150 بئرا ارتوازيا تسبب بجفاف بحيرة ساوة في المثنى
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت هيئة السياحة في وزارة الثقافة والسياحة والآثار، اليوم الاثنين، عن تحقيق نسب إنجاز متقدمة في أعمال تأهيل مدينة أور، فيما اشارت الى الاتفاق على إنشاء 4 فنادق في محافظة المثنى .
وقال مدير عام التفتيش والمتابعة في هيئة السياحة التابعة لوزارة الثقافة مؤيد هيثم رسن: "زرنا محافظة المثنى وتوجهنا الى بحيرة ساوة، حيث تمت مناقشة آلية إعادة الماء للبحيرة".
واشار، الى "وجود اكثر من 150 بئرا ارتوازيا تسببت بجفاف البحيرة"، لافتا الى أن "البحيرة تقع ضمن أعمال منظمة رامسو، والتي تعتمد على معيارين، المياه الجوفية والكلس الموجود في البحيرة".
واوضح، أن "اجتماعاً عقد مع وزارة الموارد المائية ومسؤولي المحافظة وتم الاتفاق على إعادة بحيرة ساوة للعمل خلال الأشهر المقبلة".
من جانب آخر ذكر رسن، أن "محافظة المثنى تفتقر لوجود فنادق"، مؤكدا "الاتفاق مع المحافظ، على تخصيص مبالغ من إيرادات الحكومة المحلية وبناء 4 فنادق في المحافظة قريباً".
وفي سياق متصل نوه مدير عام التفتيش والمتابعة في هيئة السياحة، بأن "الأعمال في مدينة أور السياحية، وصلت الى قرابة 70 بالمئة"، مشيرا الى "إنجاز قبلة حج المسيح قريبا جدا، فضلا عن إنشاء فندقين في المدينة".
وأردف، أن "مدينة أور تعتبر من الأماكن السياحية ويوجد إقبال كبير عليها من داخل وخارج العراق".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
أسعار الحديد اليوم الثلاثاء 5-11-2024 في محافظة البحيرة
تعتبر أسعار الحديد من أعلى كلمات البحث بمختلف المواقع، لذا تقدم بوابة الفجر خدمة لقرائها ومتابعيها، بنشر أسعار حديد التسليح اليوم بمحافظة البحيرة، والتي شهدت استقرارا.
وتنشر بوابة الفجر أسعار الحديد اليوم في مدون ومراكز محافظة البحيرة
أسعار الحديد جاءت كما يلي:
حديد استثماري 40500 جنيها
حديد عز 41550 جنيها
حديد المصريين 37000 جنيها
حديد الجارحي 37800 جنيها
حديد بشاي 37000 جنيها
حديد العشري 37000 جنيها
حديد الجيوشى 37500 جنيها
حديد السويس 37000 جنيها
حديد المراكبي 37600 جنيها
حديد العتال 37500 جنيها
وتتفاوت أسعار الحديد من منطقة لأخرى، حسب تكلفة النقل وهامش أرباح التاجر والموزع، وسجل متوسط سعر الحديد اليوم.
حجم الطلب في السوق
ويأتي ذلك وسط حالة تذبذب ملحوظ في حجم الطلب بالسوق، نتيجة تراجع حركة البناء والتشييد وخاصة بمشروعات الأهالي والتي تمثل نسبة كبيرة من حجم الطلب بالسوق، بالإضافة لزيادة معدلات الإنتاج بالسوق مع دخول خطوط إنتاج جديدة لبعض مصانع الحديد والأسمنت العاملة بالسوق المصري.