«حياة كريمة» تتكفل برعاية بائع غزل البنات وأسرته.. ودعمه بمشروع تمكين اقتصادي
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أعلنت مؤسسة «حياة كريمة» تكفلها برعاية ببائع غزل البنات وأسرته، الذي تم تداول مقطع فيديو له عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهو يلقي ببضاعته على الأرض بعد عجزه عن بيعها طوال اليوم.
توفير حياة كريمة لبائع غزل البنات وأسرتهوأوضحت المؤسسة في تصريحات لـ«الوطن» أنّها فور رؤيتها للفيديو تواصلت مع محمد صاحب المقطع المتداول، لتنفيذ مشروع تمكين اقتصادي له.
وأضافت «حياة كريمة» أن المكتب الميداني بالمحافظة الذي يتبع لها، زار منزل محمد اليوم لتقييم الحالة، وتحديد أنسب مشروع له واحتياجاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة بائع غزل البنات غزل البنات حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
التعريف بمشروع إراحة المراعي في محافظة ظفار
العمانية: نظّمت هيئة البيئة اليوم بمجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة لقاءً تعريفيًّا حول مشروع إراحة المراعي في محافظة ظفار، وذلك في إطار سعي الهيئة للحفاظ على النظم البيئية ومجابهة ظاهرة التصحر والجفاف.
تضمّن اللقاء الذي أُقيم برعاية صاحب السمو السيد مروان بن تركي آل سعيد محافظ ظفار، استعراض خطة إراحة المراعي في مرحلتها الأولى بولايتي ضلكوت ورخيوت خلال الفترة من 2025 - 2030، قدمّها خبراء من معهد النمو الأخضر، بحضور ممثلين لعدد من الجهات الحكومية وشركات الاستثمار في القطاع الحيواني.
وقال المهندس زهران بن أحمد آل عبدالسلام مدير عام المديرية العامة للبيئة بمحافظة ظفار، ورئيس لجنة إراحة المراعي: إنّ المبادرة تأتي في نطاق الحلول المستدامة لظاهرة الرعي الجائر والمبكر في جبال محافظة ظفار من خلال زيادة العائد الاقتصادي لمنتجات المجتمعات المحلية من ألبان ولحوم وسماد ومحاصيل اقتصادية حتى يتحول مربو الماشية من مستهلكين إلى منتجين، وتصبح منتجات الجبال رافدًا للاقتصاد الوطني.
وأضاف إن فريق خبراء معهد النمو الأخضر قد اجتمع مع المتخصصين في الجهات المعنية لعرض خطة المشروع ووضع الملاحظات عليها، بالإضافة إلى مناقشة آلية تمويل المشروعات المصاحبة للمبادرة.
يُذكر أنّ مشروع إراحة المراعي يأتي بالتعاون مع معهد النمو الأخضر العالمي وعدد من الشركاء المحليين والإقليميين والدوليين وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، ويهدف لبناء شراكة مستدامة للحفاظ على الغطاء النباتي في محافظة ظفار وفق حلول مبتكرة قائمة على الطبيعة تُسهم في التقليل التدريجي من آثار ظاهرة الرعي الجائر في المنطقة الغربية من محافظة ظفار.