23 دولة في الناتو في طريقها للالتزام بمستوى الانفاق الدفاعي
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أفاد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبر، يوم الاثنين، بأن 23 من بين 32 دولة عضوا في طريقها للوفاء بتعهد مضى عليه عشر سنوات بإنفاق ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع، وهو مطلب طويل الأمد لواشنطن.
وقال ستولتنبرغ للرئيس الأميركي جو بايدن في المكتب البيضاوي: "سوف ينفق 23 حليفاً 2% من الناتج المحلي الإجمالي أو أكثر على الدفاع هذا العام".
وأضاف "حلفاء الناتو يزيدون هذا العام الإنفاق الدفاعي بنسبة 18%. وهذه أكبر زيادة منذ عقود".
ولطالما أعرب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، منافس بايدن في انتخابات نوفمبر، عن غضبه من حلفاء الناتو الذين يعتبر أنهم لا يساهمون بما يكفي، حتى أنه أشار مؤخرا إلى أنه سيشجع روسيا على مهاجمتهم إذا لم يلتزموا بنسبة الإنفاق المتفق عليها.
عندما قطع أعضاء الناتو ذلك التعهد في قمة عام 2014، لم تكن سوى ثلاث دول ملتزمة بالهدف - الولايات المتحدة وبريطانيا واليونان.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستولتنبرغ الناتو الانفاق الدفاعي حلف الناتو قوات حلف الناتو ستولتنبرغ الناتو
إقرأ أيضاً:
أمانة بغداد تدعو أصحاب البسطات للالتزام بالمساحات المحددة وعدم تحويلها لأكشاك
الاقتصاد نيوز - بغداد
دعت أمانة بغداد، الأحد، أصحاب البسطات إلى الالتزام بالمساحات المخصصة لهم وعدم تحويلها إلى محلات أو أكشاك ثابتة ودكاكين، مؤكدةً أنها ستعمل على تنظيم وجودهم دون إزالتهم.
وقال مدير العلاقات والإعلام في أمانة بغداد محمد الربيعي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن الأمانة "ستنظم أماكن الباعة على الأرصفة وفق معايير محددة"، مشيراً إلى أن "البسطات ستكون مقبولة في حال التزامها بالمساحات المقررة، والتي لا تتجاوز مترين عرضًا ومتراً ونصف طولاً".
وحذّر الربيعي من تمدد البسطات إلى حوض الشارع أو تحولها إلى أبنية ثابتة مثل المحلات والأكشاك والعربات والسقائف والخيام والدكاكين لما لذلك من تأثير سلبي على جمالية الشوارع والمحال التجارية المقابلة".
وأوضح أن "الأمانة تعمل بالتنسيق مع دائرة التصاميم للحفاظ على الذوق العام للمدينة، ودراسة إمكانية استحداث مواقع بديلة للباعة في بعض الشوارع"، لافتًا إلى أنه "في حال عدم توفر بدائل، سيتم اللجوء إلى القطاع الخاص لإيجاد حلول مناسب"..
وشدد الربيعي على ضرورة تعاون أصحاب البسطات مع الأمانة من خلال تنظيم أنفسهم وعدم تجاوز المساحات المخصصة لهم، محذرًا من أن "البعض يقوم بتحويل البسطات إلى محلات متعددة الطوابق أو استخدامها لأغراض أخرى كأماكن لتدخين الأرجيلة أو بيع الملابس، الأمر الذي يشوّه المظهر العام، لا سيما في مناطق مثل أسواق الكاظمية، وبغداد الجديدة، وشارع الربيعي".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام