صدى البلد:
2025-03-04@11:11:55 GMT

بـ7جنيه .. طريقة عمل الموهيتو لضيوفك

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

 اذا كنت تودين تقديم مشروبات مختلفة لضيوفك او لاسرتك في الصيف يمكنك أن تتعرفي علي  طريقة عمل الموهيتو في المنزل

المكونات:

عشرة اوراق من النعناع

ربع كوب من الليمون المعصور

ملعقة صغيرة من السكر 

ثلج مجروش

علبة سفن أب

طريقة التحضير:

يتم وضع كل من النعناع و السكر وعصير الليمون في كوب و هرسهم جيدا

يضاف اليهم كل من الثلج المجروش ثم السفن أب.

يمكن تزيينه ببعض أوراق النعناع أو شرئح الليمون وألف صحة وهنا

طريقة عمل موهيتو الفراولة

نحضر 8 مكعبات ثلج، 1 عبوة معدنية سفن اب، و2 كوب فراولة، 1 ليمون مقطع شرائح، نعناع طازج – حسب الحاجة، ونتحدث الآن عن طريقة تحضير عمل موهيتو الفراولة

أولا، نفرم مكعبات الثلج بالبداية بواسطة الخلاط.

ثانيا، نضع قطع الليمون بالأكواب مع ورقات النعناع موزعة.

ثالثا، نطحن الفراولة بالخلاط مع فنجان سفن آب إلى أن يتحول لسائل.

رابعا، نسكب أنصاف الأكواب عصير فراولة.

خامسا، نضيف باقي الأنصاف السفن آب وزينيه بالثلج المجروش والليمون والنعناع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الليمون طريقة عمل موهيتو عصير الليمون مكعبات الثلج

إقرأ أيضاً:

السكر الأحمر في ولاية منح.. تراث زراعي متجدد واستثمار واعد

عرف العُمانيون منذ القدم زراعة قصب السكر وعصره لإنتاج السكر الأحمر، الذي لم يقتصر استخدامه على تحلية الأطعمة، بل كان جزءًا أساسيا من تقاليدهم الغذائية والدوائية. فقد استخدموه في صناعة الحلوى العُمانية الشهيرة، كما كان مشروبًا مفضلاً خلال فصل الشتاء، وعلاجًا شائعًا لأمراض البطن ضمن الطب الشعبي. ورغم مرور الزمن، لا يزال السكر الأحمر يحظى بمكانة خاصة وقيمة اقتصادية مرتفعة، إذ يصل سعر الكيلوجرام الواحد إلى خمسة ريالات، مما حفّز الأجيال الشابة على مواصلة زراعته وإنتاجه، حفاظًا على هذا الإرث الزراعي العريق.

وفي ولاية منح، يعد قصب السكر من الزراعات المعمرة إلى أكثر من خمس سنوات، حيث توجد زراعته كذلك في العديد من الولايات، نظرا لما يمثله من مصدر دخل لهم.

وقد بدأ العمل في المعصرة باستقبال قصب السكر الذي تم حصاده مؤخرا من مزارع "العويجا" بالولاية، كما تستقبل المعصرة القصب من الولايات المجاورة، حيث يبدأ العمل بشكل متواصل خلال أيام شهر رمضان المبارك بعد التوقف لما يقارب من عام كامل، مع انتهاء الموسم الماضي، وتمثل هذه الفترة ذروة إنتاج السكر الأحمر مع استكمال عمليات الحصاد ووصول المحصول تباعا إلى المعصرة بنظام الحجز اليومي، حتى يتمكن العمال من إنجاز العصر أولا بأول ودون فترات تأخير قد تؤدي إلى تراجم أعواد القصب. فعملية العصر تقوم على الآلة لكن العامل البشري يمثل عنصرا مهما، حيث يقوم بتلقيم آلة العصر أعواد القصب لاستخراج مادة "الشارج" وهو العصير الأولي للقصب، ومن ثم يتم تفريغه في مراجل مخصصة للطبخ على موقد باستخدام الديزل، وتستمر عملية الطبخ لمدة ثلاث ساعات تقريبا في المتوسط ويمكن أخذ "الزيج" من "المرجل" قبل تمام النضج بساعة تقريبا وهو الذي يستخدم بديل عسل النحل ليرش على خبز "الرخال" للأكل، وبعد اكتمال النضج ينقل العصير ساخنا ويوضع في أحواض التبريد المخصصة لهذا الغرض حتى يجمد ويتبخر منه ما بقي من الماء، ثم يوضع في علب وأواني التخزين أو في "جراب الخوص"، المتعارف عليها محليا والمصنوعة من سعف النخيل، ليسهل جفافه ونزول مادة "الخمير" منه والتي تدخل هي الأخرى في مكونات غذائية مثل صناعة الحلوى العمانية ليعطيها مذاقا ونكهة مميزة وبالتالي سعرا أعلى.

