أعلنت  فصائل فلسطينية  نجاحها في  تفجير دبابة إسرائيلية في جنوب الحي السعودي غرب مدينة رفح الفلسطينية، بحسب ما ذكرت فضائية القاهرة الأخبارية فى نبأ عاجل لها.

إعلام عبرى: إسرائيل تسيطر على 70% من رفح الفلسطينية ولي العهد السعودي: نؤكد أهمية تنفيذ قرارات مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في غزة الجيش الإسرائيلي  يعلن السيطرة على نحو 70% من مدينة رفح 

وأعلن الجيش الإسرائيلي مساء يوم الاثنين أن نحو 70% من مدينة رفح باتت تحت سيطرته العملياتية منذ بدء عملياته في المنطقة، وقدر الجيش نهاية العملية العسكرية بالمدينة في غضون أسابيع.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضا أنه منذ بداية العملية حوالي 40 يوما وقبل ذلك تم القضاء على ما يقرب من 550 من مسلحي حماس، مؤكدا أنهم يخطون خطوات عملاقة في هزيمة لواء حماس.

وأفاد في بيان بأنه تم العثور على 25 نفقا طويلا تصل إلى الحدود المصرية وأنه يجري فحص مسارها لمعرفة ما إذا كان قد اخترق أراضي سيناء، بالإضافة إلى كمية كبيرة من الذخيرة وصواريخ "آر بي جي".

كما ذكر أنه عثر على مخارط لإنتاج المتفجرات والسترات الناسفة، بالإضافة إلى العثور على منازل مفخخة.


ووفق القناة "13" العبرية، أكد كبار ضباط الجيش الإسرائيلي المشاركون في تفاصيل القتال على "تقدم كبير" في هزيمة لواء رفح، زاعمين أن "كتائب حماس على وشك الانهيار".

وأوضحت القناة العبرية أن الجيش الإسرائيلي يستعد لإمكانية مغادرة رفح والانتقال إلى تنفيذ مداهمات أو البقاء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رفح تفجير دبابة الجيش الإسرائيلي مدينة رفح بوابة الوفد الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: حملة إسرائيلية ضد قطر وسط مفاوضات غزة لحماية نتنياهو

في تطور لافت يكشف كواليس التوتر داخل غرف التفاوض، نفى مسؤول عربي، يوم الأحد، تقارير إسرائيلية اتهمت قطر بحثّ حركة حماس على رفض مقترح مصري لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى.

ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن المسؤول - الذي وصفته بأنه مطلع على سير المفاوضات لكنه ليس قطريا - أن هذه المزاعم "مفبركة" من قبل مسؤولين إسرائيليين يسعون لحماية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وتحميل الطرف الآخر مسؤولية فشل المفاوضات، رغم أن شروط نتنياهو كانت تجعل التوصل لاتفاق شبه مستحيل.

وبحسب المصدر، رفض نتنياهو إنهاء الحرب أو القبول ببقاء حماس كسلطة في قطاع غزة، كما رفضت إسرائيل التقدم نحو إنهاء دائم للحرب حتى ضمن صفقات التبادل المقترحة بداية هذا العام، مما أدى إلى انهيار الاتفاق بعد مرحلته الأولى.

تزامن ذلك مع تقارير عبرية نُشرت نهاية الأسبوع، معظمها دون مصادر موثوقة، زعمت أن قطر شجعت حماس على رفض المبادرة المصرية بزعم قدرتها على تحقيق هدنة طويلة الأمد بشروط أفضل.

وتعد قطر وسيطًا رئيسيًا منذ اندلاع الحرب بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي في السابع تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتستضيف جزءًا من قيادة حماس السياسية، إضافة إلى تمويلها مشاريع إنسانية في القطاع بموافقة إسرائيل، بحسب نفس المصدر.


في السياق ذاته، صرّح رئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن المحادثات أحرزت "تقدمًا طفيفًا" في اجتماع الخميس الماضي.

وأوضح خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، أن جوهر المفاوضات يتركز على "كيفية إنهاء الحرب"، مؤكدًا أن غياب الهدف المشترك يقلل بشدة من فرص إنهاء الصراع.

وأضاف فيدان أن حماس أبدت استعدادا للتوقيع على اتفاق لا يقتصر فقط على وقف إطلاق النار بل يتناول قضايا سياسية مثل حل الدولتين، وهو ما ناقشه مع وفد حماس خلال محادثات بأنقرة في 19 أبريل.

وفي تطور منفصل، انتقد آل ثاني الحملة الإعلامية المرتبطة بما يسمى "فضيحة قطارغيت"، واصفًا إياها بأنها "دعاية صحفية سياسية لا أساس لها"، وسط اتهامات لمساعدين لنتنياهو بتلقي أموال للترويج لقطر داخل إسرائيل، وأكد آل ثاني أن العقود القطرية مع شركة اتصالات أمريكية كانت تهدف فقط للتصدي لحملات دعائية مضادة.

بحسب التحقيقات الجارية، يُشتبه بأن جوناتان أوريخ وإيلي فيلدشتاين - المساعدين السابقين لنتنياهو - تلقوا أموالًا من لوبي أمريكي لتحسين صورة قطر كوسيط في ملف تبادل الأسرى، وهو ما دفع المحققين الإسرائيليين إلى التخطيط لاستجواب اللوبيست الأمريكي جاي فوتليك في الولايات المتحدة.


وكان الصحفي يوآف ليمور كان قد قال في تقرير موسع بصحيفة "إسرائيل اليوم"، إن إسرائيل تدرس حالياً خيار تصعيد العمليات العسكرية في قطاع غزة، في حال لم تبد حماس مرونة خلال الأسابيع القليلة المقبلة في ملف المفاوضات. وتشمل الخطة تعبئة المزيد من قوات الاحتياط والتوسع في السيطرة على أراضٍ إضافية داخل القطاع، بغرض زيادة الاحتكاك الميداني وتعزيز الضغط المباشر على قيادة الحركة.

وزعم أن قطر دفعت باتجاه إقناع حماس بعدم التعجل في القبول بالتسوية، مقترحة ما وصفته بـ"الصفقة الكبرى": الإفراج عن كافة الأسرى مقابل وقف فوري وطويل الأمد لإطلاق النار (من 5 إلى 7 سنوات)، بضمانات دولية، وبدء عملية إعادة إعمار شاملة للقطاع، وهو ما يعني – وفق التقديرات الإسرائيلية – تثبيت حكم حماس واستبعاد أي تسوية بديلة.

مقالات مشابهة

  • الجيش: تفجير ذخائر في حقل تربل - الشمال
  • هكذا فاجأ نتنياهو الجيش الإسرائيليّ بالكشف عن تفاصيل عمليّة تفجير البيجر
  • الجيش الإسرائيلي يحشد "ألوية احتياط" للقتال في غزة
  • صحيفة عبرية: حملة إسرائيلية ضد قطر وسط مفاوضات غزة لحماية نتنياهو
  • عاجل | مصادر طبية للجزيرة: 42 شهيدا في غارات إسرائيلية منذ فجر اليوم معظمهم في مدينة غزة وشمال القطاع
  • مقتل 8 فلسطينيين في غارات إسرائيلية استهدفت تجمعات لمواطنين غرب مدينة غزة
  • الجيش الإسرائيلي يسوي رفح بالأرض
  • “القسام” تعلن استهداف دبابة وقوة صهيونية بحي التفاح شرق غزة
  • “القسام” تعلن تفجير عبوة ناسفة في قوة إسرائيلية شرق حي التفاح
  • غزة على حافة الانفجار الأكبر.. تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات مع تعثر المفاوضات