الوحدة نيوز/ أعلن جيش العدو الصهيوني، اليوم الإثنين، إن 662 ضابطا وجنديا صهيونيا قتلوا و582 أصيبوا بجروح خطيرة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

وأضاف جيش العدو أن 241 عسكريا لا يزالون يتلقون العلاج بعد إصابتهم بمعارك غزة جروح 28 منهم خطيرة.

وأوضح جيش العدو، أن 3848 ضابطا وجنديا أصيبوا منذ اندلاع الحرب جرح 1942 منهم خلال العملية البرية.

وأكد جيش العدو الصهيوني إصابة 16 عسكريا في معارك غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.

وكان جيش العدو أعلن أمس الأحد، مقتل جنديين وإصابة ضابط في المعارك الدائرة جنوبي قطاع غزة.

وأضاف الجيش الصهيوني، عبر حسابه على منصة “إكس”، إنه في الحادث الذي سقط فيه الرقيب تسور أبراهام، أصيب ضابط قتالي في الاحتياط يعمل كباحث ميداني في الوحدة 504 بجروح خطيرة.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي جیش العدو

إقرأ أيضاً:

هكذا يعاني فلسطينيو 48 من قمع الاحتلال لتعاطفهم مع أشقائهم في غزة

تسبب العدوان على غزة بشيوع أجواء من القلق والاضطهاد السياسي في أوساط فلسطينيي 48، بجانب الصدمة التي أحدثتها الكارثة الإنسانية في القطاع، إذ يعيش أقارب العديد منهم هناك، فضلا عن الخوف من انتقام المستوطنين اليهود، بزعم أنهم جزء مما حدث في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.

ونقلت مراسلة موقع "زمن إسرائيل" العبري، تاني غولدشتاين، عن العديد من فلسطينيي48، أنهم "حتى السابع من أكتوبر، كان بإمكاننا أن نقول ونكتب ما نفكر فيه، ولكن منذ ذلك الحين، تعرّض العديد منا للاستجواب والاعتقال والطرد من وظائفنا بسبب تعاطفنا مع أشقائنا في غزة، بتنا نخاف من التحدث والكتابة، لا نستطيع التعبير عن قلقنا على أقاربنا في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا يسبب القلق والصعوبة".

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أنه: "في بداية حرب غزة، كان هناك العديد من أصحاب العمل اليهود الذين طردوا العمال الفلسطينيين، وحصل انخفاض خطير في معدل توظيفهم، ما أوقع العديد منهم في حالة من القلق والضيق بسبب الديون المتراكمة، وزاد من حالة التشاؤم الكبيرة، وارتفاع معدلات هجرتهم للخارج، خاصة الإمارات العربية المتحدة وكندا، لاسيما من الأزواج الشباب الذين لا يريدون تربية أطفالهم بهذه الأجواء".

أحد الفلسطينيين من أم الفحم قال للموقع إن: "حياتنا هنا فيها صعوبة متأصلة في الهوية، زادتها الحرب حدة، وحولتها لجرح حقيقي، لاسيما خوفنا على إخواننا الفلسطينيين في غزة؛ نشأ خوف من الحديث عما يحدث هناك".

وتابع: "في الوقت ذاته هناك مصاعب وجودية بسبب البطالة وصعوبات كسب العيش، والافتقار للحماية من سقوط الصواريخ، دون قدرتنا على التعبير عن هذه المخاوف بشكل يومي، ما زاد من أجواء الغضب، الخلل الوظيفي، نقص التركيز، الإضرار بالعلاقات والالتزامات الأسرية".


وأشار التقرير إلى أن: "بعض فلسطينيو48 لا يستطيعون العمل في هذه الظروف الصعبة، أو حتى البحث عنه، ويعانون من التوتر والعنف داخل المنزل، إذ يتعرضون للهجوم على ثلاث جبهات: من الحرب الدائرة في غزة، وسياسات الحكومة اليمينية ضدهم، وانتشار آفة الجريمة، وكل هذه الجبهات تترك آثارها النفسية السيئة عليهم، وتترك نسبة عالية منهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة والأرق، واليقظة المفرطة، والمخاوف، والذكريات والصور التي تعود إليهم".

كذلك، أشارت إلى أنّ: "هناك عدة دوائر للأذى الذي يتعرض له فلسطينيو48 في ظل هذه الحرب الدائرة، أولها عائلات الضحايا؛ وثانيها من يعالجونهم من الأطباء، والعاملين الاجتماعيين، وعلماء النفس، والمعلمين، والثالثة المجتمع بأكمله".

مقالات مشابهة

  • مقتل جندي وإصابة قائد كتيبة بجروح خطيرة في تفجير آلية بالضفة الغربية (شاهد)
  • مقتل قائد كتيبة صهيوني وإصابة 4 جنود بتفجير عبوة ناسفة جنوب طوباس بالضفة
  • جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بالضفة الغربية
  • مقتل نحو 18 عسكريا أوكرانيا باستهداف نقطة تمركز في مقاطعة سومي
  • مصرع معلم متقاعد وإصابة زوجته بجروح خطيرة في المحمودية
  • الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين بدونيتسك والقضاء على 1530 عسكريا اوكرانيا
  • استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص العدو الصهيوني شرق خان يونس
  • مقتل شخص وإصابة آخرين في حادت طعن بإسرائيل
  • العدو الصهيوني يعتقل فلسطينية وعدداً من الشبان في الخليل جنوبي الضفة الغربية
  • هكذا يعاني فلسطينيو 48 من قمع الاحتلال لتعاطفهم مع أشقائهم في غزة