حقيقة وفاة الداعية المصري الشهير عمر عبد الكافي
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي يوم الاثنين أنباء تزعم وفاة الداعية المصري الشهير عمر عبد الكافي.
وكتب عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحاتهم: "إنا لله وإنا إليه راجعون نعزي أنفسنا والأمة الإسلامية في وفاة العالم الجليل دكتور عمر عبد الكافي".
وذكر موقع "القاهرة 24" أنه وبالرجوع إلى حسابات الداعية الشهير تبين أنه لا يوجد تدوينة أو تعليقات تؤكد تلك المزاعم.
وكان الداعية الإسلامي قد نشر يوم الأحد صورة عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" وعلق عليها: "في الحج العام الماضي تقبل الله منا ومنكم وعيدكم مبارك".
والدكتور عمر عبد الكافي شحاتة هو داعية إسلامي ولد في محافظة المنيا بقرية تلة، واهتم بالإعجاز العلمي في القرآن واللغة العربية وأحاديث الدار الآخرة.
المصدر: RT + "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الإسلام القاهرة المسلمون
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.