بث مباشر.. الحجاج يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
توجه حجاج بيت الله الحرام، اليوم الإثنين، ثاني أيام عيد الأضحى المبارك - أول أيام التشريق - إلى منشأة الجمرات بمشعر منى لرمي الجمرات الثلاثة، مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة، تأسيًا واتباعاً للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام.
وبدأت جموع الحجيج في ساعات الصباح الباكر اليوم الإثنين، رمي الجمرات في اليوم الأول من أيام التشريق هربا من حرارة الصيف الشديدة في وقت الظهيرة والتي أصابت مئات الحجيج بضربة شمس.
وخصصت مسارات متعددة لتوزيع الحشود على الأدوار المتعددة لمنشأة الجمرات لضمان انسيابية حركة الحجيج بفضل الله تعالى ثم بجاهزية مشروع الجمرات بأدواره المتعددة، الذي شُيّد بطريقة هندسية تراعي توزيع كثافة الحجيج في الرمي وتربطه بجسور للمشاة مع قطار المشاعر والمناطق المحيطة بمخيمات الحجاج في منى.
وانخفضت أعداد الحجاج على الطرق المؤدية إلى موقع رمي الجمرات صباح الإثنين بشكل ملحوظ مقارنة بمناسك الأحد.
وتقام مناسك الحج وسط حرارة الصيف المرتفعة، حيث تصل إلى 49 درجة مئوية في مكة والأماكن المقدسة بالمدينة وما حولها، وفقا للمركز الوطني السعودي للقياس والتقويم.
اقرأ أيضاًأول أيام التشريق.. حجاج بيت الله يستقرون في منى لـ رمي الجمرات
«حسن الخاتمة».. وفاة رئيس محكمة استئناف القاهرة أثناء رمي الجمرات في الحج
الحجاج يبدأون النفير من عرفات للمبيت في المزدلفة قبل التوجه إلى منى لرمي الجمرات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رمي الجمرات رمي الجمرات على الشيطان رمى الجمرات الجمرات كيفية رمي الجمرات رمي الجمرات اليوم رمي الجمرات العقبة أیام التشریق رمی الجمرات
إقرأ أيضاً:
ردد تلك الكلمات.. أدعية مستحبة بأخر أيام شهر رجب
يحل اليوم ٢٢ من شهر رجب 1446، والذي يستحب فيها الصيام والاكثار من الطاعات والاستغفار في هذا الشهر المبارك.
وتجدر الإشارة إلى أن رجب هو بداية مواسم الخير ومقدمة نفحات الله على عباده. وسُمي بذلك لأنه كان يرجَّب عند العرب أي يعظم، وله أسماء أخرى تدل على شرفه ومقداره العالي، فسُمي بشهر الله الأصم؛ لأنه لم يكن يُسمع فيه صوت السلاح ، وسُمي بشهر الله الأصب؛ لأن الرحمة تصب فيه صبًّا.
أدعية مستحبة بشهر رجب
ويُشار إلى أنه ليس هناك ليس هناك دعاء خاص ومحدد ليوم 22 رجب وارد في السنة النبوية أو عن الصحابة بشكل مباشر. ومع ذلك.
ويمكن للمسلم الدعاء بما يشاء من الأدعية المأثورة أو الأدعية العامة، مثل أدعية الاستعفار وواستجداء وأبرزها "اللهم إني أستغفرك من كل ذنب، وأتوب إليك، إنك أنت التواب الرحيم."
"اللهم اجعل لي من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيقٍ مخرجًا، وارزقني من حيث لا أحتسب."
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان." (وهو حديث رواه الإمام أحمد وضعّفه بعض العلماء، لكن لا بأس بالدعاء به بنية الرجاء).
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان، واغفر لنا ذنوبنا، وطهر قلوبنا، وحسن أعمالنا."
"اللهم إني أسألك العفو والعافية، والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة. اللهم اعتق رقبتي من النار."
"اللهم يا ذا المنّ والطول، يا حي يا قيوم، اغفر لي وارحمني، ووفقني لما تحب وترضى."