كرة القدم أيضاً ضحية الحرب الروسية على أوكرانيا.. عرض مقاعد ملعب تعرّض للقصف في خاركيف
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تم بناء ملعب سونياتشني في الأصل من أجل كأس الأمم الأوروبية 2012، وتم تدميره من قبل القوات الروسية في آيار/مايو 2022.
حضر رئيس الاتحاد الأوكراني لكرة القدم، المهاجم الأوكراني السابق أندريه شيفتشينكو، في ميونخ، حدثاً يُعبرعن الاحتجاج على الغزو الروسي لأوكرانيا، حيث دمرت روسيا مدرجاً من ملعب سونياتشني في خاركيف.
تم بناء ملعب سونياتشني في الأصل من أجل كأس الأمم الأوروبية 2012، وتم تدميره من قبل القوات الروسية في آيار/مايو 2022.
وقال شيفتشينكو: "إنه موضوع مهم جداً بالنسبة لي، ولجميع الفرق الأوكرانية، لأن هذا جزء من ملعب سونياتشني. أثناء الاستعدادات لبطولة أوروبا 2012، كان الفريق الأوكراني يتدرب هناك. لقد تم تدمير هذا الملعب بالكامل بالصواريخ الروسية".
المشجعون الاسكتلنديون يغزون ميونخ قبل المباراة الافتتاحية لبطولة أمم أوروباخلال مباراة أوكرانيا في بطولة أمم أوروبا.. الأعلام الروسية ممنوعة من دخول الملعبلدعم أوكرانيا وإعادة ذويهم.. عائلات الأسرى تتظاهر في كييفوقد تم نقل المدرج المتضرر عبر أوروبا ليظهر للعالم بأن كرة القدم ليست خارج نطاق الحرب، حيث تضررت، حتى الآن، 500 منشأة للبنية التحتية الرياضية في أوكرانيا من القصف الروسي والصواريخ.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية افتتاح معرض يوروستوري للأسلحة في باريس باستبعاد إسرائيل ومشاركة الإمارات والسعودية وأوكرانيا تحقيق حديث وأرقام صادمة.. عائلات فلسطينية فقدت العشرات من أفرادها في القصف الإسرائيلي على غزة خلال مباراة أوكرانيا في بطولة أمم أوروبا.. الأعلام الروسية ممنوعة من دخول الملعب قصف ميونيخ الغزو الروسي لأوكرانيا كرة القدم رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الإسلام الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الإسلام قصف ميونيخ الغزو الروسي لأوكرانيا كرة القدم رياضة الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الإسلام ألمانيا إسرائيل منوعات الحرب في أوكرانيا هجوم فولوديمير زيلينسكي السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
باحث: أطراف كثيرة تعرقل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
قال الدكتور محمود أفندي الباحث في الشئون الروسية، إنّ هناك عراقيل وألغام كثيرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا خاصة بعد الانقطاع الكامل لكل العلاقات بين البلدين، موضحا أنه لابد من إيجاد ما يسمى بالدبلوماسية المكوكية التي تعتبر أحد ركائز السياسة الأمريكية.
وأضاف «أفندي»، خلال حواره عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّ الدبلوماسية المكوكية تتمثل في استمرار اللقاءات لإيجاد حلول متوسطة ونصف حلول حتى الوصول إلى حل كامل لإنهاء الحرب الروسية والأوكرانية، مشيرا إلى أنه يجب أن تكون هناك نية لإنهاء الحرب لكن ليس هناك أدوات، إذ أن الأدوات هي أدوات المراقبة.
أمريكا وروسيا لا تريدا إنهاء الحرب
وتابع: «نعلم جيدا أن هذه الحرب ليست بين الولايات المتحدة وروسيا مباشرة لكن هناك طرف آخر يلعب في هذه الحرب وينفذ الأوامر وهو أوكرانيا والاتحاد الأوروبي وهما فعليا لا يريدون إنهاء الحرب، لذا من وجود آليات لمراقبة الهدنة وفرض المفاوضات لأن هناك عراقيل كبيرة أمام الطرفين».