أهم إحصائيات حرب الإبادة على غزة لليوم 255
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الإثنين،17 يونيو 2024 ، تحديثًا لأهم إحصائيات حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة.
وجاءت على الشكل التالي:
- (255) يومًا على حرب الإبادة الجماعية.
- (3,315) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
- (47,347) شهيدًا ومفقودًا.
- (10,000) مفقودٍ.
- (37,347) شهيدًا ممن وصلوا إلى المستشفيات.
- (15,747) شهيدًا من الأطفال.
- (33) استشهدوا نتيجة المجاعة.
- (10,406) شهيدة من النساء.
- (498) شهيدًا من الطواقم الطبية.
- (70) شهيدًا من الدفاع المدني.
- (151) شهيدًا من الصحفيين.
- (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
- (520) شهيدًا تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
- (150) مركزًا للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
- (85,372) جريحًا ومُصابًا.
- (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
- (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
- (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
- (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
- (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
- (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
- (1,477,748) مصابًا بأمراض معدية نتيجة النزوح.
- (71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
- (60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
- (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
- (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
- (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
- (21) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
- (2) مليون نازح في قطاع غزة.
- (194) مقرًا حكوميًا دمرها الاحتلال.
- (110) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
- (321) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
- (608) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
- (209) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
- (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
- (138,400) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كليًا.
- (453,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئيًا.
- (79,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
- (33) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
- (64) مركزًا صحيًا أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
- (160) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
- (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
- (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
- (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: دمرها الاحتلال بشکل حرب الإبادة شهید ا من قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يمثل أولوية قصوى لنا
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأحد، أن وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يمثل أولوية قصوى لها، مشددة في الوقت ذاته على ضرورة إنهاء معاناة الفلسطينيين وضمان عودتهم إلى بيوتهم وإعادة الإعمار، ضمن أي تفاهمات.
وقال القيادي في الحركة سامي أبو زهري خلال مؤتمر صحفي: "وقف العدوان وإنهاؤه يمثل لنا الأولوية القصوى، ولن نقبل بأية تفاهمات لا تؤدي إلى إنهاء معاناة أبناء شعبنا، وضمان إعادتهم إلى بيوتهم، وإعادة الإعمار الكامل لكل مرافق الحياة".
وتابع أبو زهري قائلا: "لليوم 415 يواصل الاحتلال حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا في غزة، في أبشع حرب عدوانية، لم يشهد لها التاريخ الحديث مثيلا".
وأشار إلى أن "الإبادة، لم تكن لتستمر فصولها الوحشية لولا الدعم الغربي وخاصة الأمريكي، بالمال والسلاح، والدعم السياسي والإعلامي، وتبرير جرائم الاحتلال والتغطية عليها، وتعطيل أي دور لمجلس الأمن لوقف حرب الإبادة، ويتزامن هذا مع الموقف العربي والإسلامي الرسمي الذي يتصف بالضعف أو الخذلان".
وأكمل: "نجري أوسع حملة مع المنظمات الدولية والإقليمية والدول الصديقة، من أجل الدفع بالإغاثة العاجلة لشعبنا، والتخفيف من حدة معاناته مع دخول فصل الشتاء، ونعمل بشكل حثيث لحشد كل الجهود المؤسساتية الشعبية والرسمية لتحقيق ذلك".
ولفت إلى أن "الاحتلال يتوهم أنه عبر ارتكابه المزيد من المجازر الوحشية وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري قادر على تحقيق أهدافه العدوانية على أرض قطاع غزة، فهذه الأرض كانت وستبقى فلسطينية عصية على الاحتلال ومخططاته".
وعلى صعيد الاستيطان، ذكر أن "تصعيد حكومة الاحتلال سياسة التغول الاستيطاني في عموم الضفة الغربية والقدس المحتلة يعد استمرارا للإجرام الصهيوني بحق شعبنا وأرضنا، وانتهاكا صارخا لكل القرارات والمواثيق الدولية التي تجرم الاستيطان".
وأشار إلى أن آخر هذه الجرائم الاستيطانية هو التصديق على ثلاثة مشاريع استيطانية كبرى في مدينة القدس المحتلة، تستهدف تهويدها، وتهجير سكانها، وطمس معالمها التاريخية.
ودعا جماهير الشعب الفلسطيني في عموم الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، إلى تصعيد كل أشكال المقاومة والعمل النضالي ضد الاحتلال.
كما دعا إلى "مواصلة التصدي لمخططات حكومة الاحتلال الفاشية وجرائم المتطرفين الصهاينة، ضد أرضنا ومقدساتنا، وتفعيل كل الإمكانات والمقدرات الوطنية، إسنادا لشعبنا في قطاع غزة، في ظل حرب الإبادة التي يتعرض لها".