بعد نجاح "ولاد رزق 3"..تركي آل الشيخ يكشف عن الأفلام القادمة المدعومة من الهيئة العامة للترفية
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أقيم مساء أمس العرض الخاص لفيلم ولاد رزق 3 في السعودية، وقد حرص الكثير من النجوم وجميع أبطال فيلم "ولاد رزق 3" على الحضور بالإضافة إلى حرص الهضبة عمرو دياب على حضور العرض الخاص بالسعودية.
وقد تواجد الإعلامي عمرو أديب في العرض الخاص لفيلم ولاد رزق 3 لعمل اللقاءات الصحفية مع الفنانين وابطال الفيلم، وقد تحدث مع المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفية بالمملكة العربية السعودية.
وكشف المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عن الفيلم القادم المدعوم من الهيئة، وذلك خلال العرض الخاص لفيلم "ولاد رزق 3".
وخلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب، صرّح تركي آل الشيخ بأن الأفلام التي تدعمها الهيئة تشمل "الأسترليني" لمحمد هنيدي، "ولاد رزق 4"، و"الفيل الأزرق 3".
تفاصيل فيلم "ولاد رزق 3"
وتدور أحداث الجزء الثالث من الفيلم بعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة، لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، ما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
أبطال فيلم ولاد رزق 3 القاضية
فيلم ولاد رزق 3 - القاضية، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، كريم قاسم، علي صبحي، سيد رجب، محمد لطفي، نسرين أمين، أسماء جلال، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم النجم كريم عبد العزيز، والفيلم من تأليف صلاح الجهينى وإخراج طارق العريان، وإنتاج شركة RAW Entertainment بالتعاون مع Synergy Films.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بعد نجاح ولاد رزق 3 تركي آل الشيخ أبطال فيلم ولاد رزق 3 فيلم ولاد رزق 3 عمرو أديب فیلم ولاد رزق 3 الهیئة العامة ترکی آل الشیخ العرض الخاص
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للنقل تطلق مشروع NextWave لتعزيز التدريب البحري
الرياض
أطلقت الهيئة العامة للنقل بالتعاون مع شركة “بحري” والمنظمة البحرية الدولية (IMO) مشروع NextWave Seafarers الأول من نوعه، والذي يهدف إلى تدريب 20 طالبًا من الأكاديميات البحرية في الدول الجزرية الصغيرة النامية (SIDS) وأقل البلدان نموًا (LDCs) خلال عامي 2025-2026.
ويهدف المشروع إلى تمكين المتدربين من اكتساب الخبرة العملية اللازمة للعمل في القطاع البحري، من خلال تدريبهم على متن السفن السعودية.
كما يعزز المشروع التعاون الدولي بين الدول الأعضاء في المنظمة البحرية الدولية وشركات الشحن، مما يدعم مبادرات بناء القدرات ويعالج النقص العالمي في أطقم السفن.
ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ قيمته الإجمالية 700,000 دولار أمريكي (ما يعادل 2,625,000 ريال سعودي)، خطوةً رائدة نحو تمكين البحارة من الدول الأقل نموًا، حيث يركز على تحليل التحديات التي تواجههم، مثل صعوبة الحصول على فرص التدريب العملي في البحر ومتطلبات العمل على متن السفن.
كما يدعم المشروع الأبحاث المتقدمة الهادفة إلى تحسين اللوائح الدولية المتعلقة بالقطاع البحري وتعزيز فرص التدريب.
ويأتي ذلك في إطار رؤية المملكة لدعم القطاع البحري وتوسيع الفرص الوظيفية أمام البحارة في هذه الدول، مما يسهم في بناء مستقبل مستدام لصناعة الشحن.
من خلال هذا المشروع، تؤكد المملكة التزامها بتطوير معايير النقل البحري العالمية، وتعزيز التعاون الدولي، وتحفيز الاستثمارات في برامج التدريب البحري. كما تسعى إلى تحقيق تغيير إيجابي في القطاع البحري، بما يسهم في دعم النمو المستمر لهذا المجال الحيوي، وتحقيق الاستدامة عبر تمكين البحارة من مختلف أنحاء العالم، خصوصًا من المناطق الأقل حظًا.