بلينكن ناقش تسوية الوضع في غزة مع وزير الخارجية السعودي
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود محادثة هاتفية.
وقال المتحدث بإسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، أن بلينكن وبن فرحان بحثا الجهود المشتركة لتحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب ما أورده موقع روسيا اليوم.
وأضاف ميللر أن بلينكن وبن فرحان أكدا على ضرورة ضمان إطلاق سراح الرهائن وزيادة حجم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
وفي وقت سابق، كتبت صحيفة وول ستريت جورنال أن إسرائيل لا تستطيع الاتفاق مع حزب الله على وقف إطلاق النار في غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بلينكن وزير الخارجية السعودي الوضع في غزة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأمير فيصل بن فرحان وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
بلينكن: “قريبون جدا” من التوصل إلى وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن في غزة
الولايات المتحدة – وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن إدارة بايدن “قريبة جدا من التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن” في غزة، إلا أنه لم يستثن تسليم خطة التسوية لإدارة ترامب المقبلة.
قال بلينكن: “نحن قريبون جدا من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير الرهائن. لقد تحدثنا عن هذا أيضا في الأيام الأخيرة”.
وأعرب الدبلوماسي الأمريكي عن أمله في “أن نتمكن من إنجاز الخطة في الوقت المتبقي لنا”، مشيرا إلى أنه “إذا لم نتمكن من ذلك، فسيتم تسليم الخطة التي طرحها الرئيس بايدن لاتفاقية وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن إلى الإدارة القادمة”.
كما أشار بلينكن إلى أن صفقة وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة، بغض النظر عن موعد تنفيذها، “سوف تكون على أساس الخطة التي طرحها الرئيس بايدن أمام العالم في مايو”.
وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، عن توجه رئيس جهاز “الموساد”، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضا المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.
وقال بلينكن إن “حماس تتعاون بشكل مكثف” من أجل التوصل إلى اتفاق، غير أن الأمر لم يتم بعد. وقال “نريد من حماس أن تتخذ القرارات الأخيرة الضرورية لإنجاز الاتفاق وأن تغير الوضع بصورة جوهرية بالنسبة للرهائن، أن تطلق سراحهم، ولسكان غزة، أن تدخل لهم المساعدات، وللمنطقة ككل، أن توجد فرصة للمضي قدما عمليا باتجاه شيء أفضل”.
ونقلت “رويترز”، عن مسؤول في “حماس” قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.
كما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، نقلا عن “مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة”، قوله إن “إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عددا محدودا من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق النار لأسابيع قليلة”.
المصدر: وكالات