نادى الأسير الفلسطيني: 640 حالة اعتقال للأطفال منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد نادي الأسير الفلسطيني، إنه منذ بداية حرب الإبادة التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، سُجلت ما لا يقل عن 640 حالة اعتقال بين صفوف الأطفال، حسبما ورد بقناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها، منذ قليل.
وفي سياق متصل، كشفت وسائل إعلام فلسطينية، بوقوع اشتباكات عنيفة في مخيم الشابورة بمدينة رفح الفلسطينية، وذلك بعد توغل عدد من آليات الاحتلال.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 37347 شـهيدا و85372 مصابا منذ 7 أكتوبر.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، بالتزامن مع استهداف الأطفال بشكل ممنهج والتنكيل بهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استهداف اشتباكات عنيفة إعلام فلسطيني الاحتلال الإسرائيلي الاسير الفلسطيني الشعب الفلسطيني الصحة الفلسطينية الضفة الغربية المحتلة قطاع غزة نادي الأسير الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تدين جريمة جيش الاحتلال الإسرائيلي بإحراق مستشفى كمال عدوان
أدانت الرئاسة الفلسطينية، الجريمة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بإحراق مستشفى كمال عدوان والذي يقدم خدماته لأكثر من 400 ألف نسمة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
حماس: ننفي بشكل قاطع وجود أي مظهر عسكري أو مقاومين في مستشفى كمال عدوان غزة: الاحتلال دمر مستشفى كمال عدوان وارتكب انتهاكات جسيمة ضد المرضى والطواقم الطبيةوأكدت الرئاسة الفلسطينية، أن الجريمة التي ارتكبها الاحتلال في مستشفى كمال عدوان تأتي في سياق حرب الإبادة والتهجير التي يشنها ضد الشعب الفلسطيني.
حماس تنفي وجود أي مظهر عسكري أو مقاومين في مستشفى كمال عدوانومن جانبها، نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بشكل قاطع وود أي نشاط عسكري أو مقاومين داخل مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، مؤكدة أن المستشفى خالٍ تمامًا من أي مظهر عسكري، سواء من كتائب القسام أو أي فصيل فلسطيني آخر، واعتبرت الحركة أن الاتهامات التي يروجها جيش الاحتلال تهدف إلى تبرير الجريمة النكراء التي ارتكبها بحق المستشفى اليوم.
وأوضحت حماس في بيان لها أن مستشفى كمال عدوان كان يعمل كمرفق طبي مفتوح أمام الجميع، ويقدم خدماته الصحية دون أي تمييز، مشيرة إلى أن المؤسسات الدولية والأممية تعرف طبيعة عمل المستشفى جيدًا وتتابع نشاطه بشكل دوري.
وأكدت الحركة أن الاحتلال الإسرائيلي دأب على ترويج مثل هذه الأكاذيب والادعاءات لتبرير استهدافه للمستشفيات والمرافق الحيوية في قطاع غزة، وأضافت: "ما يروج له العدو عن مستشفى كمال عدوان هو امتداد لسلسلة من المزاعم الكاذبة التي أطلقها سابقًا حول مستشفيات أخرى دمرها، وأثبتت التحقيقات الدولية زيف تلك الادعاءات".