قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن قرار نتنياهو بحل مجلس الحرب الإسرائيلي، له دلالة وتعبير على فشل نتنياهو وأنه لم ينجح في إدخال أطراف سياسية أخرى من المعارضة وبهذه الخطوة أنه ضرب 3 عصافير بحجر واحد بعد إبعاد بن غفير.

أستاذ علوم سياسية: قرار نتنياهو بحل مجلس الحرب الإسرائيلي هروب للأمام لتجاوز أي تهديد (فيديو) المطبخ الصغير.

. نتنياهو يلغي مجلس الحرب ويشكل آخر فوقية في قرارات نتنياهو

وأضاف "دياب" في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الإثنين، "إن نتنياهو بعد هذا القرار سيتفرد بالقرار وسيكون هو المقرر الوحيد لمجريات الحرب والابتعاد عن إمكانية صفقة قريبة، وسيتحكم في كل الملفات الساخنة المتعلق بالسياسي والعسكري وكل ما يتعلق بقانون التجنيد وميزانية الجيش وسير العمليات وإدخال المساعدات أم لا".

وتابع "تكون هناك فوقية في قرارات نتنياهو ولكن على المدى المتوسط سوف يخسر كثيرا بهذه الخطوة ستكون كل الإخفاقات بمسؤوليته ولن يشترك معه أي شريك آخر في الإخفاقات وستزيد من عزلة إسرائيل بما في ذلك إجراءات من الجنائية الدولية قريبًا".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استاذ علوم سياسية قانون التجنيد الجنائية الدولية الملفات الساخنة إدخال المساعدات ميزانية الجيش مجلس الحرب الإسرائيلي مجلس الحرب

إقرأ أيضاً:

حماس: نتنياهو يستخدم الحرب للهروب من أزمات سياسية ويضحي بالرهائن

حماس: نتنياهو يستخدم الحرب للهروب من أزمات سياسية ويضحي بالرهائن

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو لم يكن جادًا في اتفاق غزة.. وعودة الحرب كانت متوقعة
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو لم يكن جادًا باتفاق غزة وعودة الحرب متوقعة
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو لديه مخطط لاستكمال حرب غزة
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو له حسابات شخصية يرغب فى تحقيقها حاليًا
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يستغل الحرب لتحقيق معتقداته التوراتية ولا يأبه بمصير الرهائن
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يعتبر حرب غزة «فرصة» لتحقيق معتقداته التوراتية.. ولا يكترث بقضية المحتجزين
  • أستاذ علوم سياسية: مصالح نتنياهو وترامب توافقت على قصف غزة
  • أستاذ علوم سياسية: قصف غزة له أهداف سياسية ومصالح إدارة نتنياهو وترامب توافقت عليه
  • حماس: نتنياهو يستخدم الحرب للهروب من أزمات سياسية ويضحي بالرهائن
  • أستاذ علوم سياسية: روسيا تقبلت عرض الهدنة مع أوكرانيا بحذر