بوابة الوفد:
2025-04-25@07:26:11 GMT

أمين الفتوى يكشف آخر موعد لذبح الأضحية

تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT

قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوي بدار الإفتاء، إن العلماء والفقهاء وسعوا على الأمة فى مسألة الذبح أخذا بحديث رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم فى قوله: وأن الذبح يكون فى يوم العيد وثلاثة أيام التشريق، معقبا: "أخر موعد لذبح الأضحية "غروب شمس" 13 ذي الحجة".

أسعار العملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك في ثان أيام عيد الأضحى محافظ الغربية يتابع رفع الإشغالات بطنطا عيد الأضحى

وأضاف الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوي بدار الإفتاء، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح” المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن الحجاج هم فى كتلة نور، معقبا: “هذه الأماكن كلها نور.

. والكعبة المشرفة هي مصدر النور الأعلي وهي مكان منير”.

يستحب لنا أننا نقابلهم ونلتمس منهم الدعاء

وتابع أمين الفتوي بدار الإفتاء: “حينما يعود الحجاج من هذه الرحلة المباركة يكونون ممتلئين النور، ولذلك يستحب لنا أننا نقابلهم ونلتمس منهم الدعاء”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحكام الأضحية بوابة الوفد الوفد الذبح عيد الأضحي

إقرأ أيضاً:

ما هو الخمار المقصود في القرآن؟.. أمين الفتوى يوضح المعايير وكيفية تطبيقه

أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الخمار المقصود في القرآن هو جزء من اللباس الشرعي للمرأة، وأن تطبيقه الصحيح يجب أن يلتزم بصفات محددة في الشكل والهيئة.

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: الخمار في اللغة والشريعة هو ما تُغطي به المرأة رأسها وعنقها وصدرها، وهو سترٌ كاملٌ لما أمر الله بستره من جسد المرأة، وليس مجرد غطاء للشعر فقط.

وأضاف: أي قطعة ملابس تحقق هذه الشروط الشرعية تُعد خمارًا أو حجابًا شرعيًا، وهي أن تستر الشعر، والعنق، والرقبة، والصدر، ولا تُظهر شيئًا مما يُعد من العورة، سواء كان ذلك مما يُستقبح كشفه، أو مما يحرم النظر إليه.

وأشار إلى أن الخمار ليس شكلًا محددًا بقدر ما هو وصف لغطاء يستر هذه الأجزاء من جسد المرأة، وبالتالي أي زي أو حجاب يحقق هذه الغاية، يدخل تحت مسمى الخمار الشرعي.

وأكد أن هذا الفهم هو ما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم، وما طبقوه مع زوجاتهم وبناتهم، وما أقرّه النبي محمد صلى الله عليه وسلم في تعامله مع نساء المؤمنين.

وتابع: المقصود من الخمار ليس المبالغة في الزينة أو الشكل، بل الستر الحقيقي، والالتزام بأمر الله في قوله تعالى: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]، أي ليُسدلن هذه الأغطية على مواضع الجيب - أي الصدر - سترًا وحياءً وامتثالًا لأمر الله.

مقالات مشابهة

  • هل الحجاب قاصر على الصلاة فقط؟.. أمين الفتوى يوضح
  • ما هو الخمار المقصود في القرآن؟.. أمين الفتوى يوضح المعايير وكيفية تطبيقه
  • كيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟.. عمرو الورداني يوضح
  • ما حكم ارتداء الملابس الداخلية للرجال تحت ملابس الإحرام؟.. الإفتاء تجيب
  • كيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟ أمين الفتوي يوضح
  • أمين الإفتاء يوضح معنى مدد وحكم طلبه من الناس
  • أمين الفتوى يوضح معنى المدد
  • هل يشترط الوضوء عند ترديد الأذكار.. أمين الفتوى يحسم الجدل
  • هل يجب على المرأة استئذان زوجها للحج؟.. أمين الفتوى يجيب
  • هل يلزم الزوج نفقة حج زوجته؟.. أمين الفتوى يجيب