قيادات من المنطقة العسكرية الخامسة تزور المرابطين في الدريهمي
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ زار مساعد قائد المنطقة العسكرية الخامسة العميد الركن عبدالله سهيل، اليوم المرابطين في مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة.
و تبادل سهيل ومعه مدير مديرية الاستخبارات بالمنطقة العسكرية الخامسة العميد الركن رياض بلذي ، تهاني العيد مع المرابطين.
واشادا بصمود وبطولات المرابطين في مديرية الدريهمي الذين سجلوا أروع الملاحم والبطولات في صد الغزاة المحتلين، معتبرين الزيارة جزء من الوفاء للأبطال المجاهدين في هذه المديرية التي تحطمت فيها مخططات قوى العدوان ومرتزقتها رغم الأضرار التي تعرضت لها.
وعبر سهيل وبلذي ومعهما ونائب مدير مديرية الاستخبارات بالمنطقة العقيد الركن علاء الدين العميسي ومساعد مدير مديرية الاستخبارات العقيد مصطفى العقاري، عن الفخر والاعتزاز بما يقدمه أبطال القوات المسلحة من مواقف في الذود عن حياض الوطن، مؤكدين أن اليمن يتوج اليوم مواقف العزة والنصر بمعركة التضامن مع الشعب الفلسطيني.
فيما ثمن مدير مديرية الدريهمي محمد الموساي، والمرابطين هذه الزيارة من قيادة المنطقة العسكرية الخامسة ، التي تعكس مدى الحرص والاهتمام بمعايدة المرابطين في الجبهات.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي العسکریة الخامسة المرابطین فی مدیر مدیریة
إقرأ أيضاً:
سناء بنت سهيل: وزارة الأسرة تدرس نماذج بديلة لمراكز أصحاب الهمم
أبوظبي: سلام أبو شهاب
كشفت سناء بنت محمد سهيل وزيرة الأسرة، عن دراسة نماذج بديلة للرعاية تشمل الإقامة المؤقتة وخيارات السكن الداعم شبه المستقل لأصحاب الهمم، إضافة إلى خدمات الرعاية المتنقلة.
وقالت في رد كتابي للمجلس الوطني الاتحادي رداً على سؤال برلماني مقدم من منى خليفة حماد عضو المجلس الوطني الاتحادي عن إنشاء مراكز إقامة دائمة لأصحاب الهمم على مستوى الدولة: إن الوزارة تشرف على ستة مراكز تأهيل متخصصة تخدم الأفراد من إمارة دبي حتى إمارة الفجيرة، مع إعطاء الأولوية للمواطنين من أصحاب الهمم، وانتقلت هذه المراكز مؤخراً من إشراف وزارة تنمية المجتمع السابقة إلى وزارة الأسرة، وذلك في إطار الهيكلية الحكومية الجديدة التي تهدف إلى تعزيز تكامل الخدمات وتركيز الجهود لدعم الأسرة بكل مكوناتها.
وقالت الوزيرة تم تصميم هذه المراكز لتكون غير مخصصة للإقامة، وهو قرار تم اتخاذه بعناية ويتماشى مع أفضل الممارسات الدولية، مشيرةً إلى أن الدراسات الدولية أظهرت أن الإقامة المؤسسية طويلة الأمد قد تؤدي إلى زيادة معدلات العزلة الاجتماعية والانفصال عن الأسرة والمجتمع، خصوصاً بين الأطفال، فعلى سبيل المثال، تشير تقارير صادرة عن منظمة الصحة العالمية واليونيسف إلى أن الأطفال في مؤسسات الإقامة معرضون بنسبة تصل إلى 6 أضعاف أكثر من أقرانهم في الرعاية الأسرية لتأخر النمو الاجتماعي والانفعالي، كما يُسجل لديهم معدلات أعلى من القلق والاكتئاب على المدى البعيد. ولهذا، فإن النظم المتقدمة في مجال رعاية أصحاب الهمم تتجه بشكل متزايد إلى نماذج الدمج والدعم المجتمعي بدلاً من الإيواء المؤسسي.
وأضافت الوزيرة، أن هناك حالات معقدة أو استثنائية تتطلب وجود خدمات تأهيل للإقامة المؤقتة أو المتخصصة خصوصاً في الظروف التي يصعب فيها على الأسر تقديم الرعاية اللازمة بسبب التحديات الطبية أو الاجتماعية أو الطارئة، وتقوم الوزارة حالياً بإعداد استراتيجية وطنية شاملة لخدمات أصحاب الهمم، تهدف إلى سد الفجوات الحالية، وضمان عدالة التوزيع الجغرافي، وتعزيز التنسيق بين مختلف الجهات المعنية.
وقالت: تجدد الوزارة التزامها التام بحقوق وكرامة ورفاه أصحاب الهمم، والعمل بالشراكة مع الأسر والجهات المعنية والمجتمع لبناء منظومة أكثر شمولاً واستدامة وكفاءة.
وأوضحت منى خليفة حماد أنه يوجد 95 مركزاً لأصحاب الهمم في الدولة منها 10 مراكز حكومية و 14 مركزاً محلياً و 62 مركزاً خاصاً، وتصل رسوم الفرد الواحد في المراكز الخاصة إلى 120 ألف درهم سنوياً.