اقرأ في عدد الوطن غدا.. «المالية»: إجراءات لتخفيف الأعباء الضريبية عن محدودي الدخل
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الثلاثاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإليك أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «المجمعات الصناعية» قلاع مصر التنموية
- «المالية»: إجراءات لتخفيف الأعباء الضريبية عن محدودى الدخل من العاملين بالدولة والقطاع الخاص
- «معيط»: منظومة توحيد أسس ومعايير الضريبة على الأجور بدأت تؤتى ثمارها لصالح المواطنين
- معالجة خيالية لـ«رواية الحكيم»
- «التموين»: المجمعات الاستهلاكية تعمل أول وثانى وثالث أيام العيد
- الخلافات تتصاعد فى إسرائيل و«نتنياهو» يطيح بـ«مجلس الحرب»
- مجازر الاحتلال تواصل حصد أرواح الفلسطينيين
- اليوم.
- ثانى أيام العيد: إقبال كثيف على حدائق ومتنزهات «القاهرة والجيزة».. واستمرار فتح مجازر العاصمة أمام المواطنين بالمجان
- توافر السلع بأسعار مناسبة وإجراءات قانونية ضد المخالفين.. و«راشد»: تكثيف الحملات الرقابية للتأكد من جودة وسلامة الأغذية واللحوم بمحلات الجزارة والمطاعم
- المحافظات: الاحتفالات مستمرة.. وعروض فنية وألعاب رياضية
- «الإسكان»: تنفيذ 1384 مشروعاً باستثمارات 26 ملياراً ضمن «حياة كريمة» فى 3 محافظات
- «الصحة»: استقبال 49.8 مليون زيارة من السيدات ضمن مبادرة «دعم صحة المرأة»
- تعاون بين الجامعات المصرية والروسية فى برامج الطاقة النووية وتأهيل الكوادر المتخصصة
- «عاشور»: فرع «سانت بطرسبرج» بمصر يهدف إلى تطوير منظومة التعليم العالى
الصفحة الثالثة
- غداً.. بدء عودة الحجاج: «مصر للطيران» تسيّر 274 رحلة تقل مصريين وأفارقة.. ولجان لتسهيل الإجراءات فى المطارات
- مجازر الاحتلال تحصد أرواح الفلسطينيين فى العيد.. وتحذير أممى من مجاعة بغزة
- تقارير فلسطينية: 37 ألف شهيد حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر بينهم 15694 طفلاً.. ومستعمرون يقتحمون تجمعاً بدوياً فى «الضفة»
- «نار الخلافات» تأكل «إسرائيل» من الداخل و«نتنياهو» يحل مجلس حكومة الحرب
- «المصرى للدراسات» يرصد التوجهات الإعلامية فى الداخل الإسرائيلى.. وتداعيات حادث رفح
- المركز: ترجيحات باستقطاع وزارة المالية الإسرائيلية أموال الضرائب المخصصة للسلطة الفلسطينية وتوجيهها إلى الأحزاب الدينية
الصفحة الرابعة- «المجمعات الصناعية».. قلاع مصر التنموية
- إنشاء 17مجمعاً صناعياً فى 15 محافظة بتكلفة 10 مليارات جنيه
- تقرير حكومى: تخفيض سعر كراسة الشروط.. والإعفاء الكامل من قيمة دراسة الطلبات المقدمة للحصول على وحدة.. أبرز الحوافز المقدمة لصغار المستثمرين
- خبراء: الاستثمار فى بناء الوحدات الصناعية يوفر فرص عمل ويُمكّن من التصدير
- «شعيب»: المشروعات الصغيرة القاعدة الأكبر فى العالم.. والدولة مدت يدها إلى صغار المستثمرين.. و«البنا»: التصنيع حجر الزاوية لعملية التنمية الاقتصادية
الصفحة الخامسة- أصحاب الوحدات: نعمل بمدن صناعية متكاملة.. وتنقصنا بعض الخدمات
- «حسام»: العمل داخل المجمع المجهز رفع حجم إنتاجى.. وبدأت التصدير للخارج خلال عام واحد.. و«عبدالرحمن»: حصلت على تسهيلات كبيرة أثناء استخراج تراخيص التشغيل
- أمين جمعية «الصناع»: المجمعات خطوة إيجابية فى اتجاه تعميق التصنيع المحلى وتوفر العديد من فرص العمل
- الصناعة المصرية فى «حتة تانية» خلال السنوات المقبلة.. ونحتاج إلى تنفيذ خدمة «الشباك الواحد»
- د / مصطفى بدرة: خريطة المناطق الصناعية أولوية اقتصادية
الصفحة السادسة- محمد عبدالحافظ يكتب: «نكتة» سر عدم وقوع انقلابات فى أمريكا!
