الشرطة تداهم هالاند خلال إجازته (صورة)
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تعرض النجم النرويجي، إيرلينغ هالاند، مهاجم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، لموقف مفاجئ، أثناء قضاء إجازته هذا الصيف.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، صورة يظهر فيها هالاند أثناء تواجده على الشاطئ، وبجانبه رجال الشرطة في شاطئ كوستا المفضل لدى النجم النرويجي.
ويظهر هالاند وهو يضع يديه في جيبه، لإخراج بطاقة الهوية الخاصة به لأفراد الشرطة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الإسبانية طلبت من كل المصطافين، الخروج من المسبح، حتى يتمكنوا من الكشف عن هويتهم.
وجاءت المداهمات المتتالية في أعقاب سلسلة من حوادث إطلاق النار في المنطقة، فيما عرف سابقا بـ"عملية ماربيا" خلال شهر أبريل.
وقالت الشرطة الإسبانية للمصطافين، عقب هذه الواقعة عبر مكبرات الصوت باللغتين الإسبانية والإنجليزية "هذا مجرد تفتيش روتيني.. لا تقلقوا، لا يوجد شيء خطير يحدث".
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيرلينغ هالاند مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف عن تلاعبات في الحصول على الفيزا الإسبانية بالناظور
زنقة 20 | الرباط
راسل فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، كل من القنصل العام للمملكة الإسبانية بالناظور ووزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بخصوص التلاعبات في الحصول على موعد طلب الفيزا الاسبانية.
و ذكرت الجمعية في بيان لها، أنه بعد الاستماع لبعض المتضررين من معاناة المواطنات والمواطنين المغاربة مع الحصول على مواعيد طلبات الفيزا التي تسهر على تنظيمها شركة BLS INTERNATIONAL بالناظور، أصبح من المستحيل الحصول بشكل فردي على موعد لطلب الفيزا من الموقع الرسمي للشركة الساهرة على تنظيم هذه الخدمة.
و قالت الجمعية ، أن الأمر يفسح مجالا لانتشار شبكات غير قانونية تعمل على تحصيل مواعيد الفيزا بتوظيف تقنيات التشفير (SCRIPTS, ROBOTS)، مقابل تكاليف باهضه قد تصل أحيانا إلى 5000 درهم للفرد الواحد، اضافة الى استخلاص أموال عن مجرد أخد الموعد مع الشركة المفوض لها استقبال الطلبات، ثم بعد ذلك يتم تأدية مبالغ أخرى مسبقا، جزء منها لشركة BLS INTERNATIONAL والجزء الآخر للمصالح القنصلية، مع استحضار أن هذه الأموال لا يتم استرجاعها من طرف طالب التأشيرة في حالة رفض طلبه، وهو ما يعد فرضا لرسوم غير مستحقة على المواطنين والمواطنات من خدمة لم يستفيدوا منها.
و أشارت الى أنه في غياب المواعيد العادية يلجأ المواطن أحيانا لطلب الخدمة المنزلية Services à domicile من الموقع الرسمي، والتي لا تختلف في شيء عن الخدمة العادية باستثناء ارتفاع تكاليفها التي تصل إلى أزيد من 2600 درهم ناهيك عن الاكتظاظ والتعامل اللإنساني قبالة باب الشركة المعنية.
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، دعت الجهات المعنية إلى التدخل العاجل لوقف هذه التلاعبات، ولجعل حد لهذا التعامل الحاط من كرامة المواطنات والمواطنين المغاربة والذي يضرب في العمق حرية التنقل التي تنص عليها المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.