معارك ضارية في رفح.. و7 شهداء في غارات على النصيرات وسط القطاع
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ256 على التوالي، حيث شن طيران الاحتلال فجر الاثنين غارات عنيفة استهدفت عدة مناطق في القطاع.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن اشتباكات ضارية تدور بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي وسط وغرب مدينة رفح، تزامنا مع قصف مدفعي عنيف.
كما أطلقت آليات الاحتلال نيرانها بكثافة لإسناد قوات الاحتلال التي تحاول التوغل إلى وسط رفح.
واستشهد سبعة أشخاص وأصيب آخرون جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما قصفت طائرات الاحتلال الحربية بشكل مكثف مناطق عدة في المحافظة الوسطى لقطاع غزة، من أبرزها مدينة دير البلح ومخيما النصيرات والبريج.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تواصل قصفها المكثف على الأحياء الغربية لمدينة رفح جنوب قطاع غزة.
في المقابل، دوت صافرات الإنذار في موقع "صوفا" العسكري الإسرائيلي شرق رفح، بعد إطلاق رشقة صاروخية من غزة.
واستهدفت غارة جوية منزلا في بلوك 3 بمخيم البريج وسط قطاع غزة، مما خلف عددا من الشهداء والمصابين، بالتزامن مع تحليق الطائرات المسيرة من طراز "كواد كابتر" بشكل مكثف في سماء مدينة دير البلح وسط القطاع.
وأفادت وزارة الصحة الاثنين، بارتكاب الاحتلال الإسرائيلي مجزرتين ضد المدنيين العزل في قطاع غزة وصل منها إلى المستشفيات 10 شهداء و73 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
ولفتت الوزارة في تقريرها اليومي إلى أن عددًا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأعلنت عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 37 ألفا و347 شهيدًا و85 ألفا و372 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
ودعت الوزارة ذوي الشهداء والمفقودين إلى ضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر موقع الوزارة الإلكتروني، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة.
وفي وقت سابق من، أفادت مصادر صحية في القطاع باستشهاد ثلاثة مواطنين بينهم سيدة وبإصابة آخرين بجروح وصفت بالخطيرة جراء قصف الاحتلال منزلاً في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
والليلة الماضية، أفاد الدفاع المدني في غزة بأن طواقمه انتشلت شهيدين من منطقة بئر كندا في حي تل السلطان غرب رفح، إثر قصف الاحتلال للمنطقة. واستهدف طيران الاحتلال الحربي منزلا في محيط المستشفى الميداني الإماراتي وسط رفح.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال غزة غارات المقاومة رفح قصف غزة قصف الاحتلال المقاومة رفح المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. الجيش السوداني يحرر مطابع “سك العملة” ويخوض معارك ضارية ويستولي على عتاد عسكري وصور بشعة لقتلى الدعم السريع وبشرى للمواطنين وقرب إلتقاء قوات المدرعات
الخرطوم – متابعات تاق برس- تمكن الجيش السوداني من استعادة السيطرة على مطابع سك العُملة في وسط الخرطوم والرميلة والمنطقة الصناعية الخرطوم من قبضة قوات الدعم السريع.
وخاض الجيش معارك ضارية ضد قوات الدعم السريع التي تتحصن منذ ما يقارب العامين في تلك الأحياء واستولت قوات “العمل الخاص والأمن” التي تقاتل بجانب الجيش على معدات واليات عسكرية “إماراتية” من قوات الدعم السريع كما أظهرت مقاطع فيديو وصلت “تاق برس” مقتل جنوب سودانيين يقاتلون في صفوف الدعم السريع.
ويعتذر الموقع عن نشر مقطع الفيديو والصور التي تظهر القتلى مهشمي الرؤوس والدماء تسيل منهم لبشاعة الصور.
وخاض سلاح المدرعات الشجرة معارك ضارية في حي الرميلة بالخرطوم والمنطقة الصناعية و تحريرها من قبضة الدعم السريع وبشرت قوات سلاح المدرعات المواطنين بقرب تحرير منطقة السوق العربي والتقاءها مع قوات سلاح الاشارة.
https://www.tagpress.net/wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1738764133643.mp4
وواصل الجيش عملياته العسكرية بوتيرة متسارعة ووصل الى منطقة الفردوس “السهم الذهبي” بالخرطوم.
من داخل المنطقة الصناعية الخرطوم الزحف مستمر pic.twitter.com/SmUaOjtppZ
— قوات العمل الخاص (@Sudanis0) February 5, 2025
ووصلت قوات درع السودان بقيادة أبو عاقلة كيكل حتى مرابيع الشريف والوادي الأخضر شرق النيل حسب متابعات “تاق برس”
واستعادت قوات سلاح المهندسين المعروفة بإسم “تكساس” مناطق صالحة غربي ام درمان حيث تتواجد عدد من معسكرات قوات الدعم السريع ويتم تدوين احياء الفتيحاب والمربعات من تلك المواقع.
الجيشسك العملةسلاح المهندسين والمدرعات