مسلسل لدواعى السفر الذى تم عرضه على منصة واتش ات من تأليف وإخراج محمد ناير وبطولة جماعية لوجوه قديمة مثل نادين فى دور هدى وأيمن الشيوى، وأمير فى دور فنان الإعلانات على، مع وجوه جديدة غير مألوفة ولا معروفة ولا مدربة مثل كامل الباشا فى دور القبطان إبراهيم وطليقة على وابنة القبطان وغيرها من الشخصيات جميعها كانت فكرة جديدة وغريبة على الشاشة وعلى الدراما وعلى المجتمع المصرى، حيث تلك الدراما النفسية عن مجموعة من الشخصيات تعانى من الاكتئاب والوحدة وبعضها يعانى عقدا نفسية غير مبررة او محبوكة دراميا، تبدأ الحلقات فى لحظة مفارقة بين اثنين من الجيران، على الذى يقرر الانتحار فى يوم عيد ميلاده فيسمع صوتا غريبا فيهرع ليجد جاره القبطان فى حالة إغماء إثر أزمة قلبية كادت تودى بحياته لأنه مريض قلب حالته متأخرة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاكتئاب جديدة وغريبة
إقرأ أيضاً:
«شمس الدين» يطوف المحافظات لزراعة «الكتان».. و«النتيجة مبهرة»
قطع أحمد شمس الدين مسافة تمتد لأكثر من 70 كيلو، حاملاً بيديه بذور الكتان التي انتوى أن ينقلها من محافظته «الغربية»، التى تعد الأشهر في زراعته، إلى محافظة الدقهلية، ليرى ثمار تجربته الجديدة بالمحصول الذى يصفه بـ«الاستراتيجي» لدخوله في عدد كبير من الصناعات المهمة من ضمنها أجزاء من السيارات والعملات الورقية.
رحلة إقناع نحو زراعة جديدة في الأراضي بالدقهليةشرع «شمس الدين» بالتجول داخل حقول الدقهلية لإقناع أهلها بتأجير بعض أراضيهم لاستخدامها في زراعة الكتان، وهو محصول جديد على المحافظة: «نجحت فى الحصول على ما يقارب الـ120 فداناً داخل مركز السنبلاوين بقرية ميت غريطة، وبدأت فى زراعتها منذ أشهر بسيطة، وبدأت الأرض في الاستجابة للمحصول الجديد وأخرجت بشائر النتاج الخاص بالمحصول».
زراعة الكتان في المحافظات...إنتاج وفير
ويحكى «شمس الدين» أنه اعتاد أن يتجول فى مختلف المحافظات من أجل زيادة رقعة الأراضى المزروعة من الكتان، الذى يعتبر محصولاً استراتيجياً مهماً فى محافظة الغربية، إذ يدخل فى صناعة أفضل أنواع الخيوط والأقمشة، مؤكداً أن العصا الخاصة بمحصول الكتان تدخل فى صناعة الأخشاب، وهو الخشب الحبيبى، الذى يعتبر من أفضل أنواع الأخشاب، لذا مع كل هذه الميزات والصناعات كان لا بد من زيادة المحصول والبحث عن أكبر عدد ممكن من الأراضي التى تستجيب لزراعة الكتان.
وساهم نجيب المحمدى، نقيب الفلاحين فى الدقهلية، بمساحات كبيرة من أرضه؛ من أجل مساندة نجاح الفكرة الجديدة على أراضي الدقهلية، ليخرج أكبر قدر ممكن من المحصول، ويقول إن الكتان من المحاصيل المهمة التى تدخل فى صناعة الأوراق والعملات المعدنية، لذا كان هناك تحدٍّ كبير أن تتم زراعته فى أرض أخرى خارج الغربية: «البشاير جاءت بالخير والنتيجة مبهرة حتى الوقت الحالى».
ويستعد «شمس الدين» من أجل حصاد الكتان بالدقهلية بداية من شهر مارس القادم حتى منتصف شهر أبريل.