رامي صبري:"أنا مركز في شغلي لأكون مطرب مصر الأول.. والاحباط ليس له علاقة بيا"
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
نجح الفنان رامي صبري أن يخطف الأنظار بأحدث ظهور له من خلال برنامج "عندي سؤال"، والذي يقدمه الإعلامي محمد قيس، والذي يعرض على قناة المشهد.
وكشف رامي عن أسرار وكواليس حياته الشخصية، وعن نجاحاته وعن رأيه بالحياة وحفلات السعودية، وغيرها من الأمور.
وقال رامي:"مكنتش مستوعب وفاة أخويا ولما حصلت طلع لي شعر أبيض في دقني وصوتي أتغير وجزء من شعري وقع وزرعته".
وأضاف:"فضلت مصدوم بعد الوفاة لكن مبكتش غير وأنا بدفنه.. مقدرتش أستوعب الوفاة وصدقت لما جه تحت رجلي لحظتها لمست الموت".
وتابع:"المفروض ابقى في المكانة اللي استحقها، وأكون النجم الأول، وأغنية حياتي مش تمام ويمكن خير نجاحها أسطوري".
وأشار:" النجاح مش مضمون لكن الإحباط ملوش علاقة بيا.. أنا بشتغل من وأنا عندي 17 سنة،و في ناس مكانوش نجوم ولما راحوا السعودية بقوا نجوم".
وأكد:" أنا بروح السعودية 3 مرات في السنة الجمهور السعودي مش طبيعي كل حفلاتهم ناجحة واي حد بيروح هناك بينجح، ونفسي يبقا في كل بلد واحد زي تركي آل الشيخ، لو حصلت الوطن العربي هيبقا في مكانة تانية".
وأوضح:" الموضوع مش فلوس هي السعودية بس اللي فيها فلوس،وأنا المطرب الوحيد في مصر اللي بسجل حفلاتي بدفع فيها فلوس كتير".
رامي صبري:أطالب عمرو مصطفى بالاعتذار وأنا لا أقلد عمرو دياب
وأستطرد:" عمرو دياب عنده إصرار على النجاح.. ومبحبش حد يقولي أنت بتقلده، ومينفعش يتقال عليا سارق،وبطالب عمرو مطصفى بالاعتذار لي".
واستكمل:" إحنا نجوم بنمثل بلادنا ولازم ناخد بالنا من كل كلمة بنقولها، والحب الأول في حياتي كان لبنت توفت وتاني حب كانت علاقة عابرة لكن بعدها جت زوجتي".
رامي صبري:أنا مركز في شغلي لأكون مطرب مصر الأول
واختتم:" أنا عمري ما شوفت نفسي نجم ولا ينفع أشوف نفسي نجم أنا فنان، وتعرضت للخيانة من زمايلي في الشغل، ومركز في شغلي لأكون مطرب مصر الأول".
آخر أعمال رامي صبريوالجدير بالذكر آخر أعمال رامي صبري أغنية Attraction بالعربي، بالتعاون مع المطربة الأوكرانية اتولوبوف،والأغنية من كلمات Andrii Belayev والشاعر تامر حسين، هندسة صوتية نادر سليمان، كمانجا محمد مدحت، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير على مستوى العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري الفجر الفني تصريحات رامي صبري قناة المشهد رامی صبری
إقرأ أيضاً:
رامي مخلوف يحمّل أحد ضباط الأسد مسؤولية أحداث الساحل
حمّل رامي مخلوف، ابن خالة رئيس النظام المخلوع بشار الأسد، غياث دلا، أحد الجنرالات التابعين لقائد الفرقة الرابعة ماهر الأسد، مسؤولية الأحداث التي شهدها الساحل السوري في الأيام الأخيرة.
وفي منشور له عبر حسابه الشخصي بفيسبوك اليوم الأحد، ادّعى مخلوف سقوط العديد من الضحايا المدنيين في الساحل خلال العمليات التي نفذها الأمن العام السوري، متهما دلا بالتسبب في اندلاع فتيل الأحداث.
وخاطب مخلوف دلا قائلا "ماذا فعلتم بأهلنا؟ هل تاجرتم بدم أهلنا؟! ألم تتوقعوا بعد ما فعلتموه بعناصر الأمن أن تكون ردة الفعل عنيفة جدا؟ لماذا ورطتم هؤلاء المدنيين المساكين معكم واستغللتم حاجتهم للمال؟".
وأضاف أن دلا ومن يحيط به من فلول النظام المخلوع قبضوا الأموال و"جعلوا أهلنا يدفعون الثمن دماء وذلا وجوعا".
كما وجه مخلوف انتقادات للأسد، واصفا إياه "بالرئيس الهارب".
وتساءل مخاطبا الأسد: "ألم تكتفِ بما فعلته سابقا من تدمير البلاد، وتقسيمها، وتدمير جيشها واقتصادها، وتجويع شعبها، وفوق كل ذلك هربت بأموال لو وُزِّعت على الشعب لما كان هناك جائع ولا فقير".
وتابع "أتى اليوم حاشيتك بهذه الحركة الغبية ليقضوا على ما تبقى من الطائفة التي ضحت بأغلى ما عندها من شباب لكيلا تسقط الدولة".
إعلانوقال مخلوف إن "دماء هؤلاء الشباب الأبرياء الذين سقطوا" يتحملها بشار الأسد.
توترات أمنية
وخلال الأيام الأخيرة، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس الساحليتان توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية ومستشفيات مما أوقع قتلى وجرحى.
وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة، وسط تأكيدات حكومية بأن الأوضاع تتجه نحو الاستقرار الكامل.
وقتل خلال العملية 50 عنصر أمن على الأقل، في حين انتشرت أخبار ومقاطع مصورة على بعض وسائل الإعلام الدولية ومواقع التواصل الاجتماعي لمجموعات مسلحة تستهدف العديد من المدنيين بالمنطقة.
والأحد، أصدرت الرئاسة السورية قرارا يقضي بتشكيل لجنة وطنية مستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل.
وبعد إسقاط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق، من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب الآلاف لهذه المبادرة، بينما رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوترات وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية خلال الأسابيع الماضية.