بيل غيتس مستعد لاستثمار مليارات الدولارات في الطاقة النووية
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
قال الملياردير المؤسس المشارك لشركة "مايكروسوفت" ، بيل غيتس، إنه مستعد لضخ مليارات الدولارات في مشروع محطة طاقة نووية من الجيل التالي بولاية وايومنغ الأمريكية، لتلبية احتياجات الكهرباء المتزايدة بالولايات المتحدة، وفقاً لوكالة "بلومبيرغ" الأميركية.
اعلانوذكر غيتس، أن شركة "تيراباور" (TerraPower)، وهي الشركة الناشئة التي أسسها، بدأت العمل في بناء أول مفاعل تجاري لها الأسبوع الماضي، في وايومنغ، حيث يتم إغلاق محطة تعمل بالفحم في الولاية.
وأضاف أن شركة "تيراباور" تعمل على تطوير مفاعلات "أبسط وأقل تكلفة" منذ عام 2008، وتتوقع الانتهاء من المفاعل الجديد في عام 2030، واستثمرت أكثر من مليار دولار، وسأستثمر مليارات أخرى".
وكان من المتوقع أن يبدأ تشغيل محطة "تيراباور"، التي تحظى بدعم من وزارة الطاقة الأمريكية، في عام 2028.
لكن أوضح غيتس في مقابلة سابقة مع شبكة "سي أن" الأمريكية، أن هذا كان سيعني الاعتماد على الوقود الروسي، وهو أمر "غير مقبول الآن"، وأن "تيراباور تخطط للحصول على وقود المفاعل من الولايات المتحدة وحلفائها".
ولاية فيرمونت الأمريكية أول من يفرض على شركات النفط دفع تعويضات عن الأضرار الناجمة عن تغير المناخشاهد: في جولة فريد من نوعها.. فرنسا تسمح للصحافة بدخول غواصة فرنسية تعمل بالطاقة النوويةبيل غيتس: التغير المناخي لن يتوقف حتى إذا أصبحنا نباتيينوكان غيتس قد أطلق تحذيراً، بالتزامن مع انعقاد قمة المناخ (COP28) في دبي، من التغير المناخي الذي يشهده العالم، وقال إننا قد نصل إلى درجات الحرارة التي سبق أن حذر العلماء من أن الوصول إليها سيؤدي إلى آثار خطيرة على البشرية.
المصادر الإضافية • وكالة "بلومبيرغ" الأميركية
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مظاهرات حاشدة في تل أبيب ضد حكومة نتنياهو اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي لمناقشة توزيع المناصب العليا في الاتحاد عقب انتخابات البرلمان الأوروبي مبابي يحذر الفرنسيين من خطورة صعود اليمين المتطرف ويدعوهم للتصويت قطاع الكهرباء بيل غيتس الطاقة النووية الولايات المتحدة الأمريكية المناخ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: نتنياهو يحل مجلس الحرب الإسرائيلي ومبعوث أمريكي إلى تل أبيب لمنع التصعيد بجبهة لبنان يعرض الآن Next تقرير: رغم الحرب.. صادرات الأسلحة الإسرائيلية تبلغ مستوى غير مسبوق في 2023 يعرض الآن Next غريفيث: القصف حوّل غزة إلى جحيم على الأرض يعرض الآن Next تقرير: ارتفاع قياسي للإنفاق العالمي على الأسلحة النووية في ظل التوترات العالمية يعرض الآن Next صور أقمار اصطناعية وثقت الفظائع.. النار تتحول إلى "سلاح حرب" في السودان وتجبر المدنيين على النزوح اعلانالاكثر قراءة وفاة 14 حاجا أردنيا أثناء أداء مناسك الحج بسبب الحر الشديد وفقدان 17 آخرين قوات الأمن الروسية تقتحم مركز اعتقال وتقتل سجناء احتجزوا ضابطين في روستوف أون دون جنوب البلاد من حفر حفرة لغريمه وقع فيها.. ترامب يخطئ باسم الطبيب لدى مطالبته بايدن بالخضوع لاختبار معرفي شاهد: الجنود المثليون في أوكرانيا يتظاهرون تحت المطر للمطالبة بحقوقهم آملين في تغير الموقف حيالهم إعلان مؤتمر سويسرا: 80 دولة تتفق على وحدة أراضي أوكرانيا كأساس لأي عملية سلام مع روسيا اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل غزة الإسلام منوعات كرة القدم رياضة ضحايا السعودية Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع الكهرباء بيل غيتس الطاقة النووية الولايات المتحدة الأمريكية المناخ الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل غزة الإسلام منوعات كرة القدم رياضة ضحايا السعودية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
هل العراق مستعد لحرب عالمية ثالثة محتملة؟
23 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: تقرير نشرته صحيفة “إندبندنت” البريطانية، سلط الضوء على تصاعد التوترات في الحرب الروسية الأوكرانية، مشيرًا إلى أن خطر اندلاع حرب عالمية ثالثة بات “جديا وحقيقيا”.