العمليات الزراعية لقصب السكر

وتعد منطقة "العويجا" الزراعية الخصبة في ولاية منح من المناطق التي تتمتع بتربة خصبة تناسب المحصول، مع وفرة المياه خاصة في المواسم الأخيرة، حيث غزارة فلجي الخطم. وتتطلب زراعة قصب السكر عمليات زراعية طويلة إلى جانب الري والتسميد وتهيئة الأرض. وتتابع دائرة التنمية الزراعية وموارد المياه في ولاية منح اهتمام المزارعين بزراعته من خلال المتابعة والتوجيه والإرشاد ومد المزارعين بالتقاوي الجيدة ومكافحة الآفات الزراعية للمحصول.

يرى محمد بن خلف المسروري صاحب معصرة "الزبادية" لعصر قصب السكر أن الجهود يجب أن تكون مضاعفة من خلال تدخل وزارة الثروة الزراعة والسمكية وموارد المياه من أجل تطوير المعاصر وإدخال تقنيات حديثة على عمليات الإنتاج والتصنيع حتى لا يبقى السكر الأحمر مجرد مادة خام. وربما يكون من الضروري إنشاء مصنع متخصص لإنتاج مكونات السكر الأحمر وإعادة تصنيعه واستخراج مشتقات متنوعة للسوق المحلي والتصدير بما يحقق الاكتفاء لجوانب متنوعة منه وخاصة أنه يدخل في صناعة الحلوى العمانية ذات الجودة العالية حتى يحقق قيمة مضاعفة للمزارع.

وتبدأ زراعة قصب السكر نهاية شهر مارس من كل عام، حيث يستمر المحصول عاما كاملا برعاية وري وتسميد، فيبدأ المزارع بحراثة الأرض وعمل الخطوط والأخاديد لثبات التقاوي عند غرسها في التربة لمواجهة الرياح التي قد تحدث على فترات الموسم الممتدة أحد عشر شهرا مع إضافة ثلاثة أكياس من "سوبر الفوسفات" في التربة ثم "سماد اليوريا" لاحقا ثم تتواصل عمليات المتابعة حتى الوصول لمرحلة ربط الأعواد ثم يتم قطعها وتقشير اللحاء الخارجي والأوراق والفروع الخضراء لتبقى العيدان بطولها نظيفة وسهلة العصر لتتم عملية الحصاد أو ما يسمى بمرحلة كسر القصب، ثم يقوم المزارع بربط الأعواد على شكل "كومات" وشحنها إلى موقع المعصرة ويتم الحصاد خلال شهري مارس وأبريل من كل عام. وهكذا تستمر علاقة المزارع بهذا المحصول على مدى عام كامل حتى تبدأ عملية الحصاد ويتم بعد ذلك شحن كميات قصب السكر بعد قطعه وربطه في حزم ثم نقله إلى موقع المعصرة.

مقالات مشابهة

  • لرائحة نفس منعشة.. فوائد مدهشة لشرب النعناع
  • السكر الأحمر في ولاية منح.. تراث زراعي متجدد واستثمار واعد
  • هذه التوابل تقلل من رغبتك في تناول السكر!
  • لمرضى السكر .. يجب عليك الفطر في هذه الحالات
  • طرق طبيعية لعلاج عسر الهضم في رمضان
  • عنصر في البروكلي يخفض السكر في الدم
  • الكيلو ب100 جنيه.. أسباب ارتفاع أسعار الليمون |وهذا موعد انخفاضه
  • ماهو بديل السكر الصحي
  • الليمون والزعتر هما الافضل.. كيف تؤثر الروائح على الحالة المزاجية للإنسان؟
  • مصرع اربعة متسلقين كورد اثر سقوطهم في كومة من الثلج في ايران