لايبزج (د ب أ)
أكد روبن دياز مدافع منتخب البرتغال، أن كريستيانو رونالدو يبقى مصدر إلهام في بلاده، رغم بلوغه التاسعة والثلاثين من عمره، مشيراً إلى قدرة قائد النصر السعودي على قيادة البرتغال لحصد اللقب القاري الثاني في تاريخها عبر كأس أمم أوروبا «يورو 2024» في ألمانيا.
ويفتتح منتخب البرتغال مشواره في يورو 2024 بمواجهة التشيك الثلاثاء في لايبزج، قبل مواجهة تركيا وجورجيا ضمن المجموعة السادسة.
وقال دياز في مؤتمر صحفي «إنه ملهم، يظهر لنا أن كل شيء ممكن».
وقاد رونالدو منتخب البرتغال للفوز باللقب القاري للمرة الأولى في يورو 2016، رغم غيابه عن الفوز على فرنسا في النهائي بداعي الإصابة، حيث ساند زملاءه من على خط ملعب المباراة.
ويرى دياز مدافع مانشستر سيتي الإنجليزي أن منتخب البرتغال تحت قيادة المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز، بإمكانه الذهاب بعيداً في يورو 2024 بفضل رونالدو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 البرتغال مانشستر سيتي كريستيانو رونالدو النصر
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:طهران أبلغت واشنطن بأ
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين.وقال المصدر ، إن “طهران ارسلت يوم امس عبر وسطاء عراقيين رسالة غير مباشرة الى امريكا حول رؤيتها الى حل الازمة والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ابتداء من إنهاء حرب الإبادة في غزة وجنوب لبنان، وإيقاف القصف في بيروت والسعي الى خارطة طريق برؤية دولية”.وأضاف أن “الرسالة الايرانية حملت إشارات دبلوماسية في اغلب سطورها، ما يعني انها تريد الوصول الى حل ينهي الصراع القائم وفق رؤية محددة الابعاد مع الاشارة الى انها لا تريد الحرب الشاملة ولكنها ستنخرط بها اذا ما فرضت عليها بشكل مباشر”.وأشار الى أنه “يمكن الاستشعار بان الخيار العسكري الايراني على تل ابيب بالوقت الحالي بات مؤجلا في ظل مساعي دولية غير معلنة لمنع انفجار الشرق الاوسط، بالاضافة الى انتظار رؤية الرئيس أمريكي الجديد وكيفية تعامله مع ملفات الشرق ووعوده بإنهاء الحرب”.وبين المصدر أن “ايران بدأت تخفف من حدة خطابها نحو الدبلوماسية التي من خلالها يمكن الوصول الى حلول تسهم في إيقاف نزيف الدماء مع بيان موقف ثابت بانها لن تتخلى عن محور المقاومة”.ولعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.