الأزمة الراهنة.
وقال: “الوقت أثبت أن هذا الخيار كان الخيار الأمثل لحماية مصالح روسيا الأمنية ولوقف التهديدات المتزايدة في المنطقة.”
وأكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي أن الحرب ضد "النازية الجديدة" لم تنته بعد، لكنه أشار إلى أن نتائجها "قريبة جدًا" وأن "العدو" سيتم تدميره في النهاية، مشددًا على أن روسيا ستستمر في مسارها حتى تحقيق كامل أهدافها.
إلى ذلك، شدد على أن موسكو "لن تسمح بحدوث صراع يؤدي لنهاية العالم."
وكان ميدفيديف وصف سابقا الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي بالفأر المحشور، الذي قد يقوم بأي عمل استفزازي من أجل نسف هذا التقارب الأميركي الروسي الذي شهدته الأيام الماضية، لاسيما بعد القمة التي عقدت الأسبوع المنصرم في السعودية بين وفدين رفيعين من البلدين.
أتت تلك القمة بعدما اتصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، مشددا على وجوب إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ فبراير 2022.
كما اعتبر أن بوتين يسعى للسلام، ملمحاً إلى ضرورة تقديم كييف بعض التنازلات، ومنها التخلي عن فكرة الانضمام إلى حلف الناتو، فضلا عن بعض الأراضي التي احتلتها القوات الروسية.
كذلك اتهم ترامب مؤخرا زيلينسكي بالتسبب في الحرب أيضا، داعياً ‘ياه إلى اجراء انتخابات رئاسية قريبا، وهو مطلب لطالما نادت به موسكو التي تشكك في شرعية الرئيس الأوكراني.