وفاة رياضي شاب قبل مشاركته في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
توفي جاكسون جيمس رايس، لاعب ركوب الأمواج بالطائرة الورقية (كايتفويلينغ) ، الذي كان بصدد المشاركة للمرة الأولى في أولمبياد باريس هذا الصيف، عن عمر 18 عاما في حادث غوص.
وتوفي رايس يوم السبت، ولكن الخبر لم ينشر إلا اليوم الاثنين، بعدما أخبر والده، دارين، بوابة "ماتانغي تونغا" الإخبارية الإلكترونية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سعيا وراء الميداليات.. رياضيون يلجؤون لتقنية مرضى السكري في أولمبياد باريسlist 2 of 2هل يؤثر الزلزال السياسي في فرنسا على أولمبياد باريس؟end of list
ووفقا لدارين رايس، كان نجله يمارس الغوص الحر من زورق في جزيرة هاباي في دولة تونغا عندما توفي بعد إغماء يشتبه بأنه ناتج عن انقطاع الأكسجين في المياه الضحلة.
وتم العثور على جثته في قاع البحر تحت الزورق من قبل غواصين آخرين. وباءت محاولات إنقاذه بالفشل.
وقدمت شقيقته ليلي تعازيها في منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت "فيسبوك" أمس الأحد.
وكتبت "رزقت بأروع أخ في العالم ويؤلمني أن أقول إنه توفى… كان لاعبا مذهلا في رياضة (كايتفويلينغ) وكان سيشارك في الأولمبياد، وكان سيحصل على ميدالية كبيرة لامعة".
وولد رايس في الولايات المتحدة الأميركية لأبوين بريطانيين، ولكنه نشأ في هاباي، ومثل تونغا لعدة سنوات في الأحداث الدولية لرياضة "كايتفويلينغ" (وهي رياضة تشبه ركوب الأمواج بالطائرة الورقية ولكن بدلا من ركوب لوح طائر على سطح الماء، فإنك تركب لوحا يصل ارتفاعه إلى متر واحد فوق سطح الماء).
وتنظم مسابقات هذا النوع من الرياضة للمرة الأولى في الدورة الأولمبية القادمة .
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
وفاة شابة بعد تعذيبها بـ”الكيبل” في السليمانية
23 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفاد مصدر أمني، اليوم الإثنين، (23 كانون الأول 2024)، بوفاة شابة بعد تعرضها للتعذيب في محافظة السليمانية بإقليم كردستان.
وذكر المصدر، ان “فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً في مدينة السليمانية توفيت جراء التعذيب بعد ضربها بواسطة (كيبل) من قبل زوجة عمها وشخص آخر لم تكشف هويته”.
وبين، ان الشابة “هي من سكنة محافظة ديالى وزارت السليمانية بعد ان كان عندها مشكلة اجتماعية”.
وأشار المصدر الى، ان “السلطات الأمنية، أعتقلت المرأة والرجل وفتحت تحقيقا في الحادث”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts