الوحدة نيوز/ توجه حجاج بيت الله الحرام، اليوم ثاني أيام عيد الأضحى المبارك –أول أيام التشريق– إلى منشأة الجمرات بمشعر منى لرمي الجمرات الثلاث، مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة، تأسيا واتباعا للرسول الكريم عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام.

وخُصصت مسارات متعددة لتوزيع الحشود على الأدوار المتعددة لمنشأة الجمرات لضمان انسيابية حركة الحجيج.

وكان الحجاج قد رموا أمس الأحد جمرة العقبة الكبرى يوم النحر، بعد أن أدوا ركن الحج الأعظم في عرفة، ويمكن للحجاج المتعجلين رمي الجمرات في يومين (الاثنين والثلاثاء) بعد وقت الزوال (وقت الظهيرة) إلى الغروب، وبعد رمي الجمرات الثلاثاء، يُمكن للمتعجلين مغادرة منى قبل غروب الشمس، وعدم المبيت فيها.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

كاتب صحفي: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة

قال الدكتور عزت إبراهيم، رئيس تحرير جريدة «الأهرام ويكلي»، إن هناك تطورات إيجابية في الأوضاع في سوريا، مشيرًا إلى اللقاء الذي جمع الوفد الأمريكي مع مسؤولين من «هيئة تحرير الشام»، حيث تم التأكيد على ضرورة تبني تفاهمات العقبة.

تفاهمات العقبة وتوجهات الحل السياسي

وأضاف الدكتور إبراهيم، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تفاهمات العقبة تنص على إنشاء هيئة حكم انتقالية جامعة يتفق عليها جميع السوريين، مع نقل السلطة إلى نظام سياسي جديد، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وإعداد دستور جديد يشمل جميع أطياف الشعب السوري.

تمثيل كافة مكونات الشعب السوري

وأوضح أنه من الضروري تمثيل جميع مكونات الشعب السوري، سواء في الحكم الانتقالي أو في العمليات السياسية اللاحقة، لضمان شمولية العملية السياسية.

بناء على نتائج العقبة

وأكد أن النتائج التي تم التوصل إليها في اجتماع العقبة يجب أن تكون الأساس للبناء عليها، رغم الشكوك التي أثيرت حول نتائج هذا الاجتماع.

فتح قنوات التواصل بين الأطراف

وأشار إلى أن القاهرة شهدت يوم الخميس اجتماعًا أمنيًا عربيًا تركيًا، وهو اجتماع يصب في مصلحة فتح قنوات التواصل بين جميع الأطراف المعنية في صياغة الوضع الحالي في سوريا، مع التأكيد على عدم استئثار أي قوة واحدة بالقرار فيما يتعلق بما يجري في البلاد.

مقالات مشابهة

  • خالد الغندور: بند الثلاث أندية يصعب رحيل ميشالاك عن الزمالك في يناير
  • “سوسطارة” تفشل في العودة بالنقاط الثلاث من سطيف و “الكناري” يغرد وحيدا في الصدارة
  • عزت إبراهيم: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة
  • كاتب صحفي: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة
  • مهمة الرسل.. خطيب المسجد الحرام: دعاة إلى الخير وهداة للبشر
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • أهم أنواع الخط العربي التي تزين أرجاء المسجد الحرام
  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • البطولة... "ريمونتادا" الرجاء البيضاوي أمام اتحاد تواركة تقوده لتحقيق الانتصار الخامس له هذا الموسم
  • بعد منافسة قوية بين عدة شركات سعودية.. توقيع عقد الطوافة لبرامج الحج السياحى الاقتصادى وتوفير خدمات أكثر تميزا