حقق حلمه.. إشبيلية يعلن رحيل سيرجيو راموس رسميًا
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن نادي إشبيلية الإسباني، اليوم الإثنين، رحيل قائده المخضرم سيرجيو راموس في الصيف الحالي، بعد موسم واحد قضاه مع الفريق الأندلسي.
وانضم راموس، إلى إشبيلية في صفقة انتقال حر صيف العام الماضي، بعد انتهاء عقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي.
وقرر صاحب الـ38 عامًا بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان، العودة إلى نادي الطفولة وهو إشبيلية، الذي بدأ معه مسيرته الاحترافية، قبل أن ينتقل إلى ريال مدريد ويصنع المجد مع الملكي ويحقق الإنجازات العديدة.
وذكر إشبيلية في بيانه الرسمي: «أبلغ سيرجيو راموس نادي إشبيلية بأنه لن يستمر في الموسم المقبل، بعد أن حقق حلمه بالعودة إلى النادي الذي نشأ فيه كلاعب».
وأضاف بيان النادي: «نود أن نشكر راموس على التزامه وقيادته وتفانيه الكامل، ونتمنى له التوفيق في تحديه الاحترافي القادم. شكرًا لك يا سيرجيو، حظًا سعيدًا في مسيرتك القادمة».
ومن المقرر، أن يودع راموس جماهير إشبيلية غدًا الثلاثاء، في مؤتمر صحفي يعقده في ملعب رامون سانشيز بيزخوان معقل النادي الأندلسي.
وخلال موسمه مع إشبيلية، لعب سيرجيو راموس 37 مباراة في جميع البطولات، مسجلًا 7 أهداف في معدل دقائق لعب 3301 دقيقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: راموس إشبيلية رحيل راموس سيرجيو راموس اخبار الدوري الاسباني سیرجیو راموس
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن استقالته رسميًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليڤي، عن استقالته من منصبه، والتي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في السادس من مارس المقبل، وذلك وفقًا لما نشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية.
وكان موقع "والا" الإسرائيلي قد أشار في وقت سابق، وبالتحديد في شهر إبريل الماضي، إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتزم إجراء تغييرات واسعة في القيادات العسكرية العليا، تشمل تعديل منصب رئيس الأركان، إلى جانب تغييرات في مناصب نائب رئيس الأركان، وقادة القوات الجوية والبحرية.
كما ستشمل التغييرات مسؤولين كبار آخرين، من بينهم منسق العمليات الحكومية في المناطق، وقائد الوحدة 8200، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية.
استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية في أعقاب هجوم حماس
يأتي هذا الإعلان في أعقاب استقالة أهارون حاليفا، رئيس الاستخبارات العسكرية، في شهر إبريل الماضي أيضًا، وذلك بعد الفشل في التنبؤ بهجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر 2023.
وقد أثارت هذه التغييرات تساؤلات حول مستقبل القيادة العسكرية الإسرائيلية والتحديات التي تواجهها.