حسم  سمير عثمان الخبير التحكيمي أزمة ركلة الجزاء في مباراة المصري البورسعيدي أمام الزمالك ضمن منافسات الجولة السادسة والعشرون من عمر الدوري المصري الممتاز "دوري نايل".

وجاءت تصريحات سمير عثمان عبر قناة أون تايم سبورتس: "ركلة الجزاء هي حالتين مركبتين، الحالة الأولى هي دخول الكرة من عدمها وحسب الرسم التوضيحي للمجلس الدولي التشريعي لا بد أن تتجاوز الكرة بالكامل خط المرمى".

وتابع: هنا الكرة غير ظاهرة وطالما هناك جزء غير ظاهر إذنا الكرة ليست بكامل محيطها ولا تحسب هدف".

عاجل.. جوميز يعلن تشكيل الزمالك أمام المصري البورسعيدي في الدوري عاجل.. جوميز يصدم الزمالك وينتظر عرضًا سعوديًا للرحيل لا بد من إعادة ركلة جزاء

وواصل: "لكن هناك قرار اخر لا بد أن يتدخل به حكم الفيديو  وهو إعادة ركلة الجزاء".

وأضاف: "سبب الإعادة هو دخول لاعب الزمالك في منطقة 18 أثناء التنفيذ إذنا هناك تأثير ولا بد من إعادة الركلة".

وجدير بالذكر أن المصري البورسعيدي قد تفوق على حساب الزمالك بهدفين مقابل هدف.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سمير عثمان دوري نايل الزمالك الدوري المصري قناة أون تايم

إقرأ أيضاً:

هل يجوز إرسال زكاة الفطر إلى دول إفريقيا الفقيرة؟.. علي جمعة يحسم الجدل

تلقى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء، سؤالًا حول جواز إخراج زكاة الفطر في غير البلد الذي يقيم فيه المزكي، خاصة إذا كان يرغب في إرسالها إلى الدول الإفريقية الفقيرة.

وأوضح جمعة أن الأصل في زكاة الفطر أن تُخرج في البلد الذي يتواجد فيه المزكي، فإذا كان في السعودية، فيُخرجها هناك، وإذا كان في المغرب، فيجب أن تُدفع في المغرب. 

ومع ذلك، أشار إلى أنه يمكن إخراجها في بلد آخر في حال عدم وجود مستحقين لها في بلد المزكي، كما هو الحال إذا كان الشخص يقيم في دولة لا يوجد فيها مسلمون محتاجون.

وأكد جمعة أن في هذه الحالة يجوز نقل زكاة الفطر إلى بلد آخر، مثل إرسالها إلى الدول الإفريقية التي تعاني من الفقر الشديد، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي من الزكاة هو تحقيق التكافل الاجتماعي وإعانة المحتاجين، سواء داخل بلد المزكي أو خارجه عند الضرورة.

هل زكاة الفطر لا تجب على الذي عليه دين؟.. دار الإفتاء تجيبأمين الفتوى: يجوز إخراج زكاة الفطر عن الميت إذا أدرك ليلة العيدهل يجوز إخراج زكاة الفطر عن الغير؟.. الإفتاء توضح الضابط الشرعي

حكم تأخير زكاة الفطر 

أجمع الفقهاء على أن تأخير إخراج زكاة الفطر عن وقتها المحدد، أي بعد صلاة العيد، دون عذر شرعي، يُعد مخالفة لما ورد عن النبي ﷺ، حيث قال: "مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ" (رواه أبو داود وابن ماجه).

وبناءً على هذا الحديث، فإن من أخرجها بعد صلاة العيد يكون قد فوّت أداء الفريضة في وقتها، وتتحول إلى صدقة تطوعية، مما يستوجب التوبة لرفع الإثم عنه.

ويُستحب إخراج زكاة الفطر مع بداية رمضان، مع جواز تأخيرها إلى ما قبل صلاة العيد مباشرة، لكن الأفضل أن تُدفع قبل العيد بيوم أو يومين، كما كان يفعل الصحابة رضي الله عنهم، حتى يتمكن الفقراء من الاستفادة منها في يوم العيد.

مقالات مشابهة

  • خبير تحكيمي يكشف عن الحكم الأقرب لإدارة مباراة الأهلي وبيراميدز
  • حكم جوار الرجال إلى النساء في صلاة العيد .. الأزهر يحسم الجدل
  • وزارة عراقية تسحب موظفيها من اتحاد الكرة بسبب ظلم تحكيمي
  • الأهلي المصري يتقدم بمذكرتين قانونيتين بشأن مباراته أمام الزمالك
  • عبد الرحمن الجماز يحسم الجدل: جيسوس لن يرحل عن الهلال
  • هل يجوز إرسال زكاة الفطر إلى دول إفريقيا الفقيرة؟.. علي جمعة يحسم الجدل
  • المجمع الفقهي يحسم الجدل لسنّة العراق: غداً متمم لشهر رمضان
  • عاجل.. حسام حسن بعد حلقة «رامز إيلون مصر»: هناك اقتطاع كبير للعديد من تصريحاتي
  • كارتابيا «3 من 13» في ضربات الجزاء!
  • قرار عاجل من إدارة بيراميدز بشأن نهائي الكأس أمام الزمالك