خادم الحرمين الشريفين يتكفل بالهدي على نفقته الخاصة لـ 3322 حاجاً وحاجة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
المناطق_مكة المكرمة
تكفل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ بالهدي على نفقته الخاصة لجميع الحجاج المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة لهذا العام 1445هـ، والبالغ عددهم 3322 حاجاً وحاجة من 88 دولة من مختلف قارات العالم.
وعدّ معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، تكفل خادم الحرمين الشريفين بالهدي على نفقته الخاصة، مكرمة غير مستغربة منه -رعاه الله-، وامتدادًا لعطائه السخي للمسلمين أجمعين، ويؤكد اهتمامه وعنايته بإخوانه المسلمين وحرصه الدائم على تقديم كل ما يحتاجون إليه ويرغبون فيه.
وسأل معاليه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يبارك في عمرهما وعملهما جزاء خدمتهم للإسلام والمسلمين، وعلى توجيهاتهما السديدة ودعمهما المتواصل لخدمة ضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، وأن يتقبل من ضيوف بيت الله الحرام حجهم ودعائهم، وأن يعودوا لأوطانهم سالمين غانمين، وأن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والأمان والاستقرار والازدهار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين خادم الحرمین الشریفین
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية خادم الحرمين.. جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز تكرم الفائزين 16 فبراير
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض, يكرم معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس أمناء جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميزّ في العمل الاجتماعي المهندس أحمد بن سليمان الراجحي مساء الأحد 17 شعبان 1446هـ الموافق 16 فبراير 2025م بالرياض الفائزين في الدورة الثانية عشرة لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميّز في العمل الاجتماعي وعددهم 10 فائزين.
ويحل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ضيفًا مكرمًا على حفل الدورة الـ12نظير الأدوار العالمية التي يضطلع بها تجاه العمل الإنمائي والخيري والإنساني عالميًا.
وأكد الأمين العام للجائزة الدكتور فهد حمد المغلوث, ضرورة اكتشاف المزيد من المبدعين من أبناء وبنات الوطن وكل الجهات الحكومية والوقفية والمؤسسات الخيرية والقطاع الخاص، وتقديم التكريم اللائق بهم نظير جهودهم الإنسانية والوطنية تجاه المجتمع, مبينًا أن الحكومة الرشيدة تولي قطاع المسؤولية الاجتماعية وتطوير العمل الاجتماعي اهتمامًا بالغًا الذي يعد أحد أدوات تنمية المجتمع وتماسكه.