- بلال الدوى: شباب فى الوزارة.. وكان أمراً مقضياً
- د. محمود خليل: سَقْط «الخروف» حلويات
- عماد فؤاد: بروتوكول هانيبال.. شفرة إسرائيل لقتل أسراها (2)
- لينا مظلوم تكتب: «30 يونيو».. خصومة الجماعة الإرهابية الفاحشة مع الشعب
الصفحة السابعة- أهل الكهف.. معالجة خيالية لـ«رواية الحكيم»
- هاجر أحمد: «نزلنا تحت الأرض 2 كيلو عشان نصور المشاهد»
- صبرى فواز: أجسد شخصية الوزير عرموش.. والعمل استهلك ميزانية ضخمة
- خالد النبوى: المشاهد كانت صعبة جدا.. وتدربنا كثيراً بسبب المعارك
- أيمن بهجت قمر: استعنت بمراجع تاريخية كثيرة عند الكتابة
- عمرو عرفة: أصعب أعمال مسيرتى الفنية.. وصورناه فى 3 دول
الصفحة الثامنة
- خالد منتصر: المحامى الأرستقراطى نصير الغلابة
- الفرحة فى الغردقة: لحم نعام وكباب وكفتة على الشواطئ
- «حفلات الباربكيو» تنعش مبيعات الشوايات والفحم والأسياخ.. علـى نـار حـاميـة
- سيراً على الأقدام.. «طلبتها وربنا استجاب».. ابن الحاجة ماجدة يروى رحلتها إلى «عرفات»
- «الليلة عيد».. مسيحيون يحتفلون مع الأطفال والمسنين والمرضى
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
هل تقلل الأسواق المالية من خطورة الحرب التجارية التي أشعلها ترامب؟
تشير تقارير اقتصادية حديثة إلى أن الأسواق المالية قد تقلل من خطورة الحرب التجارية التي أشعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب وسط حالة من التفاؤل الحذر في أسواق وول ستريت.
ورغم أن المكسيك وكندا حصلتا على تأجيل لمدة شهر قبل فرض تعريفات بنسبة 25%، فإن هذه الهدنة قد تزيد من حالة التراخي وعدم الاستعداد لاحتمال اندلاع حرب تجارية شاملة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال.
تفاؤل الأسواق وثقة مبالغ فيهاوعلى الرغم من المخاوف المتزايدة من حرب تجارية عالمية، فإن الأسواق المالية لم تشهد تقلبات حادة بعد إعلان ترامب عن تعريفاته الجديدة. فقد سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أمس الاثنين انخفاضا بنسبة 0.8%، في حين تراجع مؤشر الأسهم الأوروبية ستوكس 600 بنسبة 0.9%، لكن التأثير ظل محدودًا.
وتشير البيانات إلى أن أسهم الشركات المتأثرة مباشرة بالتعريفات، مثل فورد وجنرال موتورز -التي تصنّع سياراتها في المكسيك قبل بيعها في الولايات المتحدة-، لم تنخفض بشكل كبير، في حين استعاد الدولار الكندي والبيزو المكسيكي بعضا مما خسراه بعد الإعلان عن التأجيل.
ويقول التقرير إن المستثمرين في وول ستريت يرون في تهديدات ترامب مجرد تكتيكات تفاوضية لانتزاع تنازلات بشأن قضايا مثل الهجرة غير النظامية وتهريب المخدرات، حيث أكد أحد المحللين أن "الأسواق لم تستوعب بعد التداعيات الحقيقية لهذه التعريفات".
لم تشهد الأسواق المالية تقلبات حادة بعد إعلان ترامب عن تعريفاته الجديدة (الفرنسية) سياسات ترامب تزداد تطرفاويرى خبراء الاقتصاد أن سياسات ترامب التجارية الحالية أكثر تطرفا بكثير من تلك التي فرضها خلال ولايته الأولى، حيث كان التركيز آنذاك على ممارسات التجارة غير العادلة والأمن القومي، مع فرض تعريفات على الصين وبعض القطاعات مثل الصلب والألمنيوم بجرعات تدريجية سمحت للشركات بالتكيف.
