عبد الفتاح الجريني يطرح أحدث أغنياته «الحلم الوردي» احتفالا بالعيد
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
طرح الفنان المغربي عبد الفتاح الجريني، أحدث أغنياته على «يوتيوب»، تحمل اسم «الحلم الوردي»، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع جلال حمداوي، وتخطت حاجز نصف مليون مشاهدة.
أغنية على باليكان المغربي عبد الفتاح الجريني، طرح منذ فترة، أغنية تحمل اسم «على بالي»، من كلمات وألحان وتوزيع عبد المغيث، وميكس وماستر جلال حمداوي.
يذكر أن الجريني بدأ مسيرته الفنية بعد مشاركته في برنامج «نجوم العرب» عام 2007، وشارك في تقديم عدة برامج تليفزيونية منها: «كوك استوديو»، «ريفالكس»، وساعة سعيدة.
ألبومات عبد الفتاح الجرينيأصدر عدة ألبومات، منها: «عايش حياته»، «يا خسارتك في الليالي»، «3 كلمات»، إضافة إلى العديد من الأغانى المنفردة، أبرزها: «وحياة عينيك»، «جبارا فان»، «أشوف فيك يوم»، «جنبك على طول»، «وال ايه وال ايه»، «أبو خد عنابي»، «أوقات»، «وحياة عينيك»، «بحب أشوفك»، «يا بخت النوم»، «حب غريب»، «أحلى ما في الدنيا»، «وفر كلامك»، وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الفتاح الجريني عزيز الشافعي أغنية عبد الفتاح الجرینی
إقرأ أيضاً:
“الفنون التشكيلية” يعلن تكريم الفنان حسن عبد الفتاح بالمعرض العام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، تكريم الفنان حسن عبد الفتاح، بالمعرض العام للفنون التشكيلية – الدورة الخامسة والأربعون.
و قال القطاع فى بيان له: “بين جدران كلية الفنون الجميلة، وبين مساحات اللون والتكوين، امتدت تجربة حسن عبد الفتاح حسن، أحد المكرمين في هذه الدورة من المعرض العام، حيث جمع بين البحث الأكاديمي والتجربة التشكيلية، ليؤسس رؤية تتجاوز الخطاب التقليدي للصورة، وتعيد تعريف علاقتها بالزمن والهوية”.
وُلد الفنان حسن عبد الفتاح، عام 1938، وتخرج في كلية الفنون الجميلة بالقاهرة عام 1964، لكنه لم يكتف بالتكوين الأكاديمي التقليدي، بل سعى إلى تطوير فهم أعمق للصورة، فحصل على دكتوراه الفلسفة في الفنون الجميلة، وتخصص في التصوير، حيث أصبح لاحقًا أستاذًا بارزًا في جامعة حلوان، ثم أستاذًا زائرًا بجامعة واشنطن ستيت عام 1994، في تجربة فتحت له أفقًا أوسع للحوار بين الفنون المصرية والعالمية.
لكن الإنجاز الذي ترك أثره الأعمق كان تأسيسه لكلية الفنون الجميلة بالأقصر عام 1995، حيث لم يكن تأسيسه مجرد قرار إداري، بل رؤية تعيد ربط الفن بمصادره البصرية الأولى، في مدينة كانت يومًا مهدًا لتاريخ الصورة المصرية.
في أعماله، تتجاور التعبيرية والوحشية والتجريد، لكنها ليست اقتباسات من مدارس قائمة، بل محاولات لخلق توازن بين الانفعال العاطفي والبناء الصارم، حيث تمتزج فلسفات التصوير الحديث مع أثر التصوير المصري القديم والإسلامي.
الصورة لديه ليست مجرد توثيق، بل تفكيك وإعادة بناء، بحث مستمر عن جوهر الشكل لا عن سطحه.
منذ 1963، وهو حاضر في الحركة التشكيلية، مشاركًا في معارض، ومؤسسًا لمساحات جديدة من الفهم البصري، حيث ظل يرى أن التصوير ليس مجرد وسيط، بل لغة تعيد تعريف علاقتنا بالمكان والذاكرة.
تكريمه في المعرض العام ليس فقط تقديرًا لمسيرته، بل تثمينًا لرؤيته التي جعلت من التصوير ساحة مفتوحة للتأمل والتجريب، حيث لا توجد حدود نهائية للصورة، بل مساحات متجددة من الاحتمالات.