لليوم الثاني على التوالي.. الأوقاف تعلن تتابع ذبح وتجهيز الأضاحي
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف المصرية، أنه لليوم الثاني على التوالي تتابع ذبح وتجهيز الأضاحي في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك أول أيام التشريق اليوم الاثنين 17 يونيو 2024م.
الأوقاف تعلن انطلاق الأسبوع الثقافي في 11 محافظةوصرح الشيخ حنفي محمود دياب مدير مديرية أوقاف أسوان، بأن عملية ذبح وتجهيز أضاحي الأوقاف مستمرة لليوم الثاني على التوالي، تحت إشراف قيادات الدعوة بالمديرية ونخبة من الأطباء البيطريين بمجزر جنوب الوادي بتوشكى بأبو سمبل ، مع تجهيز الأضاحي للنقل بالسيارات المبردة المجهزة ، لتوصيل لحوم الأضاحي إلى مجازر القاهرة للتشفية والتعبئة استعدادًا لانطلاق مرحلة التوزيع على الأسر الأولى بالرعاية.
جدير بالذكر أنه يوم الخميس القادم 20 يونيو 2024م ستنطلق قوافل توزيع لحوم الأضاحي، حيث سيتم توزيع الدفعة الأولى من لحوم أضاحي الأوقاف التي يجري تجهيزها بمجزر البساتين بواقع 60 طنًّا من لحوم أضاحي الأوقاف كدفعة أولى، والبداية الخميس القادم بمحافظة الجيزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف الجيزة عيد الأضحي أيام التشريق ذبح الاضاحي مديرية أوقاف أسوان
إقرأ أيضاً:
انطلاق سبع قوافل دعوية للواعظات بالمديريات
انطلقت سبع قوافل دعوية للواعظات بمديريات القاهرة والشرقية وبني سويف وبورسعيد والإسماعيلية والمنوفية والبحيرة، وذلك يوم الجمعة الموافق 20 من جمادى الأولى 1446هـ، 22 من نوفمبر 2024م، ضمن النشاط الدعوي للواعظات، تحت عنوان: "بناء الأسرة السوية وسبل حمايتها والحفاظ عليها"، وسط حفاوة بالغة وإقبال كبير على دروسهن.
أهالي شمال سيناء يهدون وزير الأوقاف لوحة فنية وعباءة سيناوية وزير الأوقاف من شمال سيناء يدعوا المصريين إلى التكاتف والوحدةتأتي هذه القوافل في إطار عناية وزارة الأوقاف واهتمامها بدور المرأة وإشراكها في الأنشطة الدعوية، والعلمية والتثقيفية، وفيها أكَّدن أن الأسرة هي الركيزة الأساسية في بناء المجتمع وتماسكه، وأنها خط الدفاع الأول عنه؛ لذا حرص الإسلام حرصًا شديدًا على سلامتها وحمايتها، وبنائها بناءً سويًا؛ حفاظًا على سلامة المجتمع وأمنه واستقراره، وتحقيقًا للمصالح والمنافع البشرية، وعمارة الكون.
وأكدت الواعظات أنه يجب أن تسود السماحة أفراد الأسرة، وأن تكون المسامحة والغفران أساس التعامل، فالتسامح يبعد الضغينة والكراهية ويزيد الحب بين أفراد الأسرة ويُقوّي الروابط الأسرية مما يُساعد على العيش بسعادة وطمأنينة.
وأضفن أن المجتمع سيظل بخير ما دامت الأسرة على الفطرة محصنة ضد ما يقوض دعائمها ويفسد أساسها، ومن باب الحكمة، أن تنال الأسرة عناية خاصة ومستمرة للحفاظ على كيانها وصيانتها من كل ما قد يؤذيها، ولذلك فهي تحتاج إلى إحكام وتحصين ومناعة تواجه بها التحديات الوافدة التي تحاول تفكيكها والقضاء عليها.