إعلانأما الآن، إذا رفضت الدول المستهدفة تقديم تنازلات، فقد تصل معدلات التعريفات الجمركية الأميركية إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاثينيات القرن الماضي، مما قد يؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وزيادة التضخم، فضلًا عن تعطيل سلاسل التوريد العالمية التي أثبتت جائحة كورونا هشاشتها بالفعل.
كندا ترد بقوة وسط إجماع سياسي نادرعلى الرغم من أزمتها السياسية الداخلية، فإن كندا استجابت للتهديدات الأميركية بتوحيد صفوفها، حيث أظهر التقرير أن هناك إجماعًا سياسيا غير مسبوق بين حكومة جاستن ترودو من يسار الوسط، ومعارضيه من اليمين المحافظ.
وقرر رئيس وزراء أونتاريو دوغ فورد، الذي كان يُنظر إليه سابقًا على أنه مقرب من ترامب، اتخاذ إجراءات انتقامية، مثل إزالة المشروبات الكحولية المصنعة في الولايات المتحدة من الأسواق المحلية، وإلغاء عقد الإنترنت العالي السرعة مع شركة "ستارلينك" التابعة لإيلون ماسك.
تداعيات على الأسواق العالميةوفقًا للتقرير، فإن المنتجين الأميركيين قد يواجهون تداعيات طويلة الأمد نتيجة هذه السياسة الحمائية، حيث قد يتحول المستهلكون في الدول المتضررة إلى بدائل محلية أو أوروبية.
ويضيف التقرير أن بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي واجهت تحديات مماثلة، إذ أدى عدم اليقين بشأن المفاوضات التجارية الطويلة إلى تراجع الاستثمارات في قطاع الأعمال، وهو ما قد يتكرر مع الولايات المتحدة في حال تصاعد الحرب التجارية.
هل هناك فوائد اقتصادية محتملة؟يرى بعض الاقتصاديين أن التعريفات الجمركية قد تعود بفوائد على المدى الطويل إذا تم تطبيقها بشكل انتقائي لدعم الإنتاج المحلي، كما حدث في بعض الدول الآسيوية في القرن العشرين.
فعلى سبيل المثال، يمكن للولايات المتحدة فرض تعريفات لحماية صناعة السيارات الكهربائية كما فعلت الصين سابقًا، مما قد يعزز قدرتها التنافسية عالميًا. لكن في الوقت نفسه، يُحذر الخبراء من أن السياسات الحمائية الشاملة غالبًا ما تؤدي إلى نتائج عكسية كما حدث في أميركا اللاتينية في الخمسينيات والستينيات.
إعلان من "أميركا أولا" إلى "التعريفات أولا"؟تشير الصحيفة إلى أن سياسات ترامب التجارية تفتقر إلى رؤية اقتصادية واضحة، إذ إن فرض تعريفات واسعة النطاق دون أهداف محددة قد يؤدي إلى ركود صناعي بدلًا من تحفيز الاقتصاد.
ويضيف التقرير أن المستثمرين في الأسواق المالية قد يساهمون دون قصد في تصعيد الأزمة، إذ إن تجاهلهم للتداعيات المحتملة قد يشجع الإدارة الأميركية على اتخاذ خطوات أكثر تشددًا، مما يزيد من مخاطر حدوث أزمة تجارية عالمية.
فرض ترامب تعريفات واسعة النطاق دون أهداف محددة قد يؤدي إلى ركود صناعي، وفقما يرى مراقبون (الأوروبية)
ومع تصاعد الحمائية الاقتصادية الأميركية، يتزايد القلق من أن الأسواق المالية تقلل من خطورة الوضع وسط تفاؤل مفرط بأن التعريفات مجرد أداة تفاوضية.
لكن الواقع يشير إلى أن الحرب التجارية قد تتحول إلى أزمة حقيقية إذا لم تتمكن الدول المتضررة من إيجاد بدائل، مما قد يؤدي إلى موجة من عدم الاستقرار الاقتصادي العالمي.
ويبقى السؤال الأهم: هل تستطيع الأسواق التكيف مع عالم تقوده سياسة "التعريفات أولا"؟