سقوط كتل خرسانية كبيرة من عقار بمنطقة طه الحكيم بطنطا.. صور
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت قبل قليل منطقة شارع طه الحكيم التابع لحي أول طنطا سقوط كتل خرسانية كبيره من عقار من أربع طوابق بجوار مبني التأمينات الاجتماعية مما أدي إلي حالة من الخوف لسكان المنطقة بعد سقوط أجزاء خرسانية بالشارع دون وقوع إصابات.
تلقت الأجهزة الأمنية بالغربية إخطارا من الأهالي بالواقعه وعلى الفور تم إخطار الحي وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية التأمينات الاجتماعية دون وقوع إصابات
إقرأ أيضاً:
“أنا اللي مجدد الجامع”| القصة الكاملة لصفع مصلي داخل مسجد بطنطا.. والأوقاف تعلق
شهدت قرية ميت حبيش البحرية، التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية، واقعة أثارت استياء الأهالي، حيث قام رجل أعمال بالاعتداء على أحد المصلين ومنعه من أداء الصلاة داخل مسجد الشيخ شعبان، بحجة أنه هو وأسرته من قاموا بتجديد المسجد وبنائه.
اعتداء داخل المسجد يشعل التوتر بين العائلتينووفقًا لشهود العيان: ينتمي الطرفان إلى عائلتي "البنا" و"شلبي"، اللتين تجمعهما خصومة قديمة تعود إلى مشاجرة دامية أسفرت عن مقتل أحد أفراد عائلة البنا، مما أدى إلى صدور حكم بالسجن 7 سنوات بحق اثنين من المتهمين، وهما أبناء الشخص الذي تم الاعتداء عليه داخل المسجد.
وفي تفاصيل الواقعة، تفاجأ والد المتهمين أثناء أداء صلاة التراويح يوم الجمعة الماضية، بتعرضه لهجوم لفظي واعتداء جسدي من قبل رجل الأعمال، الذي قام بصفعه على وجهه وطرده من المسجد، مرددًا: "أنا اللي مجدد الجامع وأقول مين اللي يدخل يصلي"، وهو ما أثار غضب واستياء رواد المسجد وأهالي القرية.
الأوقاف تتدخل والواقعة قيد التحقيقمن جانبه، أفاد مصدر مسؤول بمديرية الأوقاف بالغربية بأن الواقعة حدثت يوم الجمعة نتيجة لخلافات قديمة بين العائلتين، وأكد أن الجهات المختصة اتخذت الإجراءات اللازمة لمتابعة الأمر ومنع تكرار مثل هذه الحوادث داخل بيوت الله.
استياء واسع ومطالبات بإنهاء الخلافاتوأثارت الحادثة حالة من الجدل في القرية، حيث أعرب الأهالي عن استيائهم الشديد من استغلال المساجد لتصفية الحسابات العائلية، مطالبين بضرورة احترام قدسية دور العبادة، والعمل على حل النزاعات بطرق سلمية بعيدًا عن أماكن الصلاة.
وتسلط هذه الواقعة الضوء على ضرورة تعزيز ثقافة التسامح واحترام دور العبادة، وعدم السماح للخلافات العائلية بالتسلل إلى المساجد، التي يجب أن تبقى مكانًا للعبادة والتآخي، بعيدًا عن الصراعات الشخصية.