44.8 مليون مكالمة للحجاج في مكة والمشاعر خلال يوم عيد الأضحى
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، اليوم، عن أداء شبكات الاتصالات بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال أول أيام عيد الأضحى.
وبلغ إجمالي عدد المكالمات 44.8 مليون مكالمة، منها 38.04 مليون مكالمة محلية، و6.76 ملايين مكالمة دولية، بنسبة نجاح تجاوزت 99%.
وشملت الإحصاءات الصادرة عن الهيئة إجمالي استهلاك البيانات البالغ 5.
وبلغ معدل استهلاك الفرد اليومي للبيانات (779.93 ميجابايت/ مشترك)، متجاوزا معدل الاستهلاك العالمي للفرد البالغ 380 ميجابايت/ مشترك.
كما بلغ متوسط سرعة تحميل البيانات 376.18 ميجابت/ثانية، بينما وصل متوسط سرعة رفع البيانات 48.04 ميجابت/ثانية.
+44 مليون مكالمة صوتية، و +5.79 آلاف تيرابايت حجم استهلاك البيانات في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال اليوم العاشر من ذي الحجة#يسر_وطمأنينة#حج1445
للمزيد:https://t.co/Q62o6ymdXn pic.twitter.com/GVuDCqZMPK
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مكة عيد الأضحى هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية ملیون مکالمة
إقرأ أيضاً:
الحراري: حل أزمة الهجرة ليس مسؤولية ليبيا وحدها بل تحدٍّ مشترك
قال المترشح الرئاسي محمد الحراري، إن حل أزمة الهجرة في ليبيا ليس مسؤولية الدولة الليبية وحدها، بل هو تحدٍّ مشترك يتطلب تعاونًا إقليميًا ودوليًا متوازنًا يراعي مصالح جميع الأطراف، بما في ذلك أمن واستقرار ليبيا وحقوق الإنسان للمهاجرين.
وأوضح الحراري، رداً على بيان الأمم المتحدة بشأن المعلومات المضللة وخطاب الكراهية في ليبيا، أن معالجة هذه القضية تتطلب تعاونًا وثيقًا بين ليبيا والدول الأوروبية.
وأكد الحراري، عبر حسابه على “فيسبوك” أن التعاون يأتي بتعزيز التعاون الأمني والحدودي، ودعم ليبيا تقنيًا ولوجستيًا في مراقبة حدودها الجنوبية لمنع تدفق المهاجرين غير النظاميين.
ونوه بأن التعاون يأتي أيضاً بتكثيف الجهود المشتركة لضبط شبكات التهريب والاتجار بالبشر، وإنشاء مراكز إيواء مؤقتة بتمويل دولي، وإنشاء مراكز استقبال مؤقتة للمهاجرين بتمويل وإشراف أوروبي داخل الأراضي الليبية، مع ضمان ظروف إنسانية مناسبة، وإعادة تقييم أوضاع المهاجرين لتحديد المستحقين للحماية الدولية.
وشدد على ضرورة إعادة التوطين والعودة الطوعية، وتفعيل برامج العودة الطوعية للمهاجرين الذين لا تنطبق عليهم شروط اللجوء، بالتعاون مع بلدانهم الأصلية والمنظمات الدولية.
وتمسك بضرورة إعادة توطين بعض اللاجئين في دول أوروبية وفقًا لحصص متفق عليها، لتخفيف العبء على ليبيا، والتنمية الاقتصادية في دول المصدر، والاستثمار في مشاريع تنموية في الدول الإفريقية المصدرة للهجرة لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية.
وكانت البعثة الأممية، أعربت في وقت سابق، عن قلقها إزاء المعلومات المضللة وخطاب الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين، وهو موقف يتماشى مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان. ومع ذلك، لا يمكن تجاهل التحديات الحقيقية التي تواجهها ليبيا بسبب تزايد تدفقات المهاجرين غير النظاميين، خاصة في طرابلس، التي أصبحت نقطة تجمع رئيسية قبل العبور إلى أوروبا.
وأكدت البعثة، إن الأعداد المتزايدة من المهاجرين الأفارقة الذين يستقرون في ليبيا، سواء كمحطة مؤقتة أو للإقامة الدائمة، تفرض ضغوطًا كبيرة على البنية التحتية والخدمات العامة، فضلاً عن المخاطر الأمنية والاقتصادية المصاحبة لهذه الظاهرة.