الجيش الإسرائيلي يعلن تفاصيل عن سقوط طائرة "سكاي رايدر" في القنيطرة السورية
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين تحطم طائرة مسيرة من طراز "سكاي رايدر" في منطقة القنيطرة السورية.
إقرأ المزيدوذكرت القناة "13" العربية نقلا عن الجيش أنه لا مخاوف من تسريب معلوماتي، وجار التحقيق في الحادث.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الطائرة المسيرة من طراز "سكاي رايدر" سقطت في منطقة القنيطرة في سوريا.
وفي مايو الماضي أعلن الجيش الإسرائيلي، سقوط مسيرة من نوع “سكاي رايدر” في منطقة مجدل شمس بسبب عطل تقني، وتم استعادة المسيرة في وقت لاحق.
ونوه أيضا بأنه “لا يوجد خوف أمني أو تسرب معلومات ويجري التحقيق في الحادث”.
وفي منتصف أبريل كذلك، أعلن أنه فقد مسيرة من نفس الطراز سقطت قرب نابلس بالضفة الغربية.
و “سكاي رايدر” هي طائرة مسيرة صغيرة الحجم يستخدمها الجيش الإسرائيلي في مهام التجسس والتمشيط وجمع المعلومات الاستخبارية.
المصدر: القناة "13" العبرية + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة طائرات طائرة بدون طيار طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی مسیرة من
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق ليبيا في غرب أم درمان، الذي يعد أكبر معاقل الدعم السريع.
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش خاض اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع فجر اليوم واستطاع بسط السيطرة على المنطقة، مبينة أن التقدم لا يقتصر على أم درمان بل إن الجيش تقدم أيضاً في ولاية الجزيرة، ووصل قرب منطقة سُوبا جنوبي ولا يزال ينفذ عملية تمشيط في منطقة جبل أولياء الإستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام سودانية أن طائرات الجيش شنت هجمات على مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في محيط المدينة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات تابعة لها.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل أجهزة الجيش والمخابرات عملياتها في مناطق واسعة بالخرطوم للتأكد من خلو الأحياء السكنية والأعيان المدنية من مخلفات الحرب المتمثلة في المدافع والأسلحة والذخائر غير المنفجرة.
وبحسب مصادر إعلامية فإن الحملة أدت إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة ومنظومات التشويش تابعة لقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش قد أجلى مئات الأسرى من المدنيين والعسكريين الذين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في عدة معتقلات بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية إلى مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض.
وبحسب القائد في الجيش السوداني اللواء محمد صالح أبو حليمة «4700 أسير كانوا في معتقلات الدعم السريع في الخرطوم في أوضاع مزرية».
بالمقابل، هاجمت قوات الدعم السريع قرى في منطقة الجُموعية أقصى جنوب أم درمان وقتلت 20 مدنياً وعشرات المصابين بعد فرارها من الخرطوم، واستهدفت القرى السكنية عقب إعلان الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم (الخميس). وقصفت قوات الدعم السريع بالمسيرات والمدفعية الثقيلة أيضاً عددا من أحياء الفاشر، بالتزامن مع عملية انسحاب واسعة لها من المدينة