شعبة الملابس: ارتفاع الطلب على الأطفالي والحريمي خلال عيد الأضحى
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
كشف خالد فايد نائب رئيس شعبة الملابس الجاهزة بغرفة القاهرة التجارية، ارتفاع الطلب على الملابس الأطفالي والحريمي وتراجع الطلب على ملابس الرجال خلال فترة احتفالات عيد الأضحى المبارك والفترة التي سبقت العيد بأسبوعين تقريبًا.
وأشار نائب رئيس شعبة الملابس، إلى أن عدد كبير من محلات بيع الملابس تعمل بانتظام طوال أيام أجازة عيد الأضحي بسبب الالتزامات المستمرة التي يجب تلبيتها من إيجار ورواتب للعاملين وغيرها من الالتزامات.
وعن أوضاع صناعة الملابس الجاهزة في مصر، أكد خالد فايد أن هناك حالة من الاستقرار في الأوضاع في قطاع صناعة الملابس بعد قرارات البنك المركزي في 6 مارس الماضي التي قضت على وجود سعرين للعملة في مصر مما سهل العمليات التصنيعية.
وأكد خالد فايد، أن سوق الملابس يشهد دخول استثمارات جديدة مرتقبة من بعض الدول وعلى رأسها تركيا، مما سيكون له انعكاس إيجابي على توافر المزيد من البراندات في السوق المصري، إضافة إلى زيادة الصادرات من هذه المصانع بمجرد تشغيلها.
وأشار خالد فايد، إلى أن مصر لديها صناعة ملابس متطورة للغاية، والدليل أننا نصدر لأكبر دول أوروبا وأمريكا، ولدينا اطلاع على كل خطوط الموضة فى العالم من ناحية الطباعة والأقمشة ونوعيتها والتصميمات، وهناك تطور فى منظومة المعارض لهذا القطاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شعبة الملابس نائب رئيس شعبة الملابس عيد الأضحي عيد الأضحى المبارك خالد فاید
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4