وأثار السطو على هذا المتجر -الذي يعد من أفخم متاجر المجوهرات- تفاعلا واسعا بالمنصات، خصوصا وأن المسروقات تتكون من الجواهر والذهب والألماس والساعات الفاخرة التي تقدر قيمتها بعشرات الملايين من الدولارات.

وكشفت كاميرات المراقبة داخل المحل عملية السطو ووثقت التنسيق والسرعة في عمل اللصوص، بينما أعلنت الشرطة أنهم هربوا بواسطة 4 سيارات صورتها كاميرات المراقبة ووثَّقت نزولهم منها.

واستعرضت حلقة (17-6-2024) من برنامج "شبكات" أبرز تعليقات النشطاء حول الحادثة التي تعجب بعضها من إمكانية حدوث مثل هذه السرقات في أميركا، بينما أشار آخرون إلى أن الجريمة تطورت جدا حتى أن مثل هذه السرقة لم تحدث بالأفلام.

وبحسب الناشط إيلا فإن اللصوص نفذوا هذه السرقة بطريقة مبتكرة لم يسبقهم عليها أحد وقال "مستوى السرقات يتطور يوما بعد يوم في أميركا، فقد سبقوا أفلامهم".

بينما أبدى الناشط حافظ أبو وعد تعجبه من ضعف قوى الأمن الأميركية وطرح سؤالا "معقولة أميركا بطولها وعرضها ما قادرة تتحكم في شوية لصوص؟ ومع ذلك تتحكم في العالم".

خدعة شركات التأمين

يرى المغرد محمد بن فهد أن اللصوص لم يكونوا بالحرص اللازم لأنهم "لم يستفيدوا من أخطاء من سبقوهم، وأن عددهم كبير جدا مما يزيد من احتمالية القبض عليهم، ولم تكن هناك حاجة لهذا العدد خصوصا أن المجوهرات تفرقت بينهم".

أما صاحبة الحساب دعاء هادي فأشارت إلى حيلة يقوم بها بعض أصحاب المحال التجارية وغردت "دا أصبح قانون للمحلات التجارية في أميركا، لما يكون بزنس بيع وشراء يتفق صاحب المحل مع عصابة ويرتبوا للسطو" وأكملت موضحة أنه "من خلال التمثيلية دي ياخد المال من شركة التأمين المتعاقد معها بأضعاف مضاعفة".

ومن جهتها أعلنت شرطة مدينة سانيفال الأميركية القبض على 5 من السارقين، بعد مطاردة سيارتين مشتبه بهما كانتا تحاولان الفرار من المنطقة، وقالت في بيان إنها استعادت بعض المجوهرات المسروقة "وإن حجم المجوهرات وقيمتها غير معروفة حتى الآن".

17/6/2024المزيد من نفس البرنامجركاب يتفاجؤون بوفاة قائد طائرتهم في الجو.. لماذا لام البعض مساعده؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 00 seconds 04:00جنون جماهيري في استقبال رونالدو وحضور تدريباته بألمانيا.. هكذا وصفه مغردونplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 06 seconds 04:06كمين رفح يثير ضجة على المنصات وتشكيك في أرقام الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 00 seconds 05:00تباين في مواقع التواصل بشأن ميزة "إكس" الجديدة التي تخفي إعجابات المستخدمينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21كيف تفاعل مغردون مع أكبر هجوم صاروخي لحزب الله على شمال إسرائيل؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 08 seconds 04:08قصة مؤلمة بتفاصيلها.. يمنيون ينتفضون ضد حكم قضائي بإعدام فتى دافع عن شقيقتهplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 48 seconds 03:48غضب وسخرية بالمنصات المصرية عقب سحل عريس لعروسته في حفل زفافهماplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 54 seconds 03:54من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

الفيديو المتداول عن نساء شندي غير صحيح والجنجويد مسؤولون عن ترويجه

الفيديو المتداول عن نساء شندي غير صحيح والجنجويد مسؤولون عن ترويجه و إعادة تدويره و هو فيديو قديم من شمال كردفان.

حفظ الله نساء الشمال و عموم نساء النهر و البحر.
تحياتي.

#عبدالرحمن_عمسيب

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سموتريتش يزور أميركا لبحث مزيد من الدعم لإسرائيل
  • ماذا يعني أن تصبح الإنجليزية لغة التخاطب الرسمية بأميركا؟
  • واشنطن تمنع سفر مواطنيها إلى اليمن بينما تعزز وجودها العسكري غير المشروع
  • قلق أممي من التحول الجذري بأميركا وطغيان أباطرة التكنولوجيا
  • الماس وذهب.. أبرز مجوهرات النجمات في حفل الأوسكار 2025
  • الغاز المسال في اليمن.. طاقة معطلة منذ سنوات تهدر مليارات الدولارات
  • نجمة التنس في «حفل الأوسكار» بـ«ثوب المجوهرات»!
  • الفيديو المتداول عن نساء شندي غير صحيح والجنجويد مسؤولون عن ترويجه
  • التحقيق في الذهب المغشوش وقرارات تشميع.. الديوانة تداهم محلات الدهايبية باليوسفية
  • الأمين: الحكومة الليبية وفرت السلع بينما حكومة الوحدة لم تتمكن من تحديد الأسعار