في اول تعليق له على شائعة وفاته .. الفنان حمدي حافظ : أنا بخير
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان حمدي حافظ إنه بخير وبصحة جيدة ، ويتواجد حالياً بالقاهرة، ولا صحة مطلقاً للشائعات التي انتشرت مؤخراً والتي تفيد بوفاته بالمملكة العربية السعودية أثناء أداءه فريضة الحج .
وأضاف حافظ في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أنه في مصر ولم يسافر الي السعودية كما أشيع ، مشيراً إلى أنه لا يملك سوى الحمد والشكر لله علي كل شئ ، حتى حينما استقبل هذه الشائعات قال “الحمد لله” .
وعن غيابه عن التمثيل وامكانية عودته خلال الفترة المقبلة ، قال : “أتمنى أن يحدث ذلك قريباً ، وبجرد الموافقة علي عمل معين سوف أقوم بالاعلان عنه فوراً”.
وفي سياق متصل كان الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية قد نفى في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" ، ما أشيع مؤخراً حول وفاة الفنان حمدي حافظ ، مؤكداً انه بصحة جيدة .
الجدير بالذكر أن الفنان حمدى حافظ، كان قد حصل على بكالوريوس معهد الفنون المسرحية عام 1975، وشارك في العديد من الاعمال الفنية منها : "عمر بن عبد العزيز، الوسية، ليالي الحلمية (ج2)، الجلاد والحب، النساء يعترفن سرا، السمان والخريف، المجهول".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حمدي حافظ الفنان حمدي حافظ اشرف زكى
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
علق الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على صورة لوالديه، مشيرًا إلى أنها كانت مناسبة خاصة: "هنا كان والدي ووالدتي في زفافهما، وقد أحيا الفنان عبد الحليم حافظ الحفل في نادي الزمالك كانت لحظة استثنائية، حيث غنى عبد الحليم بناءً على اتفاق مع والدي قبلها بعدة أشهر، وأصرّ على الحضور وإحياء الحفل.
وأضاف: كما شاركت الفنانة صباح وغنت 13 أغنية كاملة، مما جعل الزفاف حدثًا لا يُنسى".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.