الاحتلال يحرق ويدمر صالة المغادرة في الجانب الفلسطيني من معبر رفح
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها، بأن الاحتلال الإسرائيلي يحرق ويدمر صالة المغادرة في الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري، مشيرة إلى وقوع انفجارات عنيفة في شرق رفح الفلسطينية جراء إطلاق الاحتلال القذائف المدفعية بالمدينة.
وبحسب القناة الإخبارية، سقط عدد من الجرحى جراء قصف الاحتلال منزلا في الحي السعودي غرب مدينة رفح الفلسطينية.
كما أطلق الاحـتلال النار بشكل مكثف تجاه منازل الفلسطينيين في حي الزيتون بمدينة غزة.
اقرأ أيضاً3 شهداء وإصابات حرجة بغارة إسرائيلية استهدفت حي الشيخ رضوان بغزة
ثلاثة شهداء وإصابات حرجة في غارة اسرائيلية استهدفت حي الشيخ رضوان بمدينة غزة
بايدن يصدر بيانا بمناسبة عيد الأضحى والحرب على غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبر رفح معبر رفح البري حي الزيتون شرق رفح الفلسطينية الحي السعودي
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابات في غزة ورفح إثر قصف لطائرات الاحتلال
استشهد مسن فلسطيني، وأصيب آخرون، الأحد، في قصف طائرة مسيرة تابعة للاحتلال تجمعا للمواطنين في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة، ورفح جنوبا.
وأفادت مصادر محلية باستشهاد المسن فايز الطويل (62 عامًا) إثر قصف من مسيرة إسرائيلية في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة.
إلى ذلك، استشهدت الشابة ندى عيسى متأثرة بإصابتها في قصف منزلها في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، خلال حرب الإبادة.
من جهة أخرى، قال جهاز الدفاع المدني، إن طواقمه نقلت إصابتين بعد إلقاء قنبلة من طائرة كوادكابتر إسرائيلية على مجموعة مواطنين قرب مفترق السقا بتل السلطان غربي مدينة رفح.
يأتي هذا التطور بعد يوم دام استشهد فيه نحو 12 فلسطينيا، في عدوان إسرائيلي على القطاع، حيث سقط عشرة شهداء في قصف لفريق إغاثي في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، فيما قضى اثنان آخران جنوب غزة.
من جهتها، قالت وزارة الصحة، إن مستشفيات قطاع غزة استقبلت 29 شهيدا (15 شهيدا انتشلت جثامينهم، و14 شهيدا جديدا)، و51 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي إلى 151 شهيدا.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 48 ألفا و572 شهيدا، بالإضافة إلى 112,032 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.