التحذيرات جاءت على لسان رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، الذي أكد أن الصراع دخل “مرحلة حاسمة” بعد تصعيد جديد شهدته الجبهة.
في هذا السياق، استعرض التقرير هجومًا روسيًا بالصواريخ، رداً على استخدام أوكرانيا لصواريخ “ستورم شادو” البريطانية وصواريخ “أتاكمز” الأميركية ضد أهداف روسية.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ندد بهذه الضربات، مؤكدًا أن لروسيا الحق في استهداف أي دولة غربية تدعم أوكرانيا بهذه الأسلحة المتقدمة، وأشار إلى أن روسيا ستواصل استخدام الصواريخ الجديدة التي لا يمكن اعتراضها، كما قام بتعديل العقيدة النووية الروسية، معتبرًا أن أي هجوم على بلاده بدعم من دولة نووية سيكون بمثابة هجوم مشترك من الطرفين.
وفيما يتعلق بالردود الغربية، أكد وزير الدفاع البريطاني على الدعم المستمر لأوكرانيا، واصفًا الحرب بأنها “معركة أساسية لضمان الأمن الأوروبي”.
من جهة أخرى، أشار رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان إلى خطورة ردود الفعل الروسية، مؤكدًا أن تعديل العقيدة النووية لا يجب أن يُعتبر تحذيرًا فارغًا. كما أكدت الاستخبارات الأوكرانية أن الصواريخ الروسية، التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، ضربت أهدافها في وقت قياسي، مما زاد من قلق الدول الأوروبية من التصعيد العسكري.
يتضح من مجمل التصريحات والمواقف، أن الحرب بين روسيا وأوكرانيا قد تأخذ منحىً أكثر خطورة في ظل التحديات النووية المستمرة، مما يرفع من احتمالية حدوث تصعيد يهدد الاستقرار العالمي.
وبالنسبة للعراق، في ظل تصاعد التوترات العالمية نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية، فإن تأثيرات هذه الأحداث قد تجد صدى في المنطقة.
العراق، الذي يعاني من تحديات أمنية واقتصادية معقدة، قد يتأثر بشكل غير مباشر من التصعيد النووي أو العسكري في أوروبا.
ويُخشى أن يؤثر هذا التصعيد على استقرار المنطقة بشكل عام، مع احتمالية تأثيرات سلبية على الأمن الإقليمي والتوازنات السياسية بين القوى الكبرى.
من جانب آخر، يشهد العراق أيضًا تصاعدًا في المخاوف من أي تداعيات اقتصادية نتيجة للأزمات العالمية التي قد تشمل تأثيرات على أسعار النفط أو تحولات في التحالفات الدولية.
ومع موقفه الذي يحرص على الحفاظ على علاقات متوازنة مع الغرب وروسيا، قد يجد العراق نفسه في وضع حساس يتطلب دبلوماسية حكيمة للتعامل مع هذا الوضع المتقلب